عشر سنوات هي التي مرت على الطفلة(ليال صلاح )مخصوماً منها سنةً كاملةً من الألم جراء إصابتها بالسرطان في الغدد الليمفاوية، قابلةً للتمديد. عندما قابلتها في مركز الأورام بتعز كانت تحمل جرعة الألم الكيماوي، لكن بسمة الطفولة وبراءتها لم تختف من محياها. سنةً كاملة من الألم قابلةً للتمديد هي ما تعاني منه(ليال) الابنة لأب مكافحً من منطقة (بنى حماد)يرقد مريضاً منهكاً في منزله، ربما يذرف دمعات الرحمة عليها. ما تحتاجه(ليال)حسب والدتها هو أن يجود فاعلو الخير بما يستطيعونه مكتوباً لهم الأجر من رب العالمين. من يرغب في مساعدة ليال ونيل الأجر فيمكنه الاتصال برقم(736523617)