ينتشرن العديد من المتسولات السوريات في اليمن الجميلات منهن وغير الجميلات، وكأي بلد عربي يحاول البعض التحرش بهن وآخرون يطلبون منهن الاختلاء. لكن لم يكن اليمن يعرف سوريات متسولات.. الا بعد الربيع العربي 2011 الذي حل على سوريا التي كانت أفضل الدول العربية اكتفاء ذاتيا من القمح وأكثرها تطورا اقتصاديا رغم، احتضانها للمقاومة الفلسطينية ودعمها للمقاومة اللبنانية، وهو ما جعلها تعيش تحت الحصار، لكن كان أبناءها أفضل من بقية أبناء الدول العربية حيث يعيشون في رخاء اقتصادي وسياحي وثقافي وينافسون تركيا..ودول اخرى، وخاصة تميزها في الدراما التى انتشرت بشكل كبير وفي وقت فاقت كل التوقعات .. أصبحت سوريا اليوم البلد الاجمل والاروع من اليمن اقتصاديا واجتماعيا وثقافيا بل والذي كان قد تبرع بالقمح لليكمن غفي عام 2008 ، اصبح في خبر كان بسبب الجهاد الاسلبامي الاسلامي ، بين أبناءه ،صراعا على السلطة، بينما أصبحت فتياته سورية متشردات في اغلب البلدان العربية ، ويتم استغلالهن جنسيا أيضا. ويقول عدد من العلماء الغيرمتحزبين او متشددين لاوراق برس انه تم معالجة منكر الأسد بشار بانكر منه افضع فانتشرت القاعدة والقتال بين من يطلقون على أنفسهم المجاهدين وتم تخريب البلاد والعباد ..وتشريد السوريات والسوريين..لتبدا رحلة العذاب والسبب معالجة منكربانكرمنه.. ومخالفة هذه القاعدة هي سبب شقاء المسلمين وتراجعهم رغم انهم يمتلكون افضل دين في البشرية اعطاهم كل التعليمات ليكونوا اسعد الناس لكنهم خالفوه واكتفوا بقتل بعضهم البعض ولاجل معالجة منكر بانكرمنه.. وعلمت "أوراق برس " ان بعض السوريات الجميلات المتسولات في اليمن يبعن الهوى بثمن بخس وخاصة في أوقات العصر والليالي ويسكن في مناطق عشوائية منها بنى حوات بعد مطارصنعاءء، وينتشرن في كثير من جواتلات العاصمة صنعاء ، ومثلها في عدن والحديدة وتعز ..لكن هل هناك منهن مصبن بالايدز ..؟؟ هذا السؤول المفترض يجيب عليه وزير الصحة والسكان كونه المسؤول عن وقاية اليمنيين من أمراض مثل هذه الإمراض الجنسية كالايدز الذي انتقل عبر الصوماليات في أوقات متفرقة ، فإذا كان الايدز قد نقل لعدد من اليمنيين عن طريق صوماليات فكيف نقلهم عن طريق الفتيات الأجمل وهن السوريات ... وليست اليمن فقط من تعاني من هذه المشكلة فان السعودية أيضا بدا ت المعاناة تفتك بالسعوديين حبا في اغتنام فرصة مع سورية جميله وبثمن بخس .. فقد أكدت شرطة منطقة عسير في السعودية وجود معلومات تشير إلى احتمال صحة الادعاءات التي تقول إن علاقات "غير شرعية" مع متسولات في أبها أدت إلى إصابات بمرض الإيدز. ويأتي هذا بعد أن نقلت صحيفة سبق الإلكترونية خبراً تناول رصد حالتين لشابين مصابين بالإيدز، وأنهما أصيبا "عن طريق ممارسات جنسية غير شرعية مع بعض النساء المتسولات من الجنسية السورية، بمقابل مادي، وذلك بالقرب من حديقتي الأندلس والسلام بمدينة أبها" وفقاً لما نقلته الصحيفة عن الشابين المصابين. وأكد الناطق الإعلامي لشرطة منطقة عسير المقدم عبدالله آل شعثان، أن شرطة المنطقة تقوم بكل التحريات والإجراءات الأمنية والاحترازية حيال هذه القضية، و أنها تسعى للتأكد من كل المعلومات الواردة من الجهات المعنية حول هذه القضية، وستتخذ الإجراءات اللازمة النظامية بما يكفل حماية المواطنين. وأكد "آل شعثان" بقوله: هناك توجيهات بتكليف فرق ميدانية بمتابعة ذلك، والقبض على أي مشتبه بها من المتسولات، بالتعاون بين شرطة عسير، والشؤون الصحية، وهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر، والشؤون الاجتماعية، وصدور توجيهات بالعمل على متابعة هذه القضية للحد من هذه الظاهرة. من جهته أوضح الناطق الإعلامي بصحة عسير سعيد بن عبد الله النقير بأن فريقاً من إدارة مكافحة الأمراض المعدية بالصحة العامة بصحة عسير قام بالاستقصاء الوبائي لحالتين جديدتين مؤكدتين بإصابتها بعدوى فيروس نقص المناعة المكتسبة، وأضاف النقير أن الحالتين تمت إحالتهما إلى عيادة معالجة الإيدز بمستشفى عسير المركزي، حيث تم وضع خطة علاج لمتابعتهما عن طريق العيادة.
