مش لأن خصومه استيقظوا ولا لأن الساكتين ا لذين وجدوا فرصة الفرار منهم يتكاثرون ( آخرهم أمين عام المؤتمر الشعبي العام "في صنعاء") ولكن لأن الضجر منهم ومن طريقة حكمهم بلغ أشده وآن للغيمة الحبلى أن تمطر ستتساقط جبهاتهم بسرعة تماما مثلما سقطت محافظات البلد الى احدافهم بسرعة لم يكونوا اقوياء هاذيك الأيام ليحققوا تلك الإنتصارات السريعة الناس كانوا في ضجر شديد من اثار 2011 وحدث ما حدث اليوم بعد ست سنوات من الحرب الحوثيين مشهم في حالة جيدة من القوة ولا عد الناس طايقين اشكالهم ولا عد احد بينه طافه لهم ولهدارهم وخزعبلاتهم وبايخترشوا مثل المسبحة اليوم أو بكره أو بعده المسبحة شتخترط شتخرط.