أمريكا في كل وثائقها الرسمية، تنفي أن يكون الحوثيون يدا ايرانية. امريكا، لايساوي حجم ماتدفعه لليمن، شيئا يذكر من مال. امريكا، لم تكن اليمن لديها سوى ملفا في ادارة مكافحة الارهاب. لذا لم ولن تكترث باليمن، طالما والعالم اليوم يغلق الحركة من اليمن تجاه العالم. وسيجد اليمن ايا كانت قيادته الجديدة، نفسه يستجدي منافذا دولية. داعش التي يتبجح الحوثيون بشتم خصومهم بها، يحاربها العالم بقيادة امريكا. وليقل لنا الحوثي كيف سيحاربها دون تعاون دولي.