أصدر المركز العربي الأوربي لحقوق الإنسان والقانون الدولي من العاصمة النرويجية أوسلو بيان أستنكر فيه وبشده محاولة اغتيال الناشط الحقوقي “محمد إسماعيل الشامي” عضو مجلس أدارة المركز العربي الأوربي ورئيس المجلس الوطني المستقل لشباب الثورة اليمنية. وتعود إحداث الواقعة إلى مساء يوم الاثنين الماضي وإثناء عوده الأستاذ/محمد إسماعيل الشامي إلى منزله وبرفقته الناشط/ ماجد البردوني إذ بسيارة نوع “مونيكا”مضلله بالكامل وبدون لوحات تلاحقه وعند مرورهم بمنطقه غير مؤهله وحينها كانت الكهرباء منطفئة أذا بالسيارة تقترب منهم فما أن لاحظها “البردوني” ذللك أشار لرئيس المجلس بالهروب عبر أحد الأزقة فإذا بهم يتعرضون لوابل من إطلاق نار من تلك السيارة تجاههم نجو منها بأعجوبة ,والذي يعتقد بأن الحادث لم يكن محاوله اغتيال فحسب بل كان محاوله اختطاف وتصفيه كما أدلى عدد من المجاورين لسكن “الشامي”بمعلومات تفيد بأنهم لاحظوا تردد نفس مواصفات السيارة المذكورة وكذا طقم موديل حديث بدون لوحات علي ظهره عدد من المسلحين الملثمين يجوب كلا” منهم في الجوار في أوقات مختلفة بنفس يوم الحادث. وفى ذلك السياق حذر المركز العربى الاوروبى- السلطات اليمنيه من استمرار انتهاج سياسة العنف المفرط تجاه نشطاء حقوق الإنسان فى اليمن معتبرا ان ما حدث هو اعتداء صارخ على المبادىء الاساسيه لحقوق الإنسان فيما يتعلق بالحق فى الحياه والحق فى الحرية والأمان الشخصي . فيما عبر إيهان جاف المدير العام للمركز عن استيائه لما وصفه “بحملات تصفية الثوار”واشار الى ان ذلك الحادث والحوادث الاخرى المماثله وأستمرار السلطات فى تعنتها عن كشف مرتكبيها يؤكد بوضوح تورط النظام اليمنى فى تلك الحملات بهدف أبعاد النشطاء عن الساحه السياسيه وتصفيتهم . يذكر أن الناشط الحقوقي والسياسي البارز (محمد إسماعيل الشامي)هو أيضا”المنسق العام للتحالف الدولي للدفاع عن الحقوق والحريات ورئيس المنظمة الوطنية لتنميه الوعي الديمقراطي وعضو مجلس أداره المركز العربي الأوربي لحقوق الإنسان وممثله في اليمن وعضو منظمه العفو الدولية وشبكه الدفاع الدولية ومن أبرز القيادات بالثورة الشبابية والذي كان من أوائل الناشطين الذين شاركوا بثوره التغيير الشبابية السلمية ورئس التكتل المدني لشباب الثورة (ثبات)ويرئس حاليا”المجلس الوطني المستقل لشباب الثورة اليمنية والذي يعد من اكبر وابرز التكتلات الثورية الشبابية المستقلة المعارضة للنظام في الساحة اليمنية وله العديد من المواقف البارزة والأنشطة تعرض بسببها لعده محاولة اغتيال واستمرار تعرضه للملاحقات والمطاردات والتهديدات بالتصفية الجسدية. كما ناشدالمركز العربى الاوروبى لحقوق الانسان كلا من المقرر الخاص بالمدافعين عن حقوق الإنسان و المفوضية السامية لحقوق الإنسان والمجلس الدولى لحقوق الإنسان التدخل العاجل لتوفير الحماية المعنوية و القانونية للمدافعين عن حقوق الإنسان في اليمن و ذلك ضمن نطاق الإعلان الخاص بحماية المدافعين عن حقوق الإنسان الصادر في عام 1998. و عليه المركز العربى الاوروبى بالآتي : 1. التحقيق الفورى والعاجل فى واقعة التعدى على الناشط الحقوقي محمد اسماعيل الشامى والكشف عن ملابسات الحادث وتقديم من تثبت ادانته فى تلك الواقعه الى المحاكمه الجنائيه العاجله. 2. التوقف عن أستهداف المدافعين عن حقوق الانسان و توفير الحماية القانونية و المعنوية لهم لممارسة عملهم بحرية تامة من دون تضييق او مضايقات من قبل السلطات اليمنيه . 3 . وجوب تضافر كافة المنظمات الدولية والاقليميه والمحلية لمناهضة كافة أعمال العنف التى تستهدف النشطاء الحقوقيين والسياسين فى اليمن.
أصدر المركز العربي الأوربي لحقوق الإنسان والقانون الدولي من العاصمة النرويجية أوسلو بيان أستنكر فيه وبشده محاولة اغتيال الناشط الحقوقي “محمد إسماعيل الشامي” عضو مجلس أدارة المركز العربي الأوربي ورئيس المجلس الوطني المستقل لشباب الثورة اليمنية.
وتعود إحداث الواقعة إلى مساء يوم الاثنين الماضي وإثناء عوده الأستاذ/محمد إسماعيل الشامي إلى منزله وبرفقته الناشط/ ماجد البردوني إذ بسيارة نوع “مونيكا”مضلله بالكامل وبدون لوحات تلاحقه وعند مرورهم بمنطقه غير مؤهله وحينها كانت الكهرباء منطفئة أذا بالسيارة تقترب منهم فما أن لاحظها “البردوني” ذللك أشار لرئيس المجلس بالهروب عبر أحد الأزقة فإذا بهم يتعرضون لوابل من إطلاق نار من تلك السيارة تجاههم نجو منها بأعجوبة ,والذي يعتقد بأن الحادث لم يكن محاوله اغتيال فحسب بل كان محاوله اختطاف وتصفيه كما أدلى عدد من المجاورين لسكن “الشامي”بمعلومات تفيد بأنهم لاحظوا تردد نفس مواصفات السيارة المذكورة وكذا طقم موديل حديث بدون لوحات علي ظهره عدد من المسلحين الملثمين يجوب كلا” منهم في الجوار في أوقات مختلفة بنفس يوم الحادث.
وفى ذلك السياق حذر المركز العربى الاوروبى- السلطات اليمنيه من استمرار انتهاج سياسة العنف المفرط تجاه نشطاء حقوق الإنسان فى اليمن معتبرا ان ما حدث هو اعتداء صارخ على المبادىء الاساسيه لحقوق الإنسان فيما يتعلق بالحق فى الحياه والحق فى الحرية والأمان الشخصي .
وعبر إيهان جاف المدير العام للمركز عن استيائه لما وصفه “بحملات تصفية الثوار”واشار الى ان ذلك الحادث والحوادث الاخرى المماثله وأستمرار السلطات فى تعنتها عن كشف مرتكبيها يؤكد بوضوح تورط النظام اليمنى فى تلك الحملات بهدف أبعاد النشطاء عن الساحه السياسيه وتصفيتهم .
ويذكر أن الناشط الحقوقي والسياسي البارز (محمد إسماعيل الشامي)هو أيضا”المنسق العام للتحالف الدولي للدفاع عن الحقوق والحريات ورئيس المنظمة الوطنية لتنميه الوعي الديمقراطي وعضو مجلس أداره المركز العربي الأوربي لحقوق الإنسان وممثله في اليمن وعضو منظمه العفو الدولية وشبكه الدفاع الدولية ومن أبرز القيادات بالثورة الشبابية والذي كان من أوائل الناشطين الذين شاركوا بثوره التغيير الشبابية السلمية ورئس التكتل المدني لشباب الثورة (ثبات)ويرئس حاليا”المجلس الوطني المستقل لشباب الثورة اليمنية والذي يعد من اكبر وابرز التكتلات الثورية الشبابية المستقلة المعارضة للنظام في الساحة اليمنية وله العديد من المواقف البارزة والأنشطة تعرض بسببها لعده محاولة اغتيال واستمرار تعرضه للملاحقات والمطاردات والتهديدات بالتصفية الجسدية.
وناشد المركز العربى الاوروبى لحقوق الانسان كلا من المقرر الخاص بالمدافعين عن حقوق الإنسان و المفوضية السامية لحقوق الإنسان والمجلس الدولى لحقوق الإنسان التدخل العاجل لتوفير الحماية المعنوية و القانونية للمدافعين عن حقوق الإنسان في اليمن و ذلك ضمن نطاق الإعلان الخاص بحماية المدافعين عن حقوق الإنسان الصادر في عام 1998. و عليه المركز العربى الاوروبى بالآتي : 1. التحقيق الفورى والعاجل فى واقعة التعدى على الناشط الحقوقي محمد اسماعيل الشامى والكشف عن ملابسات الحادث وتقديم من تثبت ادانته فى تلك الواقعه الى المحاكمه الجنائيه العاجله. 2. التوقف عن أستهداف المدافعين عن حقوق الانسان و توفير الحماية القانونية و المعنوية لهم لممارسة عملهم بحرية تامة من دون تضييق او مضايقات من قبل السلطات اليمنيه . 3 . وجوب تضافر كافة المنظمات الدولية والاقليميه والمحلية لمناهضة كافة أعمال العنف التى تستهدف النشطاء الحقوقيين والسياسين فى اليمن.