تحدث الاستاذ خالد الرويشان وزير الثقافة الاسبق عن حادثة اغتيال الرئيس الشهيد ابراهيم الحمدي التي تصادف تاريخ اليوم 11 اكتوبر وقال الرويشان في منشور له على الفيس بوك رصده محرر "عدن الغد" ان الذين تآمروا علي الرئيس ابراهيم الحمدي وقتلوه مايزالون يحكمون البلاد حتى اليوم دون ان يوضح بالاسم وأوضح الرويشان انه ماتزال ظهيرة الدم والغدر تلك تحكم البلاد حتى اليوم أسباباً ونتائجا .. قتَلةً ومخططين وأكد الرويشان ان الأسباب التي قتلوا إبراهيم لأجلها عشية ذهابه إلى عدن هي نفس الأسباب التي يقتلون الشعب اليمني اليوم لوأهدها:
فيما يلي نص المنشور: في مثل هذه الساعة قتلوه عشية ذهابه إلى عدن! في مثل هذه اللحظة وقبل 43 عاماً تم اغتيال إبراهيم الحمدي رئيس الجمهورية إثر دعوة غداءٍ غادرة ولم يكن قد تجاوز ال 35 من ربيع عمره الفَتِي جلسوا يأكلون بينما كان القتلة يُجْهِزون على إبراهيم وأخيه في الغرفة المجاورة كانوا يأكلون ولو أصاخوا السمع لسمعوا رصاصة الحقد أو نافورة الدم إثر الطعنة الغادرة! كانوا ينتظرون صاحب البيت على الغداء وكان صاحب البيت مشغولاً بقتل صديقه وضيفه في الغرفة المجاورة! يارب السموات! هل هؤلاء بشر .. هل هؤلاء يمنيون! ودخل صاحب البيت بعد أن أنجز المهمة! دخل وجلس يأكل وكأن شيئا لم يكن! ولك نفس! .. يالوضاعة الروح!
لماذا نتذكر إبراهيم الحمدي؟ نتذكره لأن الذين قتلوه وتآمروا عليه مايزالون يحكمون البلاد حتى اليوم! حكموا ويريدون أن يحكموا! ماتزال ظهيرة الدم والغدر تلك تحكم البلاد حتى اليوم أسباباً ونتائجا .. قتَلةً ومخططين! لحظتنا الكئيبة اليوم هي بنت تلك الظهيرة الدامية! ومن قتلوا إبراهيم هم سبب هذه اللحظة! في تلك الظهيرة الغادرة لم يغتالوا إبراهيم الحمدي فحسب ، بل اغتالوا مستقبل البلاد معه! اغتالوا 50 سنةً قادمة! اغتالوا مشروع الدولة اليمنية الحديثة! نتذكر إبراهيم الحمدي لأنه لا أحد آخر يستحق أن نتذكره كحاكم منذ ألف سنة! نتذكره لأننا لانريد لأجيالنا أن تصاب بالقنوط! ففيهم وبينهم ألف إبراهيم! فما تزال البلاد ولاّدةً للرجال والأبطال الأسباب التي قتلوا إبراهيم لأجلها عشية ذهابه إلى عدن هي نفس الأسباب التي يقتلون الشعب اليمني اليوم لوأهدها: الجمهورية والوحدة والتنمية والدولة المدنية الحديثة! مايزال القتلة هم القتلة وما تزال الأسباب هي الأسباب! والمآدب مستمرة! ولكن الشعب سينتصر وإنّ غداً لناظره قريب! تعليقات القراء 496844 [1] رويشان الأحد 11 أكتوبر 2020 يارويشان | صنعاء رويشان.. ومعمر الارياني.. يشهد الله اننا من زملاكم أكبر مطبلين للزعيم علي صالح انتم .. ولكن انت داس عليك الحوثي ما تقدر تذكرة.. ومعمر الذل ل ال سعود والمصالح 496844 [2] الجنوب الحر قادم والهويه تستحق الأحد 11 أكتوبر 2020 ناصح | الجنوب العربي القتل والغدر والمكر والخداع والتآمر يسكن أجسادكم يارويشان ، إلَّا من رحم ربي وهم قلَّة ، القتل عندكم على أسباب تافهة وخلافات لاتستدعي القتل ولا حكمة ولا إيمان رادع لكم من القتل وأنتم من يدَّعون أنكم أهل حكمة وإيمان . الذي قتل الحمدي وأخيه غدراً لقيَّ نفس المصير الذي إستحقه الأول بتخطيط من حامل نفس عقلية القتل والثاني ممن أراد بأن يكونوا حبل نجاة له ليغدر بهم فسبقوه وغدروا به 496844 [3] اخرس انت والعمراني ومن لف لفكم يا وجوه الفساد قبح الله وجهك الأحد 11 أكتوبر 2020 علي طالب | كندا الذي قتله هو من تربع على السلطة 33 عاما رباكم وشاركتموه في السرقة والفساد ومن خلفه الذي كان يصرف لكم الاموال وهو من خطط لكل الدمار من عام 1962 الى اليوم وانتم مجرد مرتزقة لا يهمكم غير المال . انظر كم انت كاذب بعد السنين كلها لم تجد كلاما تقوله غير الخيابة والناس يعرفون انك من ربيبة الفساد. 496844 [4] معك خبر؟ الأحد 11 أكتوبر 2020 فؤاد المتوكل | ويخلق ما لا تعلمون، هذه نتيجة تعاطي حبوب منع الفهم يا رويشان 496844 [5] نصيحه الأحد 11 أكتوبر 2020 فضل علي | عدن الرويشان فتااااااااال لو كان رجال بيتكلم كلهم فتااااالين قتلوا كل ماهو جميل في اليمن وهو واحد منهم 496844 [6] الغدر والخيانه ثفافه متاطره فى اليمنيين وعلى مر التاريح الأحد 11 أكتوبر 2020 الحمد لله ان الله خلقني جنوبي | الشريجه الغدر والخسه فى اليمن منذ الجاهليه ولم يغير الاسلام فيهم الكثير فقد وصمهم الشاعر عباس بن مرداس السلمي الجاهلي بهذا البيت ولازال صامدا هذا الوصف فيهم الى اليوم .. وفي هوازن قوم غير أن بهم داء اليماني فإن لم يغدروا خانوا 496844 [7] دوشان انت احد اوجه هذا الفساد والدمار الأحد 11 أكتوبر 2020 بوناصر الفضلي | عدن دوشان صنعاء انت ربيب هذا القاتل الغادر وكنت أحد أركان حكمه ولو كنت رجل وصادق لتكلمت بالاسم عن القاتل والمخطط والداعمين ولكنك لا تجرؤ علئ قول الحقيقه لأن الخسه والجبن والغدر من سماتكم يااحقر القوم إلا من رحم 496844 [8] الحمدي كان رئيس الشمال (الجمهورية العربية اليمنية) الاثنين 12 أكتوبر 2020 سعيد الحضرمي | حضرموت نعم، الحمدي كان رئيس الشمال (الجمهورية العربية اليمنية)، ولا علاقة للجنوب والجنوبيين به، وفي ذلك الوقت كان للجنوبيين دولة مستقلة إسمها (ج ي د ش- وعاصمتها عدن) ورئيسها سالمين.. الأخ الرويشان، كعادة كل الدحابشة، يخلط الأوراق ويزوّر التاريخ ويدمج تاريخ الجنوب بتاريخ الشمال، بينما الجنوب مستقل ومنفصل تماماً عن الشمال، ولكن الشماليين يدحبشون التاريخ ويزوّرونه، ولكنهم مكشوفين، ولن يستطيعوا خداع الشعب الجنوبي الواعي المتحضّر.. و دولة الجنوب لا يمكن أبداً 496844 [9] إستكمال ما سبق الاثنين 12 أكتوبر 2020 سعيد الحضرمي | حضرموت و دولة الجنوب لا يمكن أبداً طمسها مادام هناك شعب جنوبي حر وأبي لا يزال يرفع علمها وينادي بإستقلالها وإستعادتها.. ولا مستقبل للشعب الجنوبي الحضرمي ولا لأجياله القادمة، إلا بفك إرتباطه من الوحدة اليمنية المتعفنة، وإستعادة كامل حقوقه الشرعية المغتصبة بالقوة والحرب، وفي مقدمة تلك الحقوق، حقه في تقرير مصيره وإستعادة دولته وكرامته ومقدراته. 496844 [10] رويثان يتذكر جريمتهم الاثنين 12 أكتوبر 2020 شموخ ابين | ياهذا الرويثان يابن الرويثان الغدر سمه في دمكم مع ظيب ليش حتى الجره ماتمتلكها. وتقول بالحقيق رغم ان الذي تقصده وتقول انه لايستحق الذكره لازال في الثلاجه ليش هذا الجبن كلها تهمز وترمز وكانها. فزوره الحكايه هذه تعرفها حتى جبابتك ومع هذا عشت وزير مع القتله وسارق مع السرق اليوم تريد تشعر العالم انك شريف تتحسر على الابطال اه اه كم انتم حقراء يادحابيش 496844 [11] تعليق الاثنين 12 أكتوبر 2020 المنصري | الجنوب العربي بكلمة واحدة اقول الشبعب الشمالي خاين 496844 [12] الرويشان عبر تاريخه خدام،، الاثنين 12 أكتوبر 2020 حنظاه العولقي/ الشبواني | تحت الاحتلال حتى الآن!!!!!!!!! دائما ما انظر الى اي كلام يأتي من هذا المنافق بانه غير صحيح!! وهو مجرد متكسّب وصاحب لغه الطراره والتدليس،، قتل ابراهيم الحمدي بأدوات يمنيه الجنبيه والمسدس، والبندقيه،، لكن التخطيط والأمر لم يكن يمني، وأسألوا صالح الهديان الغشمي مجرد بيت للجريمه، وعفاش يد الغدر، وعبدالله الاحمر، الجسر الذي مرّت عليه، الجريمه بكل ابعادها واهدافها،،،،، غير ان اليمن ولاّده، وان الشعوب لا تنكسر ابداً،وقد خاب من اعتقد ذلك!!!!! 496844 [13] دولة دولة ياجنوب الثلاثاء 13 أكتوبر 2020 سالم باوزير | حضرموت م شبام كلكم قتلة وخونة غدارين عزموة وقتلوة وقتلواخية وهذالمنافق يحكي بعد قرابة 40 سنة