هذا نظامي ، وذاك مخالف والكل يبدو كالحقيقة زائف في لب دائرتي أغوص محلقاً نحو الذي خلف الغياهب عاكف أجنت خدود كنت اعشقها ، فلم تلبث شرايين الوداد عواطف بانيتهاكي لاتراها لحظتي والدمع من وهج التباعد ذارف في الاسطوانات التي ما زحزحت جاء الشجاع من المخافة زاحف اتحجبت عني السماء ؟ ألم أكن أشتق من ملح الدلال زعانف ؟! الملمح العساف ليس بصامت أقوت به اسلاك رنة هاتف لله منها ، كم حوت من روعة في مقلتيها التحفتين متاحف وعوالم يستنسخون قلوبهم حتى يظلوا عاشقين... خلائف.. وأنا القتيل المستهام بحبها من ذا أصارح ؟ بل ، وكيف أكاشف !! أحببتها بنزاهة فيها الهوى يحكي الأخوة ، والاخاء مواقف لكنها كسرت فضاء تأملي ومضت توجه للفؤاد قذائف هامت بغيري في تحد واضح والكل يعلم.. ضاحكاً ومحالف سفعت مراحل رشدها ، من زلة الحظ فيها كالمهارة طائف اخطأت أيتها الحمامة عندما اغصانك انتهكت محارم أنف نفسي العزيزة ما استضافت نفسها يوماً ، ولا شرفي الرفيع مجانف فإذا الظروف تحكمت في مقتلي فبعزتي الشماء أقتل واقف «طعن الكلام أشد من ضرب الحسام» إذا استبدت بالشعور عواصف «م» من ذا الذي ترضين ، يا أمل التقى في دربه المكلوم يصرخ نازف أتقول نورسة الخمائل هاهنا صاغ الخريف يد الشتاء مصائف والبعض مثل الكل في قنواتهم الفوا التجمد للجمود وظائف يا أنت بوحي بالذي اسكنته مدن الهوى ، وصدى التنكه رائف البنت بنت الأم إن صدقت أما لعب الهروب بالف الف مرادف وتقمصت نفس الجريح اساور تخطو الظنون بها كخطو زواحف وتؤكد السر الذي هو إن مضى منها تعيش العمر عيشة خائف سئمت تفاصيل الوجوه حروفها وتحولت طرف الكلام سخائف ياقامة بزغت ، تقود أوانها غارت بقبضتها متاهة دالف في كل عوسجة أرتل آية لارى منى قلب ، ونغمة عازف ولسوف أبقى كالكواكب سائراً اخسو مسافات الفراغ... أجازف أشقى الزمان لاسعد القلب الذي مازال من تخم المآلم دانف أكل الليالي النائمات أنينه وبجسمه نقشت كنقش زخارف وتحدثت عنه الهواجس قد روى عن حاشد من كان يسكن خارف.