وصل الدعم الإماراتي إلى كل مديرية في الجنوب وكان الدعم الإماراتي يمشي وفق عمل تنموي رائع بعدن فحصل الضغط والتحريض من الشرعية واحرموا الناس سيل زايد المتدفق من الخيرات ورغم الصعوبات إلا أن الدعم الإماراتي الاستراتيجي مستمر وإنشاء سد حسان الضخم خير دليل . بعد وصول الإمارات إلى عدن ركز أولاد زايد على أهم عناصر لبناء التنمية المستدامة فقاموا بتدريب وتأهيل القوات الأمنية لمكافحة الإرهاب الذي بناه الإحتلال لتدمير الجنوب الأرض والإنسان وبنفس الوقت نزل الهلال الأحمر الإماراتي يرمم وينمي عشرات المدارس وهذا ما أزعج الأعداء .
كل من يرتبط بالحوثي أو بالتنظيمات الإخوانية الإرهابية مستحيل يرى الدعم الإماراتي بل ستجدهم يستهزئون من كل شي طيب يأتي من الإمارات .
قاعدة بديهية من يتمددون وينتشرون في الفوضى والجهل والخرافات لا يروق لهم الأمن والاستقرار والتنمية البشرية والازدهار .