انهيار مرعب للريال اليمني.. ووصول أسعار صرف الدولار والريال السعودي إلى أعلى مستوى    المشاط يدافع عن المبيدات الإسرائيلية وينفي علاقتها بالسرطان ويشيد بموردها لليمن    الحوثيون يعبثون بقصر غمدان التاريخي وسط تحذيريات من استهداف الآثار اليمنية القديمة    رئيس برلمانية الإصلاح يتلقى العزاء في وفاة والده من قيادات الدولة والأحزاب والشخصيات    ذكرى إعلان فك الارتباط.. جدار جنوبي راسخ لفظ الوحدة المشؤومة    خاصموا الانتقالي بود وأختلفوا معه بشرف    أين نصيب عدن من 48 مليار دولار قيمة انتاج الملح في العالم    هل يمكن لبن مبارك ان يحدث انفراجة بملف الكهرباء بعدن؟!    قاتلكم الله 7 ترليون في الكهرباء فقط يا "مفترين"    شراكة الانتقالي وتفاقم الازمات الاقتصادية في الجنوب    "ضربة قوية لمنتخب الأرجنتين... استبعاد ديبالا عن كوبا أميركا"    يوفنتوس يعود من بعيد ويتعادل بثلاثية امام بولونيا    مظاهرة حاشدة في حضرموت تطالب بالإفراج عن السياسي محمد قحطان    فيديو فاضح لممثلة سورية يشغل مواقع التواصل.. ومحاميها يكشف الحقيقة    شاهد : العجوز اليمنية التي دعوتها تحققت بسقوط طائرة رئيس إيران    لليوم الثالث...الحوثيون يفرضون حصاراً خانقاً على مديرية الخَلَق في الجوف    صراعات داخل مليشيا الحوثي: قنبلة موقوتة على وشك الانفجار    ناشطون يطالبون الجهات المعنية بضبط شاب اعتدى على فتاة امام الناس    "يقظة أمن عدن تُفشل مخططًا إجراميًا... القبض على ثلاثه متهمين قاموا بهذا الأمر الخطير    شاهد :صور اليوتيوبر "جو حطاب" في حضرموت تشعل مواقع التواصل الاجتماعي    رئيس الوفد الحكومي: لدينا توجيهات بعدم التعاطي مع الحوثيين إلا بالوصول إلى اتفاقية حول قحطان    اللجنة الوطنية للمرأة تناقش أهمية التمكين والمشاركة السياسة للنساء مميز    وهم القوة وسراب البقاء    "وثيقة" تكشف عن استخدام مركز الاورام جهاز المعجل الخطي فى المعالجة الإشعاعية بشكل مخالف وتحذر من تاثير ذلك على المرضى    مجلس النواب يجمد مناقشة تقرير المبيدات بعد كلمة المشاط ولقائه بقيادة وزارة الزراعة ولجنة المبيدات    ثلاث مرات في 24 ساعة: كابلات ضوئية تقطع الإنترنت في حضرموت وشبوة!    إعلان هام من سفارة الجمهورية في العاصمة السعودية الرياض    لابورتا وتشافي سيجتمعان بعد نهاية مباراة اشبيلية في الليغا    رسميا.. كاف يحيل فوضى الكونفيدرالية للتحقيق    منظمة التعاون الإسلامي تعرب عن قلقها إزاء العنف ضد الأقلية المسلمة (الروهينغا) في ميانمار    منتخب الشباب يقيم معسكره الداخلي استعدادا لبطولة غرب آسيا    البرغوثي يرحب بقرار مكتب المدعي العام لمحكمة الجنايات الدولية مميز    اتحاد الطلبة اليمنيين في ماليزيا يحتفل بالعيد ال 34 للوحدة اليمنية    قيادات سياسية وحزبية وسفراء تُعزي رئيس الكتلة البرلمانية للإصلاح في وفاة والده    اشتراكي الضالع ينعي الرفيق المناضل رشاد ابو اصبع    إيران تعلن رسميا وفاة الرئيس ومرافقيه في حادث تحطم المروحية    مأساة في حجة.. وفاة طفلين شقيقين غرقًا في خزان مياه    البنك المركزي يذكّر بالموعد النهائي لاستكمال نقل البنوك ويناقش الإجراءات بحق المخالفين    وفاة طفلة نتيجة خطأ طبي خلال عملية استئصال اللوزتين    شاب يبدع في تقديم شاهي البخاري الحضرمي في سيئون    الريال يخسر نجمه في نهائي الأبطال    أرتيتا.. بطل غير متوج في ملاعب البريميرليج    مدارس حضرموت تُقفل أبوابها: إضراب المعلمين يُحوّل العام الدراسي إلى سراب والتربية تفرض الاختبارات    كنوز اليمن تحت رحمة اللصوص: الحوثيون ينهبون مقبرة أثرية في ذمار    الدوري الفرنسي : PSG يتخطى ميتز    غموض يحيط بمصير الرئيس الايراني ومسؤولين اخرين بعد فقدان مروحية كانوا يستقلونها    ارتفاع حصيلة العدوان الاسرائيلي على غزة إلى 35,456 شهيداً و 79,476 مصابا    اليونسكو تزور مدينة تريم ومؤسسة الرناد تستضيفهم في جولة تاريخية وثقافية مثمرة    دعاء يريح الأعصاب.. ردده يطمئن بالك ويُشرح صدرك    بعضها تزرع في اليمن...الكشف عن 5 أعشاب تنشط الدورة الدموية وتمنع تجلط الدم    توقيع اتفاقية بشأن تفويج الحجاج اليمنيين إلى السعودية عبر مطار صنعاء ومحافظات أخرى    اكتشف قوة الذكر: سلاحك السري لتحقيق النجاح والسعادة    وباء يجتاح اليمن وإصابة 40 ألف شخص ووفاة المئات.. الأمم المتحدة تدق ناقوس الخطر    اليونسكو تطلق دعوة لجمع البيانات بشأن الممتلكات الثقافية اليمنية المنهوبة والمهربة الى الخارج مميز    ياراعيات الغنم ..في زمن الانتر نت و بالخير!.    لماذا منعت مسرحيات الكاتب المصري الشرقاوي "الحسين ثائرآ"    في افتتاح مسجد السيدة زينب.. السيسي: أهل بيت الرسول وجدوا الأمن والأمان بمصر(صور)    هناك في العرب هشام بن عمرو !    







شكرا على الإبلاغ!
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.



خامنئي .. غاضبا واوسترالي اغتصب ابنته المتخلفة وفنانون يقاطعون إسرائيل
نشر في لحج نيوز يوم 09 - 06 - 2010

مازالت إسرائيل محور الأحداث والأنباء والأخبار العالمية، فنانون عالميون يقاطعون إسرائيل و اعتناق سجناء في بريطانيا للإسلام ، وصورة تظهر مرشد الثورة الايرانية في أوج غضبه خلال ذكرى الخميني وإسرائيل تطلب زيادة تزويدها بالسلاح الأمريكي، وأب استرالي يسجن 13 عاما لإدانته باغتصاب ابنته القاصر.وتهيمن على الصفحات الأولى وتحديداً بعد اقتحام جنودها لسفن أسطول الحرية وما نجم عن ذلك من مقتل 9 متضامنين أتراك، كذلك جاء خبر إدراج إسرائيل على جدول أعمال الوكالة الدولية للطاقة الذرية، بالطبع إلى جانب العديد من الملفات والقضايا العربية والإقليمية والدولية، في حين هيمنت مشاركة المنتخب الجزائري في كأس العالم على الصدارة في الصحف الجزائرية والرياضية العربية بشكل عام.
اعتناق الاسلام.. والطعام
نشرت صحف بريطانية، مثل "ديلي تيلغراف" و"التايمز" تقرير المفتش العام للسجون والذي يكشف عن حالات اعتناق للإسلام للحصول على مكاسب مادية في السجن، وامتيازات إضافية مثل تمضية وقت أطول خارج الزنزانة، والحصول على طعام أفضل خلال رمضان.
وقال تقرير المفتش العام للسجون البريطانية، والذي حمل عنوان "تجارب السجناء المسلمين"، إن مجرمين بغاية الخطورة يعتنقون الاسلام للحصول على مكاسب إضافية لهم، في حين أن المسلمين المعتقلين يتجهون نحو التطرف بسبب التعامل معهم جميعا منذ البداية على أنهم "متطرفون".
ووجد التقرير أن 30% من أصل 164 مسلما معتقلا كانوا قد اعتنقوا الاسلام في السجن، في حين أن هناك من يتحدث عن حالات إجبار لبعض السجناء من قبل المسلمين المتطرفين في السجن لاعتناق الاسلام تحت التهديد وبالقوة.
خامنئي .. غاضبا
من جهتها، نشرت صحيفة "لوس أنجلس تايمز" الأمريكية صورة- نقلا عن وكالة فارس الايرانية- تظهر المرشد الايراني للمرة الأولى وهو غاضب جدا. وقالت الصحيفة إن الصورة التي نشرتها الوكالة على موقعها اختفت فورا.
ويظهر في الصورة المرشد خامنئي في ذكرى الامام الخميني، حيث قام أنصار أحمدي نجاد خلالها بإطلاق صيحات ضد حسن الخميني- حفيد مؤسس الثورة الايرانية. وأشارت الصحيفة إلى أن الخميني كان غاضبا بسبب عدم قيام رجال الحرس بتهدئة الجمهور وأنصار أحمدي نجاد لكي يتمكن حسن الخميني من إكمال خطابه.
وقالت الصحيفة إن هناك خلافات بين خامنئي والجيل الجديد في الحرس الثوري الايراني الذي يمثله أحمدي نجاد، والذي يرغب بتنحية رجال الدين.
إسرائيل تريد المزيد من السلاح الأمريكي
وفي إسرائيل، كشفت صحيفة "هآرتس" أن الحكومة الإسرائيلية طلبت من الولايات المتحدة تزويدها بالمزيد من الأسلحة، ومنها قنابل خاصة لسلاح الجو، وتوسيع مخازن الطوارئ التابعة للجيش الأمريكي في إسرائيل.
وأضافت الصحيفة أن الطلب الإسرائيلي تم تقديمه خلال الزيارة الماضية التي قادم بها وزير الدفاع، إيهود باراك، إلى واشنطن.
وأوضحت الصحيفة أن القنابل المطلوبة هي نفسها التي استخدمت في حرب تموز 2006، فضلا عن مضاعفة مخزون قطع الغيار والمعدات في مخازن طوارئ الجيش الأمريكي في إسرائيل إلى 1.2 مليار دولار.
وتتضمن المخازن الأمريكية في إسرائيل الصواريخ والقنابل وعربات مسلحة، ويمكن لإسرائيل استخدامها في حالات الطوارئ بعض الحصول على موافقة أمريكية.
جريمة اغتصاب
وفي استراليا، أبرزت صحف عديدة، مثل "ذي إيج" و" سيدني مورننغ هيرالد"، خبر الحكم على استرالي يبلغ 58 عاما بالسجن 13 عاما ، وذلك بعد إدانته بإجبار ابنته القاصر و"المتخلفة عقليا" على ممارسة الجنس مع أصدقائه.
وبدأ الاعتداء الجنسي على الفتاة عندما كانت بعمر 13 عاما ، ودفع لها والدها من 100 إلى 200 دولار لكي تمارس الجنس معه، وكانت بداية الاغتصاب في منزله. وفي فيديو مسجل بين الفتاة ووالدها، سألته ابنته عن سبب اغتصابه لها فأجاب " لكي يجعلها تكسب المال
فنانون عالميون يقاطعون إسرائيل
تزايد مؤخراً عدد الفنانين الرافضين لإقامة حفلات في إسرائيل، إلا أن مغني البوب البريطاني الشهير، السير إلتون جون، سيشارك في إحياء حفل فني على ستاد رامات غان في تل أبيب، يوم السابع عشر من يونيو/حزيران الداري، وذلك بعد 17 عاماً بالتمام والكمال على حفل سابق كان قد أحياه في إسرائيل.
وكان جون قد ألغى حفله في تل أبيب العام 1993 بعد شغب أحاط بالفندق الذي كان ينزل فيه، بسبب وجود مصوري الباباراتزي، لكنه عاد بعد يومين وأحيى حفلاً بديلاً جراء جهود بذلت، وفقاً ليديعوت أحرونوت الإسرائيلية.
الإذاعة الإسرائيلية قالت في خبر لها إن إلتون جون انتقد "ضمناً" إقدام نجوم غناء دوليين على إلغاء حفلات موسيقية كان من المقرر أن يقيموها في إسرائيل، "إذعاناً لضغوط مورست عليهم من جانب جهات معادية لإسرائيل."
وقالت إنه كتب في موقعه الخاص على شبكة الإنترنيت "أنه يجب فصل الموسيقى عن السياسة والخلافات الدينية."
وأعرب إلتون جون عن اعتقاده بأن الموسيقى تقيم الجسور بين الناس مؤكدا وانه سيقيم حفلات موسيقية في أي مكان سعيا منه إلى تآلف القلوب بين أبناء البشر، وفقاً للإذاعة الإسرائيلية.
وفي موقعه على الإنترنت، وضمن البيان نفسه، أشار إلتون جون إلى أنه غنى مؤخراً في المغرب، معتبراً أن حفله هناك شكل تجربة عظيمة، حيث حظي باستقبال حافل وسمع 30 ألفق شخص يرددون أغنيه بلغة ليست لغتهم.
ولكن بصرف النظر عن نجاحه في المغرب، إلا أنه أثار جدلاً شعبياً وحزبياً واسع النطاق في المغرب، حيث عارضت الأحزاب الدينية دعوته للمشاركة في الاحتفالات لأسباب "دينية وأخرى أخلاقية"، من منطلق أنه وصف المسيح بأنه "مثلي" وكذلك لما قالوا إنه "يروج للمثلية."
وسبق أن تم إلغاء حفله في مصر للأسباب ذاتها.
على أن الفنانة السمراء، ريانا، واسمها الحقيقي، روبين ريانا فينتي، أحيت مؤخراً حفلاً في إسرائيل كما قامت بجولة أوروبية للترويج لألبومها الجديد "آخر فتاة على الأرض."
فنانون قاطعوا إسرائيل
لعل من بين آخر الفنانين والفرق الفنية التي ألغت حفلات مقررة لها في إسرائيل مؤخراً، فرقة الروك الأمريكية "بيكسيز" Pixies، حيث كان مقرراً أن تحيي حفلاً في إسرائيل خلال الأسبوع الحالي.
وجاءت خطوة بيكسيز هذه بعد يومين فقط على خطوة مماثلة اتخذتها فرقة بريطانية هي فرقة "كلاكسون آند غوريلاز" Klaxons and Gorillaz اللندنية.
"بيكسيز" و"كلاكسون آند غوريلاز" أشاروا إلى ظروف غير مواتية في تعليلهم للانسحاب.
وسبقهم في ذلك المغني البريطاني إلفيس كوستيلو، وكذلك كارلوس سانتانا، والجنوب أفريقي جيل سكوت هيرون، بفعل ضغوط بسبب سياسات إسرائيل، قامت بها منظمات وجماعات مؤيدة للفلسطينيين
استفتاء على الإنترنت حول عروبة الخليج
الشروق الجزائرية
تحت عنوان "تقرير صادر عن البيت الأبيض أدرجها بعد إيران وأفغانستان.. المخابرات الأمريكية تصنف الجزائر صمن أخطر ثلاثة بلدان في العالم"، كتبت الشروق تقول:
"نشرت الصحيفة الأمريكية 'واشنطن بوست' أمس تقريرا صادرا عن البيت الأبيض خصص فيه 8.9 مليار دولار أمريكي للعمليات الإستخباراتية، حيث تم وضع 75 دولة من بينهم الجزائر تحت المجهر."
وأضافت: "وحسب نفس الصحيفة فإن الجزائر وضعت في المرتبة الثالثة بعد إيران وأفغانستان لتأتي في المرتبة الرابعة كولومبيا ثم ماليزيا، ألبانيا، جزر القمر وإريتريا وتاليها جيبوتي، موريتانيا، جنوب إفريقيا والإمارات العربية لتأتي كل من مصر، ليبيا، العربية السعودية، سوريا، تركيا وتونس وحتى الصومال في المرتبة الأخيرة."
الوطن السعودية
وفي السعودية، كتبت الوطن تحت عنوان "التحقيق مع أعضاء هيئة داهموا منزل مواطنة" تقول:
"يجري فرع الرئاسة العامة لهيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر بمنطقة نجران تحقيقاً موسعاً مع ثمانية من أعضاء الهيئة نتيجة مداهمتهم منزل مواطنة أول من أمس دون إذن مسبق."
وأضافت: "وتقول المواطنة 'م. ع. ن' ل'الوطن' إن عددا من أفراد الهيئة داهموا منزلها منتصف الليل، حيث فوجئت بطرق الباب الخاص بالشقة التي تسكن بها في حي الفهد الشمالي بنجران بقوة بعد أن كسروا الباب الرئيس للعمارة وقامت بالرد عليهم قائلة: 'من يطرق الباب؟'، فقالوا: 'رجال هيئة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر.. افتحي الباب وأخرجي الرجل الذي عندك، وإلا والله سوف نكسر عليكما الباب ونفضح أمركما.'"
وتابعت: "وأضافت: 'عندما فتحت الباب سألني أحدهم: هل أنت أمل؟ قلت: من أمل؟ ثم تراجع إلى الخلف ونزل إلى أسفل العمارة، الأمر الذي تسبب في خوف وهلع أطفالي من هول ما حصل' فيما أصيبت ابنتي الكبيرة بحالة انهيار عصبي ودخلت في نوبة بكاء مستمر.'"
الوطن الكويتية
أما الوطن الكويتية فكتبت تحت عنوان "موقع 'إنترنت' يصعد الأزمة ويطرح استفتاء حول عروبة الخليج" تقول:
"في ضوء ما تشهده المنطقة من احتقان وغليان وتصريحات بعض الساسة الإيرانيين بين الحين والآخر وإصرارهم على تسمية الخليج العربي بالفارسي وما يقابلها من ردود مستنكرة في المنطقة سواء من قبل السياسيين أو المواطنين العاديين الذين اعتبروا هذه التصريحات محاولات استفزازية."
وتابعت: "فقد زادت إحدى المواقع العالمية على الإنترنت الطين بلة عندما أجرت استفتاءً عالمياً للمفاضلة ما بين اختيار اسم الخليج عربيا أو فارسيا ما اعتبره بعض السياسيين محاولة لزيادة الاحتقان السياسي ودفع المنطقة إلى المزيد من عدم الاستقرار خصوصا وان الخلاف والجدل ما زالا مستمرين حول اسم الخليج أو الرقعة التي يقطنها العرب حاليا والتي تضم الكويت والمملكة العربية السعودية ودولة البحرين وسلطنة عمان ودولة قطر والإمارات العربية المتحدة."
وأوضحت: "فقد بينت معظم الموسوعات العالمية أن الخليج العربي حاليا حمل أسماء تاريخية قبل الإسلام وبعده مثل 'بحر الإله' و'بحر الشروق الكبير' و'بحر الجنوب' كما أطلق عليه الآشوريون 'بحر المر' إلا أن الفرس آنذاك أطلقوا عليه تسمية خليج فارس الذي يربط مصر وفارس."
وأضافت: "بيد أن الراجح من خلال البحث في هذه المعلومات هو أن الذي أطلق عليه هذه التسمية هو الاسكندر الأكبر بعد رحلة موفده أمير البحر نياركوس عام 326 قبل الميلاد حين عاد من الهند بأسطوله بمحاذاة الساحل الإيراني فلم يتعرف إلى الجانب العربي من الخليج الأمر الذي يؤكد أن هناك رقعة كبيرة يقطنها العرب وهو الخليج العربي الحالي."
الإمارات اليوم
وكتبت الإمارات اليوم تحت عنوان "ضبط 6 متاجر تستخدم كاميرات تلصّص" تقول:
"ضبطت دائرة التنمية الاقتصادية في دبي ستة محال تجارية تستخدم كاميرات مخفية للتلصص على زبائنها، ووجهت إليها مخالفات راوحت بين خمسة و10 آلاف درهم، وأنذرتها بالإغلاق نهائياً في حال تكرار المخالفة نفسها، فيما بدأت الدائرة، الأسبوع الماضي، التفتيش على المنشآت التجارية التي تستخدم تلك الأجهزة عبر فحص مرافقها بتقنيات حديثة."
وتابعت: "وصرح المدير التنفيذي لقطاع الرقابة التجارية وحماية المستهلك في الدائرة عمر بوشهاب، ل'الإمارات اليوم'، بأن 'مفتشي الدائرة حرروا مخالفات لمحلين تجاريين في منطقة ديرة في دبي، باعا أدوات تستخدم في انتهاك الخصوصية، والتجسس على الآخرين.'"
وأوضح أن "الأدوات التي تم ضبطها شملت نظارات شمسية تحوي كاميرات مخفية، وربطات عنق قماشية تحتوي على كاميرات، وأجهزة تنصّت، وميداليات تحتوي على جهاز تسجيل صوتي يعمل بالاتصال الهاتفي عن بعد، من خلال تركيب شريحة هاتف محمول، بالإضافة إلى كاميرات مثبتة داخل جهاز إنذار الحريق، وأخرى في جهاز كاشف الحريق."
الدستور المصرية
وكتبت الدستور المصرية تحت عنوان "ديلي ميل: نظرات المصريين إلي جسد باريس هيلتون تجبرها علي ارتداء بنطلون وتي شيرت" تقول:
"قالت صحيفة ديلي ميل البريطانية أمس إن باريس هيلتون، النجمة الأمريكية ووريثة سلسلة فنادق هيلتون، لم تقم بارتداء ملابس محافظة في مصر وارتدت ملابس عارية، مما ركز عيون المصريين عليها، فعادت وارتدت ملابس محتشمة خلال زيارتها."
وتابعت "أن هيلتون ربما اعتبرت أن ارتداءها فستاناً طويلاً كان كافياً، لكنها كشفت جسمها أكثر مما ينبغي من نصفها العلوي، في البلد المسلم.. ومنحت هيلتون، خلال زيارتها منطقة الأهرامات، المصريين نظرة إلي مزيد من الأجزاء من جسدها، عندما رفعت الفستان لتقفز علي ظهر الجمل لتلتقط صورة."
نجاد يحذر من عقوبات ويؤكد "إعلان طهران" لن يتكرر
شدد الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، من اسطنبول الثلاثاء، بأن إعلان طهران لمبادلة الوقود النووي الذي توصلت إليه إيران مع تركيا والبرازيل الشهر الماضي، فرصة لن تتكرر.
وأضاف نجاد خلال مؤتمر صحافي في اسطنبول على هامش مشاركته في قمة "التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا - "سيكا": "إن التهديد بفرض عقوبات على إيران سيفشل كل فرص الحوار، معتبرا أن الأميركيين سيرتكبون خطا جسيما إذا اتخذوا قرارا ضد إيران ثم أرادوا "الجلوس إلى طاولة المفاوضات."
وكانت الإدارة الأمريكية قد ردت على "إعلان إيران" بالإشارة إلى أن لاتفاق لن يمنع واشنطن من مواصلة السعي لفرض عقوبات أكثر شدة على إيران لدفعها إلى "تحمّل مسؤولية الوفاء بالتزاماتها."
ويذكر أن إيران كانت قد وافقت في مايو/أيار الماضي على إرسال كميات اليورانيوم منخفض التخصيب إلى تركيا، وتم التوقيع على اتفاق لتبادل الوقود النووي في قمة ثلاثية بين إيران وتركيا والبرازيل.
وبموجب الاتفاق ستتمكن إيران من تصدير اليورانيوم المنخفض التخصيب لتحصل بدلا عنه على يورانيوم عالي التخصيب لاستخدامه في مفاعلها النووي للأبحاث المدنية في العاصمة طهران.
ونصح الرئيس الإيراني الغرب باستثمار "الفرصة التي إتاحتها إيران"، حسبما نقل موقع قناة "العالم" الإيرانية.
وبدوره، حذر السفير الإيراني لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية، علي أصغر سلطانية، الدول الغربية من فرض عقوبات جديدة على بلاده، ودعا مجموعة فيينا والوكالة الدولية إلى "اغتنام فرصة اعلانِ طهران للتوصل الى نتائج دبلوماسية مرضية لجميع الأطراف."
وتأتي التحذيرات الإيرانية فيما عقد مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة اجتماعا مغلقا الاثنين لمراجعة نسخة معدلة من مشروع قرار صاغته الولايات المتحدة لفرض مزيد من العقوبات على إيران بسبب مواصلتها العمل على تخصيب اليورانيوم.
ومن المتوقع عقد المجلس جلسة أخرى الثلاثاء لمزيد من المباحثات حول مشروع القرار.
وإلى ذلك، قال مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية، يوكيا أمانو، إن احتمالات الأبعاد العسكرية لبرنامج إيران النووي يجعل البلاد "حالة خاصة" بالنسبة للوكالة، ودعا طهران إلى اتخاذ إجراءات لضمان تطبيق التزاماتها الدولية.
وأوضح أمانو أن إيران لم تقدم التعاون المطلوب للتأكد من استخدامها المواد النووية لأنشطة سلمية، وفق موقع الأمم المتحدة.
وقال أمام مجلس أمناء الوكالة: "إن اتفاق إيران للضمانات الشاملة يتطلب من الوكالة أن تتحقق من عدم تحول المواد النووية في الأنشطة المعلنة إلى شيء آخر والتحقق أيضا من أية أنشطة نووية غير معلنة".
وتؤكد إيران أن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية فقط، إلا أن العديد من الدول تشكك في ذلك وفي أن إيران تسعى لامتلاك أسلحة نووية.
وذكر المسؤول الأممي إن التعاون الضروري من جانب إيران يجب أن يتضمن تطبيق قرارات مجلس الأمن وقرارات مجلس أمناء الوكالة بالإضافة إلى تطبيق البرتوكولات الإضافية المتعلقة بقدرة الوكالة على التحقق من أي دولة لا تمتلك أنشطة نووية غير معلنة.
ويأتي "إعلان طهران" خلفا لاتفاق سابق يتم بموجبه تصدير اليورانيوم منخفض التخصيب إلى روسيا ومن ثم إلى فرنسا ليتم تحويله إلى وقود، وقد وافقت روسيا وفرنسا والولايات المتحدة على هذا الاتفاق بينما رفضته إيران
نجاد يحذر من عقوبات ويؤكد "إعلان طهران" لن يتكرر
-- شدد الرئيس الإيراني، محمود أحمدي نجاد، من اسطنبول الثلاثاء، بأن إعلان طهران لمبادلة الوقود النووي الذي توصلت إليه إيران مع تركيا والبرازيل الشهر الماضي، فرصة لن تتكرر.
وأضاف نجاد خلال مؤتمر صحافي في اسطنبول على هامش مشاركته في قمة "التفاعل وإجراءات بناء الثقة في آسيا - "سيكا": "إن التهديد بفرض عقوبات على إيران سيفشل كل فرص الحوار، معتبرا أن الأميركيين سيرتكبون خطا جسيما إذا اتخذوا قرارا ضد إيران ثم أرادوا "الجلوس إلى طاولة المفاوضات."
وكانت الإدارة الأمريكية قد ردت على "إعلان إيران" بالإشارة إلى أن لاتفاق لن يمنع واشنطن من مواصلة السعي لفرض عقوبات أكثر شدة على إيران لدفعها إلى "تحمّل مسؤولية الوفاء بالتزاماتها."
ويذكر أن إيران كانت قد وافقت في مايو/أيار الماضي على إرسال كميات اليورانيوم منخفض التخصيب إلى تركيا، وتم التوقيع على اتفاق لتبادل الوقود النووي في قمة ثلاثية بين إيران وتركيا والبرازيل.
وبموجب الاتفاق ستتمكن إيران من تصدير اليورانيوم المنخفض التخصيب لتحصل بدلا عنه على يورانيوم عالي التخصيب لاستخدامه في مفاعلها النووي للأبحاث المدنية في العاصمة طهران.
ونصح الرئيس الإيراني الغرب باستثمار "الفرصة التي إتاحتها إيران"، حسبما نقل موقع قناة "العالم" الإيرانية.
وبدوره، حذر السفير الإيراني لدى الوكالة الدولية للطاقة الذرية، علي أصغر سلطانية، الدول الغربية من فرض عقوبات جديدة على بلاده، ودعا مجموعة فيينا والوكالة الدولية إلى "اغتنام فرصة اعلانِ طهران للتوصل الى نتائج دبلوماسية مرضية لجميع الأطراف."
وتأتي التحذيرات الإيرانية فيما عقد مجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة اجتماعا مغلقا الاثنين لمراجعة نسخة معدلة من مشروع قرار صاغته الولايات المتحدة لفرض مزيد من العقوبات على إيران بسبب مواصلتها العمل على تخصيب اليورانيوم.
ومن المتوقع عقد المجلس جلسة أخرى الثلاثاء لمزيد من المباحثات حول مشروع القرار.
وإلى ذلك، قال مدير عام الوكالة الدولية للطاقة الذرية، يوكيا أمانو، إن احتمالات الأبعاد العسكرية لبرنامج إيران النووي يجعل البلاد "حالة خاصة" بالنسبة للوكالة، ودعا طهران إلى اتخاذ إجراءات لضمان تطبيق التزاماتها الدولية.
وأوضح أمانو أن إيران لم تقدم التعاون المطلوب للتأكد من استخدامها المواد النووية لأنشطة سلمية، وفق موقع الأمم المتحدة.
وقال أمام مجلس أمناء الوكالة: "إن اتفاق إيران للضمانات الشاملة يتطلب من الوكالة أن تتحقق من عدم تحول المواد النووية في الأنشطة المعلنة إلى شيء آخر والتحقق أيضا من أية أنشطة نووية غير معلنة".
وتؤكد إيران أن برنامجها النووي مخصص للأغراض السلمية فقط، إلا أن العديد من الدول تشكك في ذلك وفي أن إيران تسعى لامتلاك أسلحة نووية.
وذكر المسؤول الأممي إن التعاون الضروري من جانب إيران يجب أن يتضمن تطبيق قرارات مجلس الأمن وقرارات مجلس أمناء الوكالة بالإضافة إلى تطبيق البرتوكولات الإضافية المتعلقة بقدرة الوكالة على التحقق من أي دولة لا تمتلك أنشطة نووية غير معلنة.
ويأتي "إعلان طهران" خلفا لاتفاق سابق يتم بموجبه تصدير اليورانيوم منخفض التخصيب إلى روسيا ومن ثم إلى فرنسا ليتم تحويله إلى وقود، وقد وافقت روسيا وفرنسا والولايات المتحدة على هذا الاتفاق بينما رفضته إيران.


انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.