مطيع دماج يكتب: في وداعة الله يا أخي وليد
منذ ما يزيد عن سبعة وعشرين عاماً تتداعى ايامي وذاكرتي وقلبي في الفم الخرب للموت ؛ تلوكها بلا توقف انيابه المسمومة الحادة … فالموت يأتي ليقيم … ثم، لا يتركك – ربما -إلا حين يطويك ولا تعود أكثر من غصة في قلوب (...)
مطيع دماج يكتب في ذكرى وليد دماج: رفيق العمر وأحب من خلق الله
منذ ما يزيد عن سبعة وعشرين عام تتداعى أيامي وذاكرتي وقلبي في الفم الخرب للموت ؛ تلوكها بلا توقف انيابه المسمومة الحادة. فالموت يأتي ليقيم. ثم، لا يتركك – ربما -إلا حين يطويك ولا تعود أكثر (...)