عادل الأحمدي يكتب: حتى لا يقال: كان هنا شعب
منذ 2004 وأنا أحاول التحذير من المخطط الإيراني السلالي باليمن كتهديد للهوية والعقيدة ونذير بالتهجير والتصفية العرقية بالحروب والكروب.. وظن البعض حينها أني أبالغ.
لولا مأساة فلسطين لما كان ثمة دليل ملموس (...)