الشاعر عبدالله البردوني # تخشبتُ والأيام مثلي تخشبت أتمضين ياأيامُ؟ من أين؟ # حاولي من الان حاول أنت كيف تريدني؟ سكتَّ لماذا ؟،هُزني من مفاصلي # تقولين: حقي أصبح اليوم باطلاً عليَّ إليه....أمتطي ظهرباطلي أتدرين.. أنساني التمرغ هاهنا جبيني وأنستني المنافي شمائلي دمي صار ماءً رمدتني وحوله قميصي وتخشى أن تفيق شواغلي أحمد عطاء (( مشنقة الحب )) لاحت على قلبي بداية محرقه هي قصة نقط الحروف ممزقه نقط البداية لاتطابق أحرفا تأبى التدون والمداد المطرقه حب تلاه الحرب بين مشاعر تهوى العذاب وترتضيه وتعشقه حب تقسمه نزوح قبيلة من بيت طائفة لروح مقلقه ما من مكان في الحياة لعاشق فبأي حق تعدلون المشنقه وبأي لحن تعزفون جنازتي حتى بكيت قصائدا متشدقه وأرى الفؤاد المكتسي بلادةً باع الكرامة بالمسمى بالثقه يلقي بعيني للإهانة مثلما سجن به ذل يراق فأنطقه لولا انتحار الشوق لممت مشاعرا من ظلمها شوق الهواء اعتقه اقرأ كتابك يا فؤاد فإنه البحر حين احب صدق ازرقه روحي ستصعد للسماء لعلها تلقى السعادة او نفوس مشفقه سأعانق السبع الطباق لربما تلك الطباق بودها متصدقه والحب هذا الشيئ كيف أريده مادامها تلك اللعينة تسرقه تهوى دموعي في اللقاء وكلما سقطت دموع اقبلت متسلقه وأعود للدارين بعد جهنم وعلى الصراط شكوتها متملقه ابكوا معي ياقوم ان مدامعي ملأت قصيدي بالجحيم وتغرقه اترك بكاء الليل في ارق الدجى من انت حتى النجم رحت لتقلقه سأعاد للدنيا لعل فؤادها حكم السماء براءة متدفقه وأحاول النسيان رغم ذكائها ببرود أعصاب أقابل مشنقه