الجنوبيين ودعوة القايد عيدروس هل يتحقق هذا الحلم الذي ضحئ من أحله الجنوبيين وقدمو آلاف الشهدا والجرحئ منذو 1994 بعد فشل الوحده مع قوئ التخلف في المحافظات الشماليه وقوي الفيد والنهب الوحده الذي فشلت بين شعبين مختلفين في الثقافات شعب تواق للحربه وشعب رضي بالعبودية وفي حرب 94 الذي حدثت بين الشمال والجنوب سقط الجنوب نتيحه تسخير كل المقدرات العسكريه والدينيه. والقبيلة بيد قوئ الشمال العسكريه وسقط في هذه الحرب كثير من الشهدا والجرحئ وتلت تلك الحرب الضالمه حرب من نوع اخر حرب الفيد وإلا ستيلا علئ مقدرات الجنوب من أراضي ونهب وخصخصه شركات النفط لقوئ الفيد وتدمير المؤسسات الجنوبيه والمصانع وتم التسريح القسري للضباط الجنوبيين من الجيش والأمن السياسي والأمن العام وحرم ابنا الجنوب من دخول الكليات العسكريه والامنيه والالتحاق في قرات حفص السلام ومن الدورات الخارجيه ومن وإلا النضام اعطوه منصب وهمي لا ينفذ له اي أوامر من الضباط والجنود الشماليين وبدات ثورة الحنوب بعد اعلان جمعيه المتقاعدين الجنوبيين ولقا التصالح والتسامح بعدها انطلق الحراك الجنوبي السلمي في 2007 وعاد الجنوب يقدم قوافل من الشهدا والجرحئ الذي شقطو في مضاهرات سلميه لانهم طالبو بابسط حقوقهم وجائت حرب 2015 لتثبت ان الشمال كتله واحده وعصابه واحده حيث شا ركت جميع القوات والالويه الشماليه الحرب ضد الرئيس المنتخب من قبلهم شرعيا الجنوبي الاصل حت. تلك الاولويه الذي أعلنت ولا ئها للشرعيه وبنصر من الله ودعم قوات التخالف بدات المقاومه الجنوبيه النصر ضد المحتل الغاشم وتوالت الانتصارات فيالضالع والعند وأبين وعدن وشبوه وبدات قوات النخبه الحضرمية بهزيمة القاعدة في المكلا وأصبح الجنوب محرر الا بعض مناطق قليله هي مكيراس وبيحان هل تستفيد القيادات الجنوبيه من هذا النصر الذي أصبحت الارض والسلاح بيد المقاومه الجنوبيه وتكون جيش جنوبي يحمي الاْرص قبل سقوط صنعا واتفاق الفرقا وتحالفهم صد الحنوب مره اخرئ هل ينسئ القبادة خلافاتهم هل يعتبر عبدربه منصور ولو لمره واحده ان لا شعبيه له في الشمال والدليل حرب 2015 ويعلم انه مجرد مطيه يريد بها نهب خيرات الجنوب هل سيحقق القيادات الفاشله حلم شعب الجنوب وتضحياته الجسام والثائر لدما الشهدا والجرحئ الذي سطرو اروع التضحيات من اجل هذه اللحضه بقلم محمد عبد الله مثنئ طاهر الشعيبي