في مقالته بصحيفة البرافدا الروسية اليوم، اعتبر "علي محقق" السفير الإيراني بالبرازيل إن أول إشارات ما وصفها بالصحوة الإسلامية الكبرى جاءت باقتحام الآلاف من المصريين لمقر سفارة "الصهاينة" بالقاهرة ،مضيفا إن الولاياتالمتحدة أصبحت بعدها خائفة من ازدياد العداء لها، وتحاول الآن تشويه أي محاول لاستكمال النهضة الإسلامية. وأضاف "محقق " إن دول غربية عدة من ضمنها دول أوروبية لم تعد مرتاحة لدعم الولاياتالمتحدة لإسرائيل، التي أنهكت من مطالبات و تصرفات إسرائيل المتطرفة والغير عقلانية ، وانه سمع أطرافا أوروبية كثيرة تقول " هل يجب علينا دفع ثمن تمرد إسرائيل ؟ ".