هناك ارواحا بشرية تعني لنا الكثير ونحبها بصمت منقطع النضير لانها ذات انسانية وضمير وتستحق الشكر والتقدير . انهم اولئك الشباب الذين يريدون رسم الابتسامة من خلال اعمالهم الانسانية النبيلة . انهم ذات احساس ويريدون خدمة المرضى والفقراء من الناس . لقد عملوا على انشاء مبادرة انسانية انها مبادرة دوائي لي ولغيري هذة المبادرة التي تم انشآؤها بواسطة مجموعة من شباب وطنا الاوفياء وبمباركة ومشاركة من اطباء تسمئ وبحق وحقيقة ملائكة الرحمة . هذة المبادرة الشبابية التي اسسها الدكتور زياد الكلدي وغيرة من رفقاء دربه المحبين للعمل الانساني لاجل تخفيف معاناة ابناء وطنا في ضل فساد القيادات واصحاب المعالي . وكذا غياب شبة تام للمنظمات التي تنهب ملايين الريالات باسم الاغاثة والمساعدات ولكنها تدار بريموت الفتن والازمات . ماعلينا ياحبيبي ماعلينا والحسيب والرقيب هو الله ولانامت اعين الجبناء ممن يتاجرون باسم حقوق الضعفأ والمرضى والفقراء . سنعود بكم احبتنا نحو مبادرة دوائي لي ولغيري التي يحلو لي الكتابة عنها لانها تعتبر الشجرة المثمرة التي سوف يستفاد منها المرضى الفقراء في ضل غياب شبة تام للرقابة والمحاسبة من الجهات المختصة للمنشئات والمنظمات الانسانية صحيا وطبيا واغاثيا . سارفع القبعات واثني بالكلمات واعاتب اصحاب المعالي والقيادات والقائمين على المنظمات . سارفع القبعات حبا وتقديرا واحتراما لاولئك الشباب الخيرين الذين يسعون نحو رسم الابتسامة على شفاه المرضى الفقراء وممن ليسوا غادرين على شراء الدواء ومعالجة الداء . تحية واحترام والف سلام لاولئك الشباب المؤوسسين والمشاركين والعاملين والداعمين لهذة المبادرة الانسانية التطوعيه والتي اطلقوا عليها (مبادرة دوائي لي ولغيري ) انها خطوات نحو النجاح لتخفيف الالم والجراح . لكم منا ختام كل الحب والتقدير والاحترام في الختام .