يتمتّع بكاريزما لدى كل من يعايشه؛ فهو شخصية هادئة يتمتّع بالحب والتقدير للآخرين، رغم انشغاله بالتعليم الأكاديمي إلا أنه استطاع أن يقدّم الكثير من الجهد لخدمة القضايا الإنسانية، انخرط في التدريب إلى جانب عمله الأكاديمي محاضراً في كلّية الشريعة (...)
لم يخف نقاط ضعفه في الحياة والتى يشترك فيها سواد الناس عندما يتحدث عن نقاط قوته، فصانع البصمة اليوم يرى أن نقاط قوته تكمن فيما تعلّمه من العلم، وسعة الإطلاع والمعرفة المتجددة، ويضيف بقوله: وقدرتي على الإلقاء والعرض، وامتلاك اللغة العربية بقواعدها، (...)
التخصص في التدريب يظل مطلبا ملحا من قبل كثير من العاملين في مجال التدريب وهو ما يؤكده صانع بصمة اليوم المدرب: نصر سعيد سيف العذري لعمود والذي يحمل مؤهلات بكالوريوس كيمياء حيوية، وبكالوريوس إدارة أعمال، ودبلوم عالي لإدارة موارد بشرية، خبير ومستشار في (...)
قد يمر الإنسان بظروف قاسية تجعله يعاني من واقعه فيجد نفسه وجهاً لوجه مع حياة مليئة بالمتناقضات والعجائب التي إما تجعله يعيش “مطنشاً” لواقعه أو يدخل في حالة اللا استقرار لأنه يرى نفسه عنصراً غير فعال وغير مستفاد منه كحامل رسالة أو فكر.. صانع بصمتنا (...)
المتأمل لسيرته يجد أنه يجمع صفات إنسانية كثيرة فهو ليس مدربا فقط بل يتمتع بصفات جعلته يتنقل في كثير من الأعمال والمهام إلى جانب كونه متخصصاً في الإعلام إلا أنه يعترف أنه يحتاج الى تدريب كثير لكنه في نفس الوقت مدرب في برامج أخرى، وهو يتصف بحبه للعمل (...)
عندما تقتحم الفتاة مجال تدريب التنمية البشرية فهذا يعني أن التنافس في العطاء قائم بين الجنسين وبالتالي فإنه مطلوب من كل طرف أن يقدم الجودة التي يمتلكها، فقد تتصدر الفتاة وتتفوق هذا المجال فهي لا تقل إمكانية عن الرجل بل على العكس هناك عدد منهن يقدمن (...)
أتذكر أنني حضرت أول دورة في فن الإلقاء لشاب أول مرة أتعرف عليه في تلك الدورة، ومع فارق السن الذي كان بيني وبينه يومها إلا أن ذلك لم يكن عائقاً في المشاركة في الدورة التي استمرت ثلاثة أيام وجدت أن الشاب الذي كان يومها في اعتقادي عمره لا يقل عن 20 سنة (...)
كانت نقطة انطلاق صانع بصمتنا اليوم في عالم التدريب في العام 1998م بعد تخرجه من الجامعة بحوالي ثلاث سنوات عندما أعلنت مجموعة هائل سعيد أنعم عن حاجتها إلى عدد من الموظفين في مجال المبيعات والتسويق، وكان صانع بصمتنا من ضمن لجنة الاختيار للموظفين، حيث (...)
بالرغم من إقبال المرأة وبصورة كبيرة على مجال التنمية البشرية وتدريبها على مجالات متعددة منها إلا أن العدد الممارس للتدريب في الواقع يظل قليلاً جداً مقارنة مع كثرة المدربين من الرجال، وقد يكون لذلك أسباب منها ما يتعلق بالبيئة التي تعيشها المرأة ومنها (...)
صانع بصمتنا يتمتع بقدرة السيطرة على أي موقف أمامه مهما كان، وأيضاً عنده مهارة ضبط النفس تحت أي ظرف، وهو متفائل ويحمل ابتسامة دائمة، يقدم دبلوم البرمجة اللغوية العصبية باعتماد عدد من الجهات المحلية والعالمية ويقدم مهارات التفوق الدراسي، وبرامج أخرى (...)
الظهور المتميز للمرأة اليوم في مجال التدريب وفي مواضيع التنمية البشرية يعطي مؤشرا أنها قادرة على التعاطي مع مستجدات العصر وكل جديد فيه، ومنها التدريب والتأهيل اللذان تواجدا فيها بقوة وصار لها بصمة في الواقع، بل ولها برامجها ومشاريعها الخاصة في (...)
صانع بصمتنا اليوم بدأ حياته مع التدريب في عام 2007م وسرعان ما نقل موطن عمله من تعز الى العاصمة صنعاء، حيث يجد الانسان فرصة للانطلاق نحو تحقيق اهدافه فكان له ذلك وأصبح اليوم من المدربين الذين يسجلون النجاحات المتلاحقة في واقع حياته واستطاع ان يقدم (...)
المغترب اليمني يتمتّع بصفات النباهة والتميُّز عندما يجد البيئة التي تساعده على الإبداع خاصة خارج الوطن، حيث يجد المغترب اليمني طرق وسبل النجاح مهيّأة له أفضل من الداخل؛ ولذلك فلا غرابة أن نسمع بين فترة وأخرى عن يمنيين مبدعين في عملهم خارج الوطن (...)
صانع بصمتنا لهذا اليوم هو عبدالرزاق سند، من مواليد 1966م متزوّج وأب ل 3 ذكور و4 إناث، دكتوراه في العلوم الإدارية للمناقشة، حاصل على دبلوم المدرّبين من عدّة جهات عالمية، حاصل على دبلوم في القضايا الاجتماعية من الكويت، رئيس المنظمة اليمنية لمدرّبي (...)
صانع البصمة اليوم هو شخصية من صفاته قوة الطرح وعمق الفهم للتدريب، والمهنية والمعيارية في التدريب، والبعد الاستراتيجي يعتبر محور تركيزه، يقيم في ماليزيا منذ ثلاث سنوات لأسباب – ذكر أن من أهمها: أن الإنسان الذي ينشد مشروعاً كبيراً يحتاج أن يطلع على (...)
التخصص في التنمية البشرية يعطي انطباع عن الشخص المتخصص في مجال ما إنه شخصية تبحث عن التميز وتريد ان توجه فكرها وجهدها بصورة مركزة صوب معرفة محددة حتى يكون فيها ابداع وتميز عن الآخرين الذين يرون ان التنوع في المعرفة مهم جداً الى جانب التخصص في (...)
من الصعب أن تتحدث عن شخص لم تعايشه أو تتعامل معه من قبل من الصعب ان تعطيه حقه لكن من خلال الاطلاع على سيرته وما تحتويه تشعر انك امام مدرب تعرفه من سنوات وهذا ما ينطبق على صانع بصمتنا: عبدالله الشعراني - مدرب معتمد لدى العديد من الجهات المحلية و (...)
عرفته دائماً طموحاً والابتسامة لا تفارق محياه ، يمتلك من القدرات والإمكانيات التدريبية الكثير الى جانب ما لديه من كنز كبير في الاخلاق، كان انطلاقه مع صناع الحياة، وهو شاب يحب القراءة والإطلاع والبحث الدائم عن المعلومة الجديدة، من ميزاته انه يطبق (...)
الغربة رغم أنها كما يقال كربة لكنها في النهاية هي أمر لابد منه لمن يريد أن يحسن من وضعه ومعيشته ومن يغترب فإن غربته ليست من باب التنزه ولكنها غربة من أجل الأولاد والأسرة وتحسين الوضع المعيشي لهم، كثير من العقول اليمنية اليوم مهاجرة خارج الوطن لأنهم (...)
صانع بصمتنا هذا الأسبوع يتميز بشخصية تدريبية وعلمية وإنسانية.. هو الدكتور أمين محمد السلمي، شخصية تجبرك على الوقوف أمامها للاستماع إليها بما تحمله من مواصفات الجاذبية التي قلّ أن تتوفر لدى أي مدرب للتنمية البشرية، وقد كان عضوا في جمعية علماء (...)
عندما يخطّط الفرد لنفسه ويسعى بكل إمكانياته لتحقيق ما خطّط له حتى ولو بنسبة بسيطة؛ يكون بذلك صاحب طموح، ولو حقّق أكبر نسبة مما خطّط له فهو يحمل إرادة وهمّة عاليتين، ولا يتوقف عند المحبطات والمثبطات في الحياة التي تشكّل نسبة كبيرة من أسباب الفشل (...)
يعتبر صانع بصمة عددنا اليوم من الشباب الطموحين الذين استطاعوا أن قدموا النموذج المتميز للشباب اليمني في الخارج من خلال عمله في مجال التدريب فقدم الكثير في مجاله واستطاع أن يطور من قدراته وإمكانياته بصورة فائقة وضعته في واجهت التقدير والاحترام من قبل (...)
صانع بصمتنا اليوم كانت معرفتي به من مقعد الدراسة في الجامعة حينما كان يحرر نشرة “الرسالة” الخاصة بقسم الدراسات الإسلامية، وكان صاحب قلم متميز في الطرح وفي الخط حيث كانت النشرة تعد يدوياً، وكان له عمود في إحدى الصحف حيث كنت أتابع كتاباته الرائعة، هو (...)
يقول السلمي أنه بدأ التدريب من بدري في المدرسة وخاصة في الإذاعات المدرسية والتي للأسف لم تعد تقوم بدورها، ويؤكد أنه اختار التدريب كون التدريب هو أداة لنقل المعارف والخبرات التي ينبغي على من يحملهما وأن يكون له وسيلة لإيصالهما للآخرين وبالذات أن (...)
رغم معرفتي المسبقة بصانع بصمتنا بصورة كبيرة جداً لفترة طويلة إلى قبيل مغادرته تعز والانشغال بالدراسة ومن ثم الاستقرار في صنعاء؛ فقد كان صاحب نشاط رياضي ومهارات متعدّدة حينما كان عضواً في نادي الرشيد بمنطقة الضبوعة بتعز، وكان ولعه بكرة القدم بالإضافة (...)