شهدت اليمن خلال الأيام والأسابيع الماضية محاولات اغتيال فشلت ربما في التخطيط او التنفيذ لها أستهدفت كل الاطياف المعارضة , الحكومية ولم يستثنى منها ضيوف البلد القيادي البعثي عبدالوهاب محمود، رئيس تكتل أحزاب المشترك المعارضة تعرضت سيارته لإطلاق الرصاص من قبل مجهول مساء الأحد 25 إبريل الجاري بالعاصمة صنعاء وحسب ماجاء في تصريح له:أنها عبارة عن "رسالة سياسية"، ولم يحدد الجهة التي أرادت إيصالها له..فيما اتهم الحاكم في تلك المحاولة من بعض المصادر ,وكان الحاكم نفى أي صلة له بتلك الواقعة ومن محاولة اغتيال عبد الوهاب محمود إلى محاولة اغتيال السفير البريطاني تيم تورلوت والتي نجا منها و تبنت القاعدة الهجوم الانتحاري في تصريح لها واكدت هوية الانتحاري الشاب عثمان الصلوي واليوم تفاجئنا الأنباء بمحاولة اغتيال نائب رئيس الوزراء صادق أبو راس من قبل عناصر الحراك كما ذكرت المصادر تواترات الأنباء وتضارب الأخبار بين النفي والتأكيد تأخذ منحا آخر ,,وزير الخارجية ابوبكر القربي ينفي الحرب السابعة ويؤكد أن الوقت وقت اعمار وعمل ولا وقت للحرب واستنزاف الموارد المادية والبشرية وان تلك الشائعات التي يروج لها البعض لا أساس لها من الصحة وتخدم بعض الجهات التي تتآمر على الوطن واستقراره... فيما تؤكد مصادر محلية من احتمال وقوع حرب سابعة أشد ضراوة من سابقاتها...يتهم الحوثيون الجيش بقتل العديد من أتباعهم والدولة لم تحرك ساكنا ولم تسلم القتلة للعدالة.