الامن والامان مطلب كل انسان في ربوع الاوطان ولكن من اجل ذلك يجب التخلص من الفتن واضهار حب الوطن . سنتحدث ايها الاحباب وبدون مقدمات واسباب عن احد الشباب بمديريه لودر محافظه ابين انه الشاب الخضر حمصان مدير امن مديريه لودر . هذا الرجل يبحث عن الامان وسط غياهيب الاحزان حيث وانه رجل مخلص متفاني وبكل ماتحمله الكلمه من معاني . انه شابا طموحا ومخلصا وصادقا ووفيا . لم اتحدث من باب الخيال او بلغه المال ولكنها الحقيقة والحقيقه يجب ان تقال لان ابين عانت وتعاني مديرياتها ومنذ فتره من الزمن غياب الامن وحضرت بين حناياها اهات الفتن والمحن . ومديريه لودر التي تعتبر كبرى مديريات ابين ومعقل الرئيس هادي تعاني ولكن لم تجد دواء شافي . فهل يكون مدير امنها العميد /حمصان كفيل بايجاد الامن والامان ؟ وهل يمسح دمعت الاحزان من حنايا الاوجان ؟ هل سيكون هامه ذات مكانه ؟ علما انه يعمل وسط غياهيب الجحود والنكران . ووسط موجات الفتن المنتشره في مديريات ابين. حيث لاحضنا الاختلاف بين المكونات والاطياف . ونلاحض التجييش والتهميش ولم يدر بخلدنا ماطبيعه ذلك التجييش وعلئ ايش؟ هل تم بقانون ام انه على الهامش . نحن لانستبق الحدث ولكن نتكلم بمايحدث فدعونا من ذلك . دعونا نصنع الامن فمن سيكون ومن لايكون . هل العميد حمصان مدير امن لودر سيكون ذات تاثير وتغيير ؟ لاننا نلاحضه يعمل وبوتيره عاليه وجهد منقطع النضير من اجل اشعال حاله التغيير . واستعاده هيبه رجالات الامن للحفاط على مجريات الامن . فهل من وقفه الى جانبه من السلطه المحليه ومحافظ المحافظه ووزير الداخليه احمد الميسري ام انه سيبغئ يعاني ويقرد وحيدا ولاحياه لمن تنادي اننا نتمنى من الحكومه الشرعيه انهى حكم المليشيات المسلحه ودمجها بوزاره الداخليه او القوات المسلحه فهل من وقفه جاده من سياده الرئيس هادي ام اننا على مانحن عليه مستمرون ونقول وداعا ايها الرجال الصادقون واهلا بمليشيا خارج اطار الدستوروالقانون اننا لمنتضرون وتحياتي