دمعُ "باسُوسُوْ" له بضعةُ أسبابٍ و لم يُسفح لفقرٍ أو لِدَيْنْ:
ربما جزمته ضاقت عليه "حبَّتينْ"
ربما يُجري "ريبورتاجاً دعائياً"لمنديل عبيرٍ أوْ لِ"فَايْنْ"
ربما أو ضاق ذرعاً "بحميدٍ و حسينْ"
فهما كانا ومازالا على صهوته مثل رقيبٍ وعتيدٍ راكِبَيْنْ
و (...)