بعد سنوات من الآن سأكتبُ مقالاً عن الأخطاء الفادحة للأوسكار وسأجعل من خسارة "آفاتار" العنوان الأبرز له, لأن ما حصل صباح أمس خطأ لا يمكن قبوله, فكيف يخسر الفيلم الذي كان ظاهرة العام 2009 بلا منازع, ويمثل تجربة سينمائية مميزة, عززت من قدرة الإنسان على (...)
لم تكن أهمية فيلم (كيف الحال) في (ذاته) ولا في قيمته الفنية، فالفيلم عادي إلى جيد في أفضل أحواله، إنما أهميته تكمن في كسره للحاجز النفسي الذي كان يقف أمام كل منتج سعودي يرغب في ولوج الصنعة السينمائية، فقبل (كيف الحال) كانت مسألة ظهور فيلم سعودي يعرض (...)