بعد تصريحاته ومواقفه الأخيرة وفي حادثه تعد الثلاثة علي التوالي تستهدف رئيس المجلس الوطني المستقل للثورة اليمنية المنسق العام للتحالف الدولي للدفاع عن الحقوق والحريات الأستاذ/محمد إسماعيل الشامي تعرض منزله الذي يقطن فيه بمدينه تعز لإطلاق وابل من الرصاص من قبل مجهولون يستقلون دراجة ناريه فجر الخميس لأذو بعدها بالفرار.. الحادثة هذه تبعها في مساء اليوم التالي الجمعه اقتحام مسلحون ملثمون مجهولون لمنزله بمنطقه سعوان بالعاصمة صنعاء والبحث عنه واكتشفوا عدم تواجده وبأنه لم يعد يسكن فيه منذ مده إلا أنهم اقتادوا شقيقه الأصغر الناشط في الثورة الشبابية/عبد الرزاق إسماعيل الشامي إلى مكان مجهول.. شهود من المجاورين أبلغوا أسرة"الشامي"بأنهم شاهدوا طقم وسيارة جيب موديل حديث لا تعلم لوحتهم ولا يعلم الجهة التي يتبعونها وعليها مسلحين مدنيين ملثمين قاموا في وقت متأخر من مساء الجمعه باقتحام الشقة التابعة"للشامي"وعندما علموا بعدم تواجده فيها اختفوا بسرعة وبعدها بفترة قصيرة وأثناء عوده شقيقه الأصغر"والذي لم يمضي له سوي أيام منذ عوده من خارج اليمن",قام عدد من أولئك المسلحين بالنزول واقتياده بالقوة والتوجه به لجهة مجهولة,حيث كان سبق وأن غادر رئيس المجلس الوطني المستقل للمنزل ولم يعد أحد يراه أو يشاهده منذ مده بعد محاوله اغتياله منتصف يوليو الماضي..وأضافوا بأنهم يعيشون في حاله رعب دائم منذ محاوله اغتيال"الشامي"حيث يتردد علي المنطقة بشكل مستمر سيارات وأشخاص مجهولين بحثا" عنه ولايعلم من هم وأي جهة يتبعون.. وعلي نفس السياق تعرض شقيق القيادية الجنوبية بالمجلس الوطني المستقل بعدن الدكتورة/نجلاء عبدالواسع والناشط في الحراك الجنوبي السلمي مساء الثلاثاء بعدن لعمليه اختطاف مماثله من قبل مسلحين ملثمين مجهولين اقتادوه إلى مكان مجهول ولا يعلم مصيره حتى اللحظة .. وكانت القيادية بالمجلس الوطني المستقل لشباب الثورة بعدن قد تعرضت للعديد من التهديدات من أرقام مجهولة ومحجوبة وبالبريد الالكتروني وبالفيس بوك تلت التصريحات الأخيرة التي أطلقتها هي ورئيس المجلس الوطني المستقل في عدد من القضايا,وتضمنت عدد من تلك الرسائل انه سيتم قطع لسانها وقتل وتصفية ذلك الزنديق المدعو/محمد الشامي وبأنهم عملاء ومأجورين يخدمون جهات خارجية وبأنه سيتم استهداف آسرتهم وعليها إبلاغ "الشامي"بأنه إذا لم يهدأ ويوقف نشاطه ويتوقف عن إصدار تلك البيانات التي وصفوها بالمغرضة سيتم قتله وتصفيته هو أو أحد من أقاربه وعليه أن يعي ذلك ويفهم ولا يتطاول أكثر من اللازم وبأنه لن ينفعهم احد ولن يقف احد أمام تنفيذ تهديداتهم ,وهي رسائل وتهديدات سبق وان وجهت لرئيس المجلس الوطني المستقل أكثر من مره.. يذكر بان الناشط الحقوقي الدولي والمعارض السياسي المستقل الأستاذ/محمد إسماعيل الشامي يتعرض منذ مده للعديد من الحوادث التي تستهدفه واستمرار ملاحقاته بسبب نشاطه الحقوقي والثوري والسياسي المعارض ومواقفه المستقله وتصريحاته الجرئيه في العديد من القضايا والاحداث..وقد سبق وأن تعرض لعده محاولات اغتيال نجا منها بأعجوبة أحداها بالقرب من منزله هذا,كما سبق وأن تعرض منزله بتعز لإلقاء قنبله عليه في أواخر شهر رمضان المنصرم,ومنذ ذلك الحين لم يعد يقطن بالمنازل المذكورة ولم يعد حتى يظهر أو يشاهد في أمكان عامه أو يعلم له أقامه معينة حفاظا"علي حياته.. من جانبه أتهم المجلس الوطني المستقل لشباب الثورة اليمنية تنظيم القاعدة وقوي ومراكز نفوذ لم يسمها وقال عنها بأنها باتت معروفه ومنها من هي مرتبطة وعلي علاقة بتنظيم القاعدة في تلك الحوادث والتهديدات التي يتعرض لها رئيس المجلس الوطني المستقل وقياده المجلس ومنتسبية .. وحمل المجلس الوطني المستقل كلا" من رئيس الحكومة ووزارة الداخلية والنائب العام وجهازي الأمن القومي والسياسي وقائد الفرقة الأولي مدرع وأولاد الأحمر المسؤولية الكاملة عن حياه رئيس المجلس وحياه الناشطة عبدالواسع وأسرتيهما وحياه المختطفين .. وطالب المجلس الوطني المستقل لشباب الثورة اليمنية رئيس الجمهورية باتخاذ إجراءات حازمه وجادة تجاه مايتعرض له رئيس المجلس الوطني المستقل من أستهداف منذ مده والحفاظ علي حياته وآسرته والعمل علي القبض علي المعتدين وسرعة الإفراج عن المختطفين فورا". بعد تصريحاته ومواقفه الأخيرة وفي حادثه تعد الثلاثة علي التوالي تستهدف رئيس المجلس الوطني المستقل للثورة اليمنية المنسق العام للتحالف الدولي للدفاع عن الحقوق والحريات الأستاذ/محمد إسماعيل الشامي تعرض منزله الذي يقطن فيه بمدينه تعز لإطلاق وابل من الرصاص من قبل مجهولون يستقلون دراجة ناريه فجر الخميس لأذو بعدها بالفرار.. الحادثة هذه تبعها في مساء اليوم التالي الجمعه اقتحام مسلحون ملثمون مجهولون لمنزله بمنطقه سعوان بالعاصمة صنعاء والبحث عنه واكتشفوا عدم تواجده وبأنه لم يعد يسكن فيه منذ مده إلا أنهم اقتادوا شقيقه الأصغر الناشط في الثورة الشبابية/عبد الرزاق إسماعيل الشامي إلى مكان مجهول.. شهود من المجاورين أبلغوا أسرة"الشامي"بأنهم شاهدوا طقم وسيارة جيب موديل حديث لا تعلم لوحتهم ولا يعلم الجهة التي يتبعونها وعليها مسلحين مدنيين ملثمين قاموا في وقت متأخر من مساء الجمعه باقتحام الشقة التابعة"للشامي"وعندما علموا بعدم تواجده فيها اختفوا بسرعة وبعدها بفترة قصيرة وأثناء عوده شقيقه الأصغر"والذي لم يمضي له سوي أيام منذ عوده من خارج اليمن",قام عدد من أولئك المسلحين بالنزول واقتياده بالقوة والتوجه به لجهة مجهولة,حيث كان سبق وأن غادر رئيس المجلس الوطني المستقل للمنزل ولم يعد أحد يراه أو يشاهده منذ مده بعد محاوله اغتياله منتصف يوليو الماضي..وأضافوا بأنهم يعيشون في حاله رعب دائم منذ محاوله اغتيال"الشامي"حيث يتردد علي المنطقة بشكل مستمر سيارات وأشخاص مجهولين بحثا" عنه ولايعلم من هم وأي جهة يتبعون.. وعلي نفس السياق تعرض شقيق القيادية الجنوبية بالمجلس الوطني المستقل بعدن الدكتورة/نجلاء عبدالواسع والناشط في الحراك الجنوبي السلمي مساء الثلاثاء بعدن لعمليه اختطاف مماثله من قبل مسلحين ملثمين مجهولين اقتادوه إلى مكان مجهول ولا يعلم مصيره حتى اللحظة .. وكانت القيادية بالمجلس الوطني المستقل لشباب الثورة بعدن قد تعرضت للعديد من التهديدات من أرقام مجهولة ومحجوبة وبالبريد الالكتروني وبالفيس بوك تلت التصريحات الأخيرة التي أطلقتها هي ورئيس المجلس الوطني المستقل في عدد من القضايا,وتضمنت عدد من تلك الرسائل انه سيتم قطع لسانها وقتل وتصفية ذلك الزنديق المدعو/محمد الشامي وبأنهم عملاء ومأجورين يخدمون جهات خارجية وبأنه سيتم استهداف آسرتهم وعليها إبلاغ "الشامي"بأنه إذا لم يهدأ ويوقف نشاطه ويتوقف عن إصدار تلك البيانات التي وصفوها بالمغرضة سيتم قتله وتصفيته هو أو أحد من أقاربه وعليه أن يعي ذلك ويفهم ولا يتطاول أكثر من اللازم وبأنه لن ينفعهم احد ولن يقف احد أمام تنفيذ تهديداتهم ,وهي رسائل وتهديدات سبق وان وجهت لرئيس المجلس الوطني المستقل أكثر من مره.. يذكر بان الناشط الحقوقي الدولي والمعارض السياسي المستقل الأستاذ/محمد إسماعيل الشامي يتعرض منذ مده للعديد من الحوادث التي تستهدفه واستمرار ملاحقاته بسبب نشاطه الحقوقي والثوري والسياسي المعارض ومواقفه المستقله وتصريحاته الجرئيه في العديد من القضايا والاحداث..وقد سبق وأن تعرض لعده محاولات اغتيال نجا منها بأعجوبة أحداها بالقرب من منزله هذا,كما سبق وأن تعرض منزله بتعز لإلقاء قنبله عليه في أواخر شهر رمضان المنصرم,ومنذ ذلك الحين لم يعد يقطن بالمنازل المذكورة ولم يعد حتى يظهر أو يشاهد في أمكان عامه أو يعلم له أقامه معينة حفاظا"علي حياته.. من جانبه أتهم المجلس الوطني المستقل لشباب الثورة اليمنية تنظيم القاعدة وقوي ومراكز نفوذ لم يسمها وقال عنها بأنها باتت معروفه ومنها من هي مرتبطة وعلى علاقة بتنظيم القاعدة في تلك الحوادث والتهديدات التي يتعرض لها رئيس المجلس الوطني المستقل وقياده المجلس ومنتسبية .. وحمل المجلس الوطني المستقل كلا" من رئيس الحكومة ووزارة الداخلية والنائب العام وجهازي الأمن القومي والسياسي وقائد الفرقة الأولي مدرع وأولاد الأحمر المسؤولية الكاملة عن حياه رئيس المجلس وحياه الناشطة عبدالواسع وأسرتيهما وحياه المختطفين .. وطالب المجلس الوطني المستقل لشباب الثورة اليمنية رئيس الجمهورية باتخاذ إجراءات حازمه وجادة تجاه مايتعرض له رئيس المجلس الوطني المستقل من أستهداف منذ مده والحفاظ علي حياته وآسرته والعمل علي القبض علي المعتدين وسرعة الإفراج عن المختطفين فورا".