ظن العدو انه بقوة ترسانته الحديدية الفاخرة الصنع والباهظة الأثمان وجنوده المدججين بالسلاح والمدربين على أرقى مستويات القتال. …الذين جمعهم من كل أصقاع الأرض …ومن حثالة أرض اليمن من باعوا أنفسهم رخيصة مقابل الريال السعودي … وامتلاك رضى دول الاستكبار عليه في عدوانه على اليمن أرضا وانسانا. … إنه سيكسر إرادة شعب عشق إحدى الحسنيين النصر أو الشهادة. …. خاب ظنه واندحرت كل آماله أمام رجال اعدوا فاحسنوا العدة … بالتزود بتقوى الله والتشرب بثقافة القرآن وترجمت افعال الرسول الاعظم والإمام علي وأعلام الهدى حرف وفعلا على أرض الواقع. … … حيث لم يكن يملك اليمني أي عتاد حديدي مطور في بداية العدوان … لكن كان يملك حب خالق الأكوان فقط دون سواه … فملكه الخالق مالايملكه العدو … … فقوة إيمانه بالله وبصدق وعده … جعل اليمن شعبا وأرضا عصية على الانكسار ….واصبحت تمتلك أعظم أسطورة في العالم برجالها ونسائها وأطفالها وعتادها الحربي سلام الله على اليمن أرض الإيمان والحكمة # أنصار الأوس والخزرج