لتصلك أخبار"اليمن السعيد"أولاً بأول اشترك بقناة الموقع على التليجرام انقرهنا “تمباكي” الظاهرة التي وصلت شهرتها من المحيط إلى الخليج والذي لم يكن يعتقد او يصدق أحد أن تتجاوز المشاهدات لمقاطعه مئات الألأف بل الملايين، خاصة وأنه من البسطاء، ليكون هو محط أنظار الإعلام العربي بشكل عام. اسمه “مجاهد صغير هبة ” أو “التمباكي” الأسم الذي اخذ شهرة وصيت كبيرين خلال الفترة الماضية منذ البدء في عمليات المقاومة ضد الحوثيين وقوات صالح في عدن، فضل الرجل أن يقاوم بطريقته الخاصة التي أصبحت ميزة وسمة لكافة الأحداث المرتبطة بالمدينة.
بل أصبحت مقدمة “التمباكي” هي علامة مميزة لأكثر مدوني صفحات مواقع التواصل الإجتماعي فكثير من المقاطع المصورة على صفحات “انستجرام، سناب شات” وحتى “فيسبوك، تويتر” ظهر أصحابها مقلدين له.
الرجل الذي لم يتخيل في يوم أن تصل شهرته حد فتح صفحات على مواقع التواصل الإجتماعي منتحلة شخصيته وبإسم “صلاح التمباكي” بل تجاوزها الأمر إلى إخراج الأشاعات عليه فمرة وصف بأنه “جاسوس حوثي” ومرة بأنه “انتقل إلى الإمارات” لإحياء حفلات فنية والتي روجت لها مواقع إماراتية معروفة كمؤسسات إعلامية كبرى.
لينفي “التمباكي” عن طريق فيديوهات يتم تصويرها من قبل ناشطين في مواقع التواصل الإجتماعي.