* المقدمة هذا هو تقريرنا السنوي الخامس عن الانتهاكات التي تطال حرية الصحافة في اليمن ، والمؤسف أن الانتهاكات الواسعة التي رصدها هذا التقرير تأتي بعد أن كنا قد تفاءلنا في العام الماضي بعام قادم أفضل إثر التضامن والإدانات المحلية والدولية ضد الانتهاكات الرسمية التي طالت حرية التعبير في الأعوام الماضية ، وعلى خلفية وعود وبرامج الإصلاح الديمقراطية ومنها ما تعهدت به الحكومة اليمنية ممثلة بوزارة حقوق الإنسان أمام مجلس حقوق الإنسان في الأممالمتحدة بجنيف ، حيث التزمت بتنفيذ حزمة من الإصلاحات تحسن سجلها في مجال حقوق الإنسان وعلى رأسها الحقوق المتعلقة باحترام وحماية حرية التعبير والاتصال وكفالة حق المواطنين في الحصول على المعلومة وتداولها. إلا أن عام 2009 كان عام الحرب المفتوحة ضد الوسط الصحفي وكل من ينتمي إليه أو تجمعه به علاقة أو عمل ، حرب طالت الصحف ورؤساء التحرير والمحررين والمراسلين بصورة شبه يومية ، وكذلك المطابع والموزعين وسيارات التوزيع وأكشاك البيع .من المؤسف أن الانتهاكات الرسمية في هذا العام جاءت كثيرة العدد والنوع، كما أن جلها حدث بالتزامن مع حالات القمع والانتهاك الرسمي لكافة أشكال التعبير السلمي بشقها الحركي المتمثل بالاعتصامات والتظاهرات.وقد مورست هذه الانتهاكات الرسمية في الأزمنة والأمكنة ذاتها التي كان الصحفيون يتواجدون فيها لتغطية الاحتجاجات ، كما مورست لاحقا ضد الصحفيين على خلفية تغطيتهم الصحفية لتلك الفعاليات .المؤسف أيضا أن وزارتي الاتصالات والإعلام هما من تصدرتا قائمة الجهات الرسمية الأكثر انتهاكا لحرية التعبير وهي الجهات التي من المفترض أنها ترعى حرية الصحافة وتكفل تدفق المعلومة وتداولها وترعى وتضمن حرية المعرفة والاتصال . كما أنه في عصر الإعلام الرقمي والقنوات الفضائية والشبكات العنكبوتية لا تزال كافة قنوات البث الفضائي والإذاعي وتقديم خدمات الانترنت مملوكة ومحتكرة لدى الحكومة .إننا بحاجة ماسة إلى تقنية للاتصالات والإعلام ليستا مرهونة بأهواء مسئولي وزارتي الإعلام والاتصالات، إذ ليس بالإمكان إبقاء الأوطان مغلقة أمام تدفق المعلومة والمعرفة وتداولها الواسع غير المحدود وغير المقيد.الأمر الذي يطرح مهمة تحرير وسائل الإعلام وخصخصة الاتصالات ، وإتاحة فرص امتلاك خدمات الانترنت وتقنيات وسائط الإعلام لمن أراد من الأفراد والمنظمات والأحزاب، من المهام العاجلة التي يجب أن تحتل سلم أولويات الإصلاحات المطلوبة من اليمن.إن أي مكافحة مجتمعية فاعلة للفساد مرهونة بامتلاك المواطنين للمعلومات ذات العلاقة بالشأن العام ، مع حرية تداولها على نطاق مجتمعي واسع.وبالمثل فإن مناهضة الإرهاب والتطرف وإشاعة ثقافة الحوار والقبول والتعايش بين الناس ، مرهونة بمجتمع المعرفة وسوق المعلومات ، ولا سبيل إلى ذلك دون أن نرفع أيادي العابثين المقيدة لحرية الوصول إلى المعلومة وضمان تداولها . وعلى أنصار حرية التعبير ومدافعي حقوق الإنسان والمهتمين بالإصلاح السياسي والداعين للحوار والتعايش أن تتجه جهودهم نحو جعل سوق الإعلام والمعرفة والاتصالات في اليمن خارج سيطرة الدولة وبعيدا عن التوجيه الرسمي.لقد بدا جليا أن الانتهاكات الرسمية الوحشية التي طالت الصحفيين من الإخفاء القسري، والسجن، والمحاكمات، والضرب، والاختطافات، وسواها، لم تكن أكثر من محاولات بائسة ظن ممتهنوها أن بإمكانهم من خلالها الحيلولة دون تداول المعلومة والخبر زوبقدر ما أظهرت هذه الانتهاكات مدى رفض الحكومة للحرية وخوفها منها في الوقت نفسه، فقد أعطتها من خلال إصرار الصحفيين على الإعلاء من حريتهم رسالة تؤكد أن لا سبيل لحظر المعلومات في عصر القرية الكونية.وعلى ذلك ينبغي أن تكون أولويات أنصار حرية التعبير ومدافعي حقوق الإنسان في الفترة القادمة العمل على جعل حرية الحصول على المعلومات وضمان تدفقها حقيقة معاشة تضمنها بيئة تشريعية وفق المعايير الدولية.ولعل الوصول إلى ذلك يتطلب تنفيذ أنشطة وفعاليات منظمة من شأنها إيصال المسئولين الرسميين وفرسان الانتهاكات الصحفية إلى قناعة مضمونها أن المواطن هو فقط من يحدد ما يريد من معلومات.إننا في منظمة صحفيات بلا قيود ، ونحن نضع بين أيديكم هذا التقرير ، لازلنا نأمل في أن تكون الأعوام القادمة أفضل على الصحافة اليمنية ، وعلى حرية التعبير بشكل عام ، وأن نجد حق الحصول على المعلومة واقعا معاشا.كل الشكر لفريق وحدة الحقوق والحريات في المنظمة على رأسهم مسؤولة وحدة الحقوق والحريات المحامية لبنى القدسي والصحفية سعادة علاية اللتان بذلتا جهداً كبيراً من أجل إخراج هذا التقرير.توكل عبد السلام كرمان رئيسة منظمة صحفيات بلا قيود خلفية التقرير :تميز عام 2009 عن غيره من الأعوام السابقة بالانتهاكات النوعية الخطيرة وغير المسبوقة ، والتي بلغت 256 انتهاك ، مابين اعتداء مباشر بالضرب والاختطاف والاخفاء القسري للصحفي ، ومنعه من التصوير ومصادرة معداته الصحفية ، وحظر وتدمير للمواقع الالكترونية ، ومصادرة الصحف والتوجيه بعدم طباعتها وحصارها بالجنود والأسلحة ، و السجن والمحاكمات وانشاء محكمة استثنائية وغير دستورية متخصصة بالصحفيين . • الإعتداء المباشر على الصحفي : حفل التقرير هذا العام بالعديد من الحالات التي تعرض فيها الصحفي للعديد من حالات الاعتداء التي تعدد فيها المنتهكون في عملية أشبه بالتسابق بين الجهات الرسمية وفي مقدمتهم جهازي الأمن القومي والسياسي ووزارة الإعلام والاتصالات للنيل من الصحفي جراء ما اعتبروه عبثا من الصحفي بالوحدة والأمن والسلم الاجتماعي ، كما حدث مع الصحفيين : وفي خضم الحرب الشاملة ضد الصحفيين وجد الصحفيون أنفسهم هدفا مباشرا ودائما لجهازي الأمن القومي والسياسي ووزارة الإعلام ومسؤولي وزارة الاتصالات بالإضافة إلى المرافقين وأقسام الشرطة وحراس المنشئات الحكومية وأمنيون بلباس مدني وإدارات البحث الجنائي وإدارات الأمن العام والنقاط الأمنية وأفراد الجيش يحفل تقرير هذا العام بكل تلك الجهات التي وثقها كجهات تمارس الانتهاك التلقائي والممنهج بحق الصحفي المغضوب عليه وغير المرغوب فيه دوما ! كما لم يعد الأمر مقتصراً على العقاب والاعتداء على الصحف اللاحق على خلفية الرأي والنشر ففي اغلب الانتهاكات التي رصدناها هذا العام تم العقاب قبل النشر وقبل قراءة الرأي ، حيث يتعرض الصحفيون للضرب والاعتداء قبل أن يبعثوا بتقاريرهم إلى وسائل الإعلام التي يراسلونها وقبل أن تبث على الجمهور. • الحجز والحبس والاختطاف والاخفاء القسري : نجد في التقرير حالات عديدة تعرض فيها الصحفي للحجز لساعات بعد قيامه بالتغطية الصحفية ، وهناك حالات تعرض فيها الصحفي للحبس والحكم بالسجن كما حدث مع الصحفي إياد غانم الذي حكم عليه بالسجن سنة ونصف ، وحالات عديدة تعرض فيها الصحفي للاعتقال لأشهر في سجون الامن السياسي والقومي كما حدث مع فؤاد راشد ، وصلاح السقلدي ، واحمد الربيزي ، كما نجد عديد من حالات الإخفاء القسري للصحفي لأسابيع وأشهر، كان أسوأها على الإطلاق ماحدث للصحفي محمد المقالح الذي تم اخفاءه قسرياً لمدة خمسة اشهر تم خلالها ضربه وتعذيبه ، ومن ثم محاكمته في محكمة غير دستورية مختصة بقضايا الإرهاب. • المنع من التصوير ومصادرة المعدات الصحفية : كشف التقرير عن أن هناك حساسية مفرطة من التصوير لدى أجهزة الأمن وأفراد الأمن والمسؤولين وحراس المنشآت وأفراد الجيش، حيث لم يكن بإمكان أي صحفي أو مواطن تصوير منشأة حكومية أمنية أو مدنية أو تظاهرة أو اعتصام أو حتى جسر أو طريق عام يصادف مرور أفراد من الجيش والأمن دون أن يتعرض للمساءلة الفورية والتحقيق ، وفي الغالب للضرب ومصادرة مالديه من أجهزة تصوير سواء كاميرا تلفزيونية أو شخصية وحتى الهاتف المحمول .وهناك حالات عديدة تعرض فيها طاقم قناة الجزيرة مثلاً للحصار داخل فنادق عدن أو حضرموت لمنعه من تصوير فعاليات الحراك الجنوبي ، وحالات عديدة تمنع فيها جميع وسائل الإعلام ومراسلي القنوات الفضائية من التغطية، كجلسات محاكمة معتقلي الحراك الجنوبي في المحكمة غير الدستورية المتخصصة بقضايا الإرهاب .كما أن هناك حالات تعرضت للاعتداء بالضرب والإهانة ومصادرة تلفونه الشخصي وكاميراته لمجرد محاولة تصوير مظاهرة تربوية ، وآخرون تعرضوا للاعتقال ومصادرة كاميراتهم اثناء محاولة تصوير اثار انفجار أو أعمال شغب .طلاب يعتقلون على ذمة تصوير انفجار قنبلة وسط مدينة حجة بتلفوناتهم الخاصة ، وصحفي ومراسل قناة يتعرضان للاعتداء ومصادرهم كاميراتهم على خلفية تصوير مخيمات اللاجئين الصوماليين .صحفي تم اعتقاله أثناء محاولته تصوير وصول جثامين بعض ضحايا الطائرة اليمنية التي سقطت في جزر القمر، و الاعتداء على مصور لالتقاطه صور لبازار خيري .صحفي يتعرض للتحقيق معه على خلفيه نشر صوره لعروسين لبنانيين فى الصفحة الاخيره من الصحيفة بحجة انها خادشة للحياء .• مصادرة الصحف ومنعها من الطباعة :وزارة الإعلام هي الأخرى أظهرت مهارات مبتكرة لقمع حرية الصحافة ، حيث قامت بمصادرة الصحف من المكتبات بعد الطباعة وقبل التوزيع ، بالإضافة الى توجيهاتها للمطابع بعدم طباعة الصحيفة التي ترى أنها تستحق العقاب المصادرة كما حدث مع ثمان صحف مستقلة (( الأيام ،المصدر ، الوطني ، النداء ، حديث المدينة ، الأهالي ، المستقلة ، الديار )) كل ذلك يحدث فورا بمجرد توجيه يصدره مسؤلوا الوزارة مما يجعل من الوزارة تختزل كل السلطات في ذاتها تتهم وتحاكم وهي من تقدر العقوبة وتقوم بتنفيدها .إن التوجيه بعدم طباعة الصحف ، وكذلك مصادرتها بعد الطباعة من شأنه أن يعرضها للإفلاس المحقق والتوقف عن الصدور ، هذا فضلا عن عزوف التجار عن الإعلان فيها لكونها مغضوب عليها وملاحقة من قبل السلطة دوما . كما من شأنه أن يؤدي إلى رقابة ذاتيه صارمة مدمرة لحرية الصحافة ، لا سبيل للناشرين من أتباعها ، إذا أرادوا النجاة من الإفلاس المحقق .• حظر واختراق المواقع الالكترونية : في التقريرنلاحظ أن وزارة الاتصالات أظهرت مهارات إضافية ومبتكرة في أداء مهامها في كبح حرية الصحافة وممانعة تداول المعلومة وإغلاق منافذ انتشارها والحصول عليها ، لم تكتفي بالحجب الشامل لكثير من المواقع الالكترونية ،اضافت لذلك القرصنة بعض المواقع الإخبارية المستقلة والمعارضة وتدمير ارشيفها كما حدث مع موقع نيوز يمن.ومع انه يفترض أن تقنية الاتصالات تعين على تداول المعلومة والحصول عليها ويفترض ان وزارة الاتصالات اكبر راعي ومساند للمعرفة ونتاج الفكر ، غير أن لدى وزارة الاتصالات الكثير من المهارات لكبح تداول المعلومة ووضع القيود أمام حرية المعرفة والاتصال ، حيث تقدمت الحكومة اليمنية إلى مجلس النواب بمشروع أعدته وزارة الاتصالات وتقنيات المعلومات يحظر إنشاء أو إدارة مواقع إخبارية أو إعلامية دون الحصول على ترخيص من الجهة المختصة ، ويضع الكثير من القيود على الإعلام الالكتروني ويحضر حق الحصول على المعلومة ولا يتيح امتلاك وسائل الإعلام المرئية والمسموعة للمواطنين كما ينتهك سرية الاتصالات والمكالمات.• إنشاء محكمة غير دستورية واستثنائية متخصصة بقضايا الصحفيين .تم في هذا العام إنشاء محكمة غير دستورية واستثنائية متخصصة بقضايا الصحفيين بقرار من وزارة العدل على غرار المحكمة غير الدستورية الجزائية المتخصصة بقضايا الإرهاب ، وقد خصصت هذه المحكمة لمحاكمة الصحفيين والصحف على قضايا الرأي والنشر ، يجلب إليها الصحفيون والناشرون من مختلف محافظات اليمن ليتم محاكمتهم في أمانة العاصمة مقر المحكمة الاستثنائية ، وفضلا عن أن هذه المحكمة تم انشائها بصورة مخالفة للدستور ولكافة معايير إنشاء المحاكم الطبيعية ، فقد د صممت وفقاً لعقيدة أن الصحافة شر محظ وجناية وعمل عدائي لتبقى مهمة القاضي تحديد العقوبة فحسب.لقد تم تنفيذ عقاب جماعي للصحفيين بواسطة هذه المحكمة التي أحيل إليها حسب تصريح لوزير الإعلام أكثر من 150 قضية نشر ، توجه التهمة في القضية الواحدة لأكثر من صحفي ومحرر من محافظات تبعد عن العاصمة صنعاء بمئات الكيلومترات عن محل إقامتهم يتحملون تكاليف السفر والإقامة في العاصمة ومشقة إحضار الشهود والمحامين - ، وفي محاكمة قد تستمر لسنوات ما يجعلها في ظل هذه الظروف بالإضافة إلى العقيدة المعادية لحرية الصحافة التي أنشأت عليها المحكمة ابعد ما تكون عن المحاكمة العادلة ، وبرغم كل حالات الرفض لانشاء هذه المحكمة والمطابة بإغلاقها لاحقا من قبل نشطاء المجتمع المدني وأنصار حرية التعبير فإنها تواصل مهمتها في تنفيذ العقاب الجماعي للصحفيين وإصدار الأحكام القاسية والظالمة بحقهم .ومن عجائب أحكام هذه المحكمة وأغربها ، أنها احكام قضت بالمنع من الكتابة مدى الحياة وعبرت القارات والحدود كما حدث مع الصحفي من اصول يمنية والمقيم في أمريكا منير الماوري ، او مع الصحفي خالد سلمان الحاصل على لجوء سياسي في بريطانيا ، أو كالحكم على الصحفي سمير جبران رئيس تحرير صحيفة المصدر بالمنع من الكتابة ومن أن يكون ناشراً !! كما أن هناك العديد من الصحفيين تمت محاكمتهم لاحقا بعد اشهر من تعرضهم للاعتداء بالضرب والخطف مما يجعل من المحاكمات الصورية والاستثنائية أدوات بيد أجهزة الأمن فقط لتبرير الفعل المجرم وإضفاء الشرعية عليها !• حصار الأيام واستهدافها بالأسلحة الثقيلة:الجديد كذلك حول انتهاكات هذا العام هو أن صحيفة الأيام حصدت وللسنة الثالثة على التوالي النسبة الأعلى للانتهاكات التي طالت كل طاقمها رئيس تحرير ومحررين وموظفين وحتى حرس الصحيفة ، كما أنها تعرضت هذا العام لصنوف إضافية من الانتهاكات أكثر قسوة وبشاعة وبصورة يمكن القول معها انه لم يحدث وان تعرضت لها من قبل أي صحيفة في العالم وليس في اليمن فحسب حيث تعرضت الصحيفة لحصار أمني متكرر لمقرها ومحل سكن رئيس التحرير وعائلته ، واطلاق الرصاص وقذائف الار بي جي اسفرت عن مقتل ثلاثة من حراسها وإصابة أخرين . كما تم اعتقال رئيس تحريرها هشام باشراحيل وأولاده والعشرات من المتضامنين معها ، ومصادرة سيارات توزيع الصحيفة وأعدادها من قبل مسلحون امنيون بلباس مدني يصادرون عشرات الآلاف من الأعداد قبل التوزيع اليومي لها بصورة متكررة تمكنت من الحاق خسائر باهظة بها ، هذا فضلا عن منعها من الصدور والطباعة منذ مايو 2009 وحتى يومنا هذا 19- مارس – 2009 !رصد حالات الانتهاكات التي تعرضت لها الحريات الصحفية في اليمن :1. في تاريخ 8 /1/2009 م تعرض مراسل صحيفة البلاغ في محافظه ذمار عبد الفتاح البنوس لتهديد بالتصفية الجسدية من هاتف رقم (777687019)على خلفيه نشره خبرا في العدد 809 عن مركز أهلي للتعليم الديني . 2. في تاريخ 1312009م اختطف شخصان يرتديان زيا مدنيا الصحفي خالد عمر العبد مراسل صحيفة الأيام بمديرية لودر محافظة أبين أثناء تواجده بمنطقة الشيخ عثمان بمدينة عدن واقتاداه تحت تهديد السلاح مكبلاً ومعصوب العينين إلى إدارة البحث الجنائي بعدن .3. في تاريخ 13/1/2009 م اعتقلت إدارة البحث الجنائي بعدن الصحفي وجدي الشعبي المحرر في صحيفة (الوطني) المستقلة، حين كان يزاول مهنته في تغطية فعالية التصالح التي دعت إليها الفعاليات الجنوبية.4. في تاريخ 13/1/2009م تعرض أنيس منصور مراسل صحيفة الأيام، و موقع نيوزيمن في لحجلاعتقال لمدة يومين في سجن المنصورة بعدن على خلفية تغطيته الخبرية للمهرجان الذي دعت إليه ملتقيات التصالح والتسامح . 5. في تاريخ 13/1/2009 م اعتقل أفراد من الأمن في محافظة عدن الصحفي عصام زيد الذي يعمل في وكالة الأنباء اليمنية (سبأ) بعدن واستمر اعتقاله لمدة ستة أيام بسبب مشاركته في تغطية مهرجان التصالح والتسامح الذي أُقيم في ساحة الهاشمي بعدن .6. في تاريخ 23/1/ 2009 م تعرض رئيس تحرير موقع البيضاء برس حسين اللسواس للضرب والاختطاف من قبل مرافقي محافظ محافظة البيضاء على خلفية كتاباته الصحفية. 7. في تاريخ 2912009م صدر قرار من الفضائية اليمنية بإيقاف المذيع في القناة أحمد المسيبلي عن العمل مع إيقاف جميع مستحقاته على خلفية (تعليق) أثناء تغطية خبرية عن انعقاد القمة الاقتصادية بالكويت.8. في تاريخ 3112009م تلقى الصحفي معاذ منصر المحرر في صحيفة الشارع تهديدات بالتصفية الجسدية وتفجير منزل أسرته في شرعب على خلفية تقرير خبري نشرته صحيفة الشارع عن عصابة في تعز تسطو على أراضي المواطنين .9. في تاريخ 31/1/2009 م تلقت صحيفة الوحدوي ستة استدعاءات من قبل نيابة الصحافة والمطبوعات لحضور جلسات المحاكمة على خلفية قضايا نشر. 10. في تاريخ 31/1/2009 م احتجزت نيابة الصحافة والمطبوعات رئيس تحرير صحيفة الوحدوي علي السقاف لتنفيذ قرار يقضي بتغريم الصحيفة 60 ألف ريال على خلفية قضايا نشر.11. في تاريخ 1/2/2009 م استدعت نيابة شرق تعز رئيس تحرير صحيفة نبأ الحقيقة" شوقي عبد العزيز اليوسفي على خلفية نشر تقرير خبري عن تعرض حدثين للتحرش والاعتداء الجنسي من قبل عاملين في إدارة دار للأحداث.12. في تاريخ 1/2/2009 م استدعت نيابة شرق تعز الصحفي عبد القوي شعلان إلى جانب رئيس تحرير صحيفة (نبأ الحقيقة) على خلفية الموضوع ذاته وهو نشر تقرير خبري عن تعرض حدثين للتحرش والاعتداء الجنسي من قبل عاملين في إدارة دار للأحداث.13. في تاريخ 322009م اعتدت إدارة شركة الكبوس التجارية بالضرب على صحفيين حضروا لتغطية حادثة حريق اندلع في أحد مصانعها وصادرت كاميراتهم.14. في تاريخ 5/2/2009 م تلقى رئيس تحرير صحيفة الأضواء علي أحمد الاسدي تهديدا عبر الهاتف بالقتل من قبل مجهولين. 15. في تاريخ8/2/2009 م تعرض موقع (البيضاء برس) لعملية قرصنة أسفرت حسب الشركة المصممة والمستضيفة للموقع عن إلغاء قاعدة البيانات الخاصة بالموقع وتغيير كلمة السر الرئيسية الخاصة بالأدمن.16. في تاريخ 11 22009 م استمرت المحكمة الجزائية في العاصمة صنعاء بمحاكمه رئيس تحرير صحيفة الشارع نائف حسان في القضية التي رفعتها وزارة الدفاع عام 2007 م على خلفية تغطية الصحيفة الخبرية للحرب في صعدة وعن الآثار السلبية والتجاوزات الإنسانية التي تسببها مشاركة المتطوعين القبليين الذين يساندون الحكومة في حربها ضد الحوثيين . 17. في تاريخ 11 22009 م استمرت المحكمة الجزائية في العاصمة صنعاء بمحاكمه الصحفي نبيل سبيع "مدير التحرير السابق لصحيفة الشارع " في القضية ذاتها التي رفعتها وزارة الدفاع عام 2007 م على خلفية تغطية الصحيفة الخبرية للحرب في صعدة وعن الآثار السلبية والتجاوزات الإنسانية التي تسببها مشاركة المتطوعين القبليين الذين يساندون الحكومة في حربها ضد الحوثيين . 18. في تاريخ 11 22009 م استمرت المحكمة الجزائية في العاصمة صنعاء بمحاكمه الصحفي محمود طه مراسل صحيفة الشارع في محافظة عمران في القضية ذاتها التي رفعتها وزارة الدفاع عام 2007 م على خلفية تغطية الصحيفة الخبرية للحرب في صعدة وعن الآثار السلبية والتجاوزات الإنسانية التي تسببها مشاركة المتطوعين القبليين الذين يساندون الحكومة في حربها ضد الحوثيين. 19. في تاريخ 11/ 2/2009م مثلت صحيفة الأيام أمام محكمه صيره الابتدائية في محافظة عدن للمحاكمة في أربع قضايا نشر مرفوعة من قبل نيابة الصحافة والمطبوعات. 20. في تاريخ 12/2/2009م تعرض مدير عام مؤسسة الشموع للصحافة والإعلام الصحفي سيف محمد الحاضري للاعتداء بالضرب من قبل ثلاثة مسلحين كانوا على متن سيارة "تويوتا" تكسي في العاصمة صنعاء. 21. في تاريخ 17/2/2009م تقدمت الحكومة إلى مجلس النواب بمشروع قانون أعدته وزارة الاتصالات وتقنيات المعلومات يحظر إنشاء أو إدارة مواقع إخبارية أو إعلامية دون الحصول على ترخيص من الحكومة، ويضع الكثير من القيود على الإعلام الالكتروني ويحظر حق الحصول على المعلومة ولا يتيح امتلاك وسائل الإعلام المرئية والمسموعة للمواطنين كما ينتهك سرية الاتصالات والمكالمات.22. في تاريخ 23/2/2009 م تعرض علي سالم مدابش لاعتداء بالضرب من قبل مجهولين استدرجوه إلى منطقة نائية بمحافظة الحديدة على خلفية مقال نشره عن حقوق الحيوان في نشرة صحفية في المحافظة.23. في تاريخ 132009م مثلت صحيفة الوحدوي أمام محكمة جنوب غرب الأمانة في ست قضايا نشر مرفوعة ضد الصحيفة بعضها من عام 2005م و2006م. 24. في تاريخ 532009م مثل رئيس تحرير صحيفة الثوري أبوبكر باذيب أمام محكمة جنوب غرب الأمانة في قضية مرفوعة ضد الثوري لنشرها مناشدة من مواطنين لوزير الداخلية اعتبرتها النيابة سباً وإهانة لشخصيات نافذة .25. في تاريخ 532009م أصدرت محكمة جنوب غرب الأمانة حكما يبرئ المتهم بقذف الصحفية رحمة حجيرة في قضية القذف الشهيرة التي تعرضت لها في صحيفة (البلاد)، واعتبر محامون قرار البراءة دليلا على عدم استقلال القضاء وعلى موقفه السلبي من حماية الصحفيين والانتصار لهم. 26. في تاريخ 11/3/2009 م تعرض الصحفي أحمد الحاج للتهديد أكثر من مرة من رقم خاص، ولم تحقق الجهات المختصة في الحادثة. 27. في تاريخ 18/3/2009م اعتقلت أجهزة الأمن مدير تحرير موقع "مأرب برس" الإخباري المستقل محمد الصالحي، على خلفية تغطيته الخبرية لحادث التفجير الانتحاري الذي استهدف فريقا امنيا من كوريا الجنوبية في طريق مطار صنعاء.28. في تاريخ 23/3/2009م اعتدى مرافقو وكيل محافظة تعز بالضرب على مراسل صحيفة الأيام في محافظة تعز الصحفي عبد الملك الشراعي ومنعوه من تغطية حادثة مقتل مدير عام مديرة خدير وصادروا آلة التسجيل الصحفية.29. في تاريخ 31/3/2009 م تعرض الصحفي أحمد عقيل مراسل صحيفة الثوري في إب للتهديد بالحبس من قبل مدير السجن المركزي باب على خلفية نشره تقارير خبرية حول قضايا متعلقة بأوضاع السجناء و معاناتهم. 30. في تاريخ 11/4/2009م تعرض مدير مكتب قناة الجزيرة الصحفي مراد هاشم لتهديد بالقتل من هاتف محمول برقم 00966559080954 من المملكة العربية السعودية، بسبب تغطية أخبار فعاليات الحراك الجماهيري في الجنوب، وبسبب بث القناة مقابلة تلفزيونية مع رئيس الوزراء الأسبق حيدر أبوبكر العطاس الذي يعد احد قيادات المعارضة اليمنية في الخارج. 31. في تاريخ 11/4/2009م تعرض مراسل قناة الجزيرة الصحفي أحمد الشلفي لتهديد بالقتل من هاتف محمول برقم 00966559080954 من المملكة العربية السعودية، بسبب تغطيته لفعاليات الحراك الجماهيري في الجنوب، وبسبب بث القناة مقابلة تلفزيونية مع رئيس الوزراء الأسبق حيدر أبوبكر العطاس الذي يعد احد قيادات المعارضة اليمنية في الخارج. 32. في تاريخ 1242009م منعت وزارة الإعلام طباعة صحيفة الديار الأسبوعية على خلفية نشر الصحيفة آراء ناقدة لأداء الحكومة، وبسبب نشرها رسما كاريكاتوريا في العدد- 88- يعلق على الخلافات داخل مجلس الوزراء .33. في تاريخ 1342009م مثل رئيس تحرير صوت الشورى عبدالله علي صبري أمام محكمة غرب الأمانة بشأن شكوى مقدمة من اللواء محمد عبدالله القوسي وكيل وزارة الداخلية رغم أن القضية منظورة أمام المحكمة منذ ثلاث سنوات، وسبق أن صدر فيها حكم ببراءة عبدالله علي صبري قبل أن يعاود اللواء القوسي رفع دعوى جديدة بصفته الشخصية. 34. في تاريخ 14/4/2009م استدعت نيابة القبيطة في محافظة لحج الصحفي أنيس منصور مراسل صحيفة الأيام في لحج لحضور جلسة التحقيق على خلفية تغطيته الخبرية لفعاليات الحراك الجنوبي بمحافظة لحج.35. في تاريخ 1642009م تعرض مدير عام وكالة الأنباء اليمنية سبأ في محافظة عمران الصحفي عسكر العبدي للاعتقال بناء على توجيهات من محافظ المحافظة على خلفية نشر خبر عبر خدمة الأخبار السريعة –الموبايل- التي تبثها وكالة سبأ لمشتركيها عن صدور قرار بتعيين مدير لمكتب التربية في المحافظة. 36. في تاريخ18/4/2009م احتجزت قوات الأمن في محافظة شبوة الصحفي عبدالله عزيزان أكثر من 9 ساعات في مقر البحث الجنائي بعتق على خلفية تغطيته الخبرية لاعتصام دعا إليه الحراك الجنوبي في مدينة عتق.37. في تاريخ18/4/2009 م اعتقل أحد ضباط القوى الجوية بمطار سيئون الصحفي عبدالله علي مكارم أثناء ممارسته لعمله الصحفي في شارع المطار العام بمدينة سيؤن على خلفية نشر تقرير خبري في صحيفة الطريق حول جباية الرسوم في مطار سيئون الدولي.38. في تاريخ18/4/2009 م اعتقل أحد ضباط القوى الجوية بمطار سيئون الصحفي حسام عاشور حنشي في شارع المطار العام بمدينة سيؤن على خلفية نشر تقرير خبري في صحيفة الطريق حول جباية الرسوم في مطار سيئون الدولي.39. في تاريخ 19/4/2004م اعتقل رئيس المجلس المحلى بمديرية ذي السفال وأمينه العام الصحفي يحيى هائل بسب نشره تقريرين صحفيين في العدد 192 من صحيفة النداء حول وقائع فساد مالي و فوضى إداريه بالمديرية.40. في تاريخ28/4/2009م مثل الفنان الشعبي فهد القرني أمام محكمة غرب الأمانة بتهمة الإساءة لهيئة الدولة ورئيس الجمهورية من خلال إصداره أشرطة فنية تنتقد الأوضاع العامة.41. في تاريخ 152009م اعترض أربعة مسلحين سيارة توزيع صحيفة الأيام وهي متجهه من عدن إلى صنعاء وأحرقوها، وصادروا كافة نسخ الصحيفة، وتكررت حادثة الاعتداء بسبب تغطية الصحيفة لفعاليات الحراك الجنوبي السلمية . 42. في تاريخ 3/5/2009م صدر حكم ضد رئيس التحرير السابق لصحيفة الثوري خالد سلمان بمنعه عاما كاملا عن رئاسة تحرير أي صحيفة ، على خلفية قضية رفعتها وزارة الدفاع وقضى الحكم بتغريمه ما 10الاف ريال كحق عام ومليون ريال تعويضا لوزارة الدفاع. 43. في تاريخ 3/5/2009م صدر حكم ضد رئيس تحرير صحيفة الشارع نائف حسان قضى بإيقافه عن مزاولة مهنة الصحافة لمدة عام والتغريم 10الاف ريال كحق عام ومليون ريال تعويضا لوزارة الدفاع. على خلفية قضية رفعتها وزارة الدفاع . 44. في تاريخ 352009م تعرض جمال عبد الرحيم موزع صحيفة الأيام بالمحافظات أبين , شبوة, حضرموت, لحج , الضالع, تعز, ردفان, صنعاءللاعتقال، ومصادرة نسخ الصحيفة وسيارات التوزيع.45. تاريخ 352009م تعرض عادل السعدى موزع صحيفة الأيام بالمحافظات أبين , شبوة, حضرموت, لحج , الضالع, تعز, ردفان, صنعاءللاعتقال، ومصادرة نسخ الصحيفة وسيارات التوزيع.46. تاريخ 352009م تعرض عبد ربه موزع صحيفة الأيام, بالمحافظات أبين , شبوة, حضرموت, لحج , الضالع, تعز, ردفان, صنعاءللاعتقال، ومصادرة نسخ الصحيفة وسيارات التوزيع.47. في تاريخ 4/5/2009 م أصدرت وزارة الإعلام تعميماً يلزم المطابع بعدم طباعة صحيفة النداء ومصادرتها من المكتبات والأكشاك بسبب تغطيتها الخبرية لفعاليات الحراك الجنوبي. 48. في تاريخ 4/5/2009 م أصدرت وزارة الإعلام تعميماً يلزم المطابع بعدم طباعة صحيفة المصدر ومصادرتها من المكتبات والأكشاك بسبب تغطيتها الخبرية لفعاليات الحراك الجنوبي. 49. في تاريخ 4/5/2009 م أصدرت وزارة الإعلام تعميماً يلزم المطابع بعدم طباعة صحيفة الشارع ومصادرتها من المكتبات والأكشاك بسبب تغطيتها الخبرية لفعاليات الحراك الجنوبي .50. في تاريخ 4/5/2009 م أصدرت وزارة الإعلام تعميماً يلزم المطابع بعدم طباعة صحيفة الوطني ومصادرتها من المكتبات والأكشاك بسبب تغطيتها الخبرية لفعاليات الحراك الجنوبي .51. في تاريخ 4/5/2009 م أصدرت وزارة الإعلام تعميماً يلزم المطابع بعدم طباعة صحيفة الديار ومصادرتها من المكتبات والأكشاك بسبب تغطيتها الخبرية لفعاليات الحراك الجنوبي .52. في تاريخ 4/5/2009 م أصدرت وزارة الإعلام تعميماً يلزم المطابع بعدم طباعة صحيفة المستقلة ومصادرتها من المكتبات والأكشاك بسبب تغطيتها الخبرية لفعاليات الحراك الجنوبي .53. في تاريخ 4/5/2009م أوقفت السلطات الأمنية بمحافظة عدن صحيفة الأيام عن الصدور وفرضت حصاراً على مقرها وهيئة تحريرها. 54. في تاريخ 452009م اعتقل جهاز الأمن السياسي في المكلا بمحافظة حضرموت رئيس تحرير موقع المكلا برس الإخباري فؤاد راشد وظل مخفيا قسريا لمدة أسبوع.55. في تاريخ 452009م تعرض الصحفي صلاح الجلال لاختطاف من قبل جماعة مسلحة ترتدي زى أجهزة الأمن وتنتمي إلى إحدى مناطق الحدا .56. في تاريخ 552009م صادرت وزارة الإعلام 15 ألف نسخة من صحيفة المصدر من مطبعة الثورة على خلفية نشر الصحيفة تقارير خبرية ومقالات ناقدة لأداء الحكومة. 57. في تاريخ 5/5/2009 م صادرت وزارة الإعلام صحيفة الأهالى وسحبتها من الأكشاك على خلفية تغطيتها الخبرية لفعاليات الحراك الجنوبي . 58. في تاريخ 5/5/2009 م تعرضت الإذاعة المحلية بمحافظة أبين للإغلاق بعد اعتراض وزير الإعلام حسن اللوزي على قرار تعيين المحافظ مديرا جديد للإذاعة.59. في تاريخ 6/5/ 2009 م حجبت وزارتا الإعلام والاتصالات موقع صحيفة الأيام على خلفية تغطيتها الخبرية لفعاليات الحراك الجنوبي ونشرها كتابات ناقدة لأداء الحكومة.60. في تاريخ 6/5/ 2009 م حجبت وزارتا الإعلام والاتصالات موقع المصدر اونلاين على خلفية تغطيته الخبرية لفعاليات الحراك الجنوبي ونشره كتابات ناقدة لأداء الحكومة.61. في تاريخ6/5/2009م منعت نيابة خدير الابتدائية بمحافظة تعز الصحفيين من حضور جلسة المحاكمة في قضية مقتل مديرعام مديرية خدير. 62. في تاريخ 9/5/2009م حققت نيابة الصحافة والمطبوعات مع رئيس تحرير صحيفة الشارع نائف حسان في قضايا نشر بتهمة المساس بالوحدة الوطنية ونشر العنصرية.63. في تاريخ 9/5/2009م حققت نيابة الصحافة والمطبوعات مع ورئيس تحرير المصدر سمير جبران في قضايا نشر بتهمة المساس بالوحدة الوطنية ونشر العنصرية.64. في تاريخ 9/5/2009م حققت نيابة الصحافة والمطبوعات مع ورئيس تحرير صحيفة الديار عابد المهذري على خلفية قضايا نشر بتهمة المساس بالوحدة الوطنية ونشر العنصرية.65. في تاريخ11/5/2009 م أنشأت الحكومة محكمة استثنائية في العاصمة صنعاء للنظر في قضايا الصحافة والمطبوعات وأحالت إليها كافة القضايا المرفوعة على الصحفيين والمنظورة أمام المحاكم في كافة محافظات الجمهورية، واعتبر محامون المحكمة غير دستورية ومخالفة لكافة المعايير المتعارف عليها في إنشاء المحاكم.66. في تاريخ 11/5/2009 م اعتقلت المباحث الجنائية بمحافظة حضرموت الإعلامي والمدير السابق لموقع حضرموت نيوز يحيى بامحفوظ وصادرت حاسوبه الشخصي وكافة مقتنياته الإلكترونية على خلفية تغطية الموقع لفعاليات الحراك الجنوبي.67. في تاريخ 1452009م اقتحم أفراد من الأمن في محافظة عدن مقر صحيفة الأيام واعتدوا على حراسها ، على خلفية تغطية الصحيفة لفعاليات الحراك الجنوبي، وأسفر الاعتداء عن مصرع ثلاثة من أفراد حراسة الصحيفة.68. في تاريخ 2052009م حجب موقع التغييرنت الإخباري المستقل عن متصفحيه في اليمن. 69. في تاريخ 20/5/2009م تعرض موقع صحيفة الوسط للاختراق، وأدى ذلك إلى تدميره نهائيا.70. في تاريخ20/5/2009م حققت نيابة الصحافة والمطبوعات في صنعاء مع رئيس تحرير صحيفة الوطني عبد الرقيب الهذياني على خلفية تغطيتها الخبرية لفعاليات الحراك الجنوبي بتهمة التحريض على الكراهية والانفصال.71. في تاريخ20/5/2009م حققت نيابة الصحافة والمطبوعات في صنعاء مع مدير تحرير صحيفة الوطني فؤاد مسعد على خلفية تغطيتها الخبرية لفعاليات الحراك الجنوبي بتهمة التحريض على الكراهية والانفصال.72. في تاريخ 22/5/2009م تلقى مراسل صحيفة الأيام بمحافظة (إب) نبيل عبدالله مصلح تهديداً بالتصفية الجسدية من هاتف برقم (711596268) ولم تتخذ الجهات المختصة أية إجراءات للتحقيق مع المتهم والقبض عليه.73. في تاريخ25/5/2009 م صادرت وزارة الإعلام صحيفة الأهالي من الأكشاك للمرة الثالثة على التوالي بسبب تغطية الصحيفة لفعاليات الحراك الجنوبي. 74. في تاريخ 25/5/2009 م حققت نيابة الصحافة والمطبوعات مع الصحفي شفيع العبد مراسل صحيفة «النداء» في محافظة شبوة، بناءً على شكوى من وزارة الإعلام على خلفية مقاله المنشور في العدد (195)بعنوان «جنوبيو النظام».75. في تاريخ 2652009م قمع طقم عسكري بمدينة المكلا اعتصاما تضامنيا لعدد من الصحفيين للمطالبة بإطلاق سراح زميلهم الصحفي فؤاد راشد الذي اعتقله جهاز الأمن السياسي بمحافظة حضرموت76. في تاريخ26/5/2009 م حققت نيابة الصحافة والمطبوعات مع الصحفي عبدالعزيز المجيدي محرر الأخبار في صحيفة «النداء» على خلفية تقرير إخباري نشرته «النداء» في العدد 195، حول فعاليات للحراك الجنوبي في 27 إبريل 2009، في محافظات أبينولحجوحضرموت. 77. في تاريخ27/5/2009م استدعت نيابة الصحافة والمطبوعات الكاتب عبد الرزاق الجمل على خلفية مقال نشره في صحيفة المصدر الأسبوعية بعنوان "نصائح انفصالية لرئيس وحدوي" .78. في تاريخ 2852009م صادرت وزارة الإعلام صحيفة القدس العربي –اللندنية- بسحب كافة الأعداد من المكتبات والأكشاك على خلفية نشرها كتابات وتقارير خبرية عن المخاطر التي تهدد الوحدة اليمنية. 79. في تاريخ 30/5/2009م تعرض موقع الأمة نت التابع لحزب الحق للقرصنة من قبل جهات مجهولة أدت إلى العبث بمحتوياته وروابطه وكتابة مانشيت يسيء للحزب وقياداته. 80. في تاريخ 162009م صادرت وزارة الإعلام للأسبوع الرابع على التوالي صحيفة الأهالي من المكتبات والأكشاك في أمانة العاصمة على خلفية تغطيتها الخبرية لفعاليات الحراك الجنوبي .81. في تاريخ 2/6/2009م احتجزت نيابة الصحافة والمطبوعات رئيس تحرير صحيفة اتجاهات بعد التحقيق معه، في القضية المرفوعة من وزارة الإعلام بخصوص قضايا نشر عن المعارضة السعودية . 82. في تاريخ 2/6/2009م احتجزت نيابة الصحافة والمطبوعات نائب رئيس تحرير صحيفة اتجاهات بعد التحقيق معه، في القضية المرفوعة من وزارة الإعلام بخصوص قضايا نشر عن المعارضة السعودية . 83. في تاريخ 262009م تعرض الكاتب الفلسطيني نصر أبو الهيجاء لمضايقات واستفزازات متكررة وتهديدات بالطرد من اليمن من قبل مجهولين على خلفية كتاباته حول قضايا محلية وقومية.84. في تاريخ 2/6/2009م أحالت المحكمة الجزائية ملف قضية صحيفة الشارع مع وزارة الدفاع إلى محكمة الصحافة والمطبوعات الاستثنائية التي أنشئت هذا العام للنظر في قضايا الصحافة بعد أن كانت جلسة في المحكمة الجزائية مخصصة للاستماع للمرافعات الختامية وحجز القضية للحكم.85. في تاريخ 362009م تعرض الصحفي ماجد الجرافي من صحيفة الغد المستقلة لاعتداء بالضرب ومصادرة حاسوبه الشخصي من قبل عصابة مسلحة مجهولة، ولم تتخذ الجهات المختصة إجراءات للقبض على المعتدين والتحقيق معهم.86. في تاريخ 462009م صادقت محكمة الاستئناف بأمانة العاصمة على الحكم الابتدائي القاضي بإيقاف الصحفي خالد سلمان رئيس التحرير السابق لصحيفة الثوري عاما كاملا عن رئاسة تحرير أي صحيفة وإيقاف الصحفي نائف حسان عن مزاولة مهنة الصحافة لمدة عام على خلفية قضية نشر رفعتها وزارة الدفاع وقضى الحكم بتغريمهما 10الاف ريال كحق عام ومليون ريال تعويضا لوزارة الدفاع. 87. في تاريخ 662009م تعرض الصحفي عبدالله فتحي المحرر بالإدارة العامة للإخبار في الفضائية اليمنية للضرب والتهجم عليه من قبل جنود من الأمن المركزي يرتدون زيا مدنيا داخل مركز التدريب والتأهيل في وزارة الشباب والرياضة. 88. في تاريخ 662009م تعرض موقع صحيفة الوسط لقرصنة من قبل أشخاص سموا أنفسهم بحماة الوحدة الذين استبدلوا المادة الخبرية المنشورة في الصفحة الرئيسية للموقع بخبر تحذيري لرئيس التحرير الذي وصفوه بالعميل. 89. في تاريخ 862009م احتجزت نيابة الصحافة والمطبوعات رئيس تحرير صحيفة اتجاهات احمد الاسدي. 90. في تاريخ 8/6/2009 مصادرة كاميرا الصحفي خالد مهدي مصور في وكالة رويترز من قبل مجموعة مسلحة أثناء تصوير لإحدى فعاليات الحراك الجنوبي .91. في تاريخ 862009م احتجزت نيابة الصحافة والمطبوعات نائب رئيس تحرير صحيفة اتجاهات محفوظ البعيني.92. في تاريخ 8/6/2009 م مثل رئيس تحرير صحيفة النداء المستقلة سامي غالب أمام نيابة الصحافة والمطبوعات للتحقيق معه بشأن مقال يوم العسكرقراطية الذي نشرته الصحيفة في العدد 194.93. في تاريخ 8/6/2009 م احتجزت السلطات الأمنية في محافظة تعز صحيفة الأهالي. 94. في تاريخ 9/6/ 2009 م أحالت صحيفة السياسية الصادرة عن وكالة الأنباء اليمنية(سبأ) نائب مدير تحرير الصحيفة عبدالله الشرعبى إلى الشؤون القانونية للتحقيق معه على خلفية نشر صورة لعروسين لبنانيين في الصفحة الأخيرة من الصحيفة بمبرر أن الصورة خادشة للحياء.95. في تاريخ962009م أطلق مسلحون رصاصات على منزل الصحفي محمد سعيد الشرعبي المحرر في صحيفة الديار على خلفية نشره لمواد صحفية في الصحيفة حول قضايا فساد وانتهاك لحقوق الإنسان في مديرية شرعب السلام بمحافظة تعز، وكان المنزل ذاته الكائن في مديرية شرعب تعرض لثلاثة اعتداءات من قبل مجهولين استخدموا فيها قنابل يدوية. 96. في تاريخ 1462009م استدعت نيابة الصحافة والمطبوعات رسام الكاريكاتير سامر الشميري للتحقيق معه على خلفية نشر صحيفة الديار كاريكاتيرا ناقدا للفساد الحكومي. 97. في تاريخ 16/6/2009 م منعت وزارة الإعلام طباعة صحيفة النداء. 98. في تاريخ 16/6/2009 م منعت وزارة الإعلام طباعة صحيفة الشارع. 99. في تاريخ 17/6/ 2009 م صادرت وزارة الإعلام صحيفة المصدر. 100. في تاريخ 1762009م تعرض الصحفي أنيس منصور مراسل صحيفة الأيام في لحج للاعتداء من قبل مجهولين أثناء خروجه من احد مقاهي الانترنت بمدينة الراهدة . 101. في تاريخ 1862009م اعتقل الأمن السياسي رئيس تحرير شبكة خليج عدن الإخبارية صلاح السقلدي بعد الاعتداء عليه بالضرب والإهانة أمام أسرته ومصادرة تليفونه وكمبيوتره الخاص بسبب تغطية الموقع لفعاليات الحراك الجنوبي . 102. في تاريخ 1962009م اعتقلت الاستخبارات العسكرية الصحفي محمود طه مراسل موقع نيوزيمن في محافظة عمران على خلفية نشره لتقارير خبرية حول حرب صعدة.103. في تاريخ 19/6/2009م منعت السلطات الأمنية في محافظة عدن توزيع العدد الرابع من صحفية القضية الصادرة في محافظة عدن وصادرت كافة نسخها على خلفية تغطية الصحيفة لفعاليات الحراك الجنوبي . 104. في تاريخ20/6/2009م تعرض مراسل صحيفة المحرر الصحفي ناصر سالمين التميمي للاعتقال في مديرية بروم ميفع بمحافظة حضرموت دون مسوغ قانوني.105. في تاريخ 2262009م تعرض الصحفي فضل مبارك مراسل قناة الجزيرة بمحافظة عدن للاعتداء من قبل ملثمين أثناء تغطية لتظاهره للحراك الجنوبي في مدينة زنجبار وصادر المعتدون كاميرته كما اقتحم أفراد من الأمن منزله في اليوم ذاته بحجة البحث عن مطلوب. 106. في تاريخ 2362009م اعتقلت أجهزة الأمن في محافظة الضالع رئيس تحرير صحيفة الوطني عبدالرقيب الهدياني بسبب تغطيته لفعالية احتجاجية للحراك الجنوبي. 107. في تاريخ 2362009م حجبت وزارتا الإعلام والاتصالات موقع صحيفة المصدر (المصدرأونلاين) عن متصفحيه داخل الأراضي اليمنية . 108. في تاريخ 2362009م تعرض مدير مكتب قناة الجزيرة في اليمن الصحفي مراد هاشم لتهديدات بالتصفية الجسدية من أرقام مجهولة على خلفية تغطية الفعاليات الاحتجاجية في المحافظات الجنوبية وإجراء مقابلات مع قيادات الحراك. 109. في تاريخ 2362009م تعرض مراسل قناة الجزيرة الصحفي احمد الشلفي لتهديدات بالتصفية الجسدية من أرقام مجهولة على خلفية تغطية الفعاليات الاحتجاجية في المحافظات الجنوبية وإجراء مقابلات مع قيادات الحراك. 110. في تاريخ272009م احتجزت شرطة البساتين في محافظة عدن " خليل العمري " مراسل قناة المنار على خلفية تغطيته مخيمات اللاجئين الصوماليين في منطقة البساتين. 111. في تاريخ272009م احتجزت شرطة البساتين في محافظة عدن مصور قناة المنار وصادرت كاميرته الخاصة على خلفية تصوير مخيمات اللاجئين الصوماليين في منطقة البساتين. 112. في تاريخ 572009م استدعت نيابة الصحافة والمطبوعات صحيفة 17يوليو على خلفية قضايا نشر مرفوعة ضد الصحيفة من قبل وزارة الداخلية.113. في تاريخ7/7/2009م تعرض مدير مكتب قناة الجزيرة في صنعاء مراد هاشم للاحتجاز في أحد فنادق عدن، لمنعهممن أداء مهامهم في تغطية فعاليات احتجاجية للحراك الجنوبي بذكرى 7/ يوليو بمحافظة عدن114. كما تعرض طاقم القناة لاحتجاز في المكلا بمحافظة حضرموت لمنعهم من أداء مهامهم في تغطية فعاليات احتجاجية للحراك الجنوبي بذكرى 7/ يوليو بمحافظة وحضرموت.115. في تاريخ7/7/2009م اعتدت عناصر أمنيه في المكلا بمحافظة حضرموت على الصحفي والمصور خالد بن عاقلة واحتجزته لساعات وصادرت كاميرته بسبب تغطيته لإحدى الفعاليات الاحتجاجية.116. في تاريخ7/7/2009 م احتجز الأمن المركزي رئيس تحرير المكلا اليوم سند بايعشوت لساعات نقله بعدها إلى البحث الجنائي للتحقيق معه دون أي مبرر أو مسوغ قانوني.117. في تاريخ 872009م وزارة الإعلام تصادر العدد (103)من صحيفة صوت الشورى وتمنع توزيعها في عدنوتعز على خلفية نشرها لتقارير وكتابات ناقدة للحكومة. 118. في تاريخ9/7/2009 م احتجز الأمن السياسي بمحافظة عدن خمسة ألاف نسخة من صحيفة الوطنى واعتقل موزع الصحيفة كما احتجز سيارة التوزيع على خلفية تغطية الصحيفة لفعاليات احتجاجية.119. في تاريخ1072009م تعرض منزل الصحفي عدنان الجعفري مراسل أخبار اليوم في مديرية طور الباحة محافظة لحج لإطلاق الرصاص من قبل عناصر مجهولة. 120. في تاريخ 1172009م حققت نيابة الصحافة والمطبوعات في العاصمة صنعاء مع رئيس تحرير صحيفة الأمناء بعدن ماجد السقاف والصحفي على خلفية قضية نشر في العدد(22) حول الفساد. 121. في تاريخ 1172009م حققت نيابة الصحافة والمطبوعات في العاصمة صنعاء مع المحرر في صحيفة الأمناء بعدن فواز منصر على خلفية قضية نشر في العدد(22) حول الفساد.122. في تاريخ 1172009م حاكمة محكمة الصحافة والمطبوعات بالعاصمة صنعاء رئيس تحرير صحيفة النداء سامي غالب على خلفية شكوى مقدمة من نيابة الصحافة والمطبوعات على خلفية تحقيق صحفي عن الفساد في وزارة الأوقاف.123. في تاريخ 1272009م حاكمت محكمة الصحافة والمطبوعات بالعاصمة صنعاء رئيس تحرير صحيفة المصدر سمير جبران على خلفية الشكوى المقدمة من النيابة العامة حول نشر مقال في العدد(52) من الصحيفة بعنوان (سلاح الدمار الشامل ) اعتبرته النيابة إهانة وإساءة لرئيس الجمهورية. 124. في تاريخ 1272009م حاكمت محكمة الصحافة والمطبوعات بالعاصمة صنعاء الصحفي المقيم في أمريكا منير الماوري على خلفية الشكوى المقدمة من النيابة العامة حول نشر مقال في العدد(52)من صحيفة المصدر بعنوان (سلاح الدمار الشامل)اعتبرته النيابة إهانة وإساءة لرئيس الجمهورية. 125. في تاريخ 1272009م طالب عضو مجلس نواب من الكتلة البرلمانية لحزب المؤتمر الشعبي العام الحاكم بإغلاق مكتب قناة الجزيرة في اليمن بسبب ما أسماه نشر القناة لأخبار معاديه لليمن ووحدته على خلفية تغطية أخبار الفعاليات الاحتجاجية.126. في تاريخ 1572009م استدعت نيابة الصحافة والمطبوعات رئيس تحرير صحيفة الوسط للمثول أمام محكمة الصحافة في ثلاث قضايا نشر.127. في تاريخ 1572009م استدعت نيابة الصحافة والمطبوعات الصحفي مصطفى نصر للمثول أمام محكمة الصحافة في قضية نشر في صحيفة الوسط.128. في تاريخ 1572009م استدعت نيابة الصحافة والمطبوعات الصحفي عبد الله الضبي للمثول أمام محكمة الصحافة في قضية نشر في صحيفة الوسط.129. في تاريخ 1572009م استدعت نيابة الصحافة والمطبوعات الكاتبة أنيسة محمد علي عثمان للمثول أمام محكمة الصحافة في قضية نشر في صحيفة الوسط.130. في تاريخ 1572009م أصدرت محكمة القبيطة الابتدائية حكما بحق الصحفي أنيس منصور مراسل صحيفة الأيام في محافظة لحج قضى منطوق الحكم بحبسه 14شهرا بتهمة المساس بالوحدة على خلفية تغطيته الخبرية لفعاليات الحراك الجنوبي.131. في تاريخ 1772009م تعرض مراسل قناة الجزيرة الصحفي أحمد الشلفي للاعتداء في منطقة السناح بمحافظة الضالع من قبل مجهولين أثناء تغطية القناة لمظاهرة دعت إليها الحكومة تأييدا للوحدة . 132. في تاريخ 1772009م تعرض مصور قناة الجزيرة مجيب صويلح للاعتداء في منطقة السناح بمحافظة الضالع من قبل مجهولين أثناء تغطية القناة لمظاهرة دعت إليها الحكومة تأييدا للوحدة. 133. في تاريخ 1772009م تعرض سائق مكتب قناة الجزيرة عبد الغني الشميري للاعتداء في منطقة السناح بمحافظة الضالع من قبل مجهولين أثناء تغطيتهم القناة لمظاهرة دعت إليها الحكومة تأييدا للوحدة . 134. في تاريخ2072009م اعتدت مجموعة مسلحة على رئيس تحرير صحيفة الشورى عبد السلام الفقيه بعد خروجه من محكمة الصحافة والمطبوعات 135. في تاريخ 20/7/2009م أصدرت نيابة الصحافة والمطبوعات أمر قبض قهري بحق رئيس تحرير صحيفة الطريق أيمن ناصر.136. في تاريخ 21/7/2009 إصابة الصحفي محمود طه بشظية في رأسه أثناء قيامه بتغطية صحفية لاشتباك مسلح بين قبائل العصيمات وجماعة الحوثي.137. في تاريخ22/7/2007م تعرض الصحفي عبد الحفيظ الحطامي لاعتداء من قبل مسلحين بمحافظة الحديدة أثناء تصويره نزاعا قبليا بين عناصر قبلية مسلحة من محافظتي ذماروحجة.138. في تاريخ23/7/2009م أصدرت محكمة الاستئناف بأمانة العاصمة حكماً بإيقاف صحيفة الرأي العام لستة أشهر، على خلفية إعادة الصحيفة نشر الرسوم المسيئة للرسول(ص) التي نشرتها
