بعد سنوات من الغربة والمعاناة في تحصيل العلم عاد أكثر من 300 دكتور أكاديمي إلى وطنهم ليجدوه أشبه ما يكون بقاعة مغلقة حُجزت معظم كراسيها لذوى النفوذ وأرباب الفساد وأغلب من فيها وقوفا أو يفترشون الأرض وتعرض فيها مسرحية هزلية عن الثورات والتغيير وبناء (...)