، في ظل استمرار الحرب وغياب الاستقرار وانهيار المؤسسات، وتحتاج إلى إعادة النظر فيها من قبل الحكومة وتشديد الرقابة الرسمية، من أجل الحفاظ على الحد الأدنى من الاستقرار المعيشي: -حرية السوق وترك أسعار السلع والمواد الغذائية للتجار في تحديد مستوى الأسعار صعودا وانخفاضا -تعويم العملة بشكل كلي وترك مسألة تحديد سعر الصرف للصرافين والهوامير وآلية العرض والطلب في السوق في الأولى تغيب الحكومة ووزارة الصناعة والتجارة في تحديد الأسعار للسلع والغذاء، ويتم ترك الأمر للتجار يعبثون بالمواطن كما يشاءون اقرأ أيضاً * تصريحات سلطة الانقلاب تقطع الشك بالقين بشأن المجلس الرئاسي ودخول صنعاء سلماً * قتلى وجرحى في هجوم قبلي مسلح على قسم شرطة في إب * كشف تفاصيل هجوم حوثي على مأرب بمنتصف ظهيرة رمضان * "غروندبرغ" يزف تهانيه لليمنيين ويؤكد استمراره في العمل * المجلس الرئاسي يكشف عن أولوياته في المحافظات اليمنية * الريال اليمني يواصل تحسنه أمام العملات الأجنبية في عدنوصنعاء (آخر تحديث) * قدم وعودا لأبناء عدن.. المجلس الرئاسي اليمني يعقد أول اجتماعا له عقب أداء اليمين الدستورية * الحكومة اليمنية تعلن عن المدة المسموحة لاستمرار الرحلات التجارية من وإلى مطار صنعاء * الإعلان رسميًا عن موعد أول رحلة جوية من مطار صنعاء * برلماني إصلاحي يدافع عن ''عيدروس الزبيدي'': هذا هو الذي انتهك الدستور اليمني وجلب الكوارث * مليشيا الحوثي تستبق ثورة غاضبة بخطوة غير مسبوقة في شوارع صنعاء * شاهد.. ''فايز المالكي'' يجهش بالبكاء خلال مقابلة سيدة يمنية فقدت نصف عائلتها بسبب الألغام (فيديو يقطع القلوب) والمسالة الثانية يتم طرح تحديد سعر العملة، للهوامير والسوق السوداء للصرافة في التحكم بقيمة العملة، والتلاعب بأقوات المواطنين، دون أي تدخل من السلطات النقدية في فرض تسعيرة ثابتة للعملة، وهذا يساهم في زيادة اضطراب أسعار الصرف، سيما مع تأثر القطاع المصرفي الرسمي خلال سنوات الحرب، وسيطرة السوق السوداء والصرافين على الكتلة النقدية الأكبر من العملة المحلية