يا «شيخ عثمان» استجب ماذا ترى؟ أرجوك مهلا «صنعاء» مفعمةٌ بما.. أجَّجْتَ، كيف تكون أَخْلى! وصداك قهوةُ «لاعةٍ» قاتُ «الحديْدة» و«المُصلّى»
أنا لست مذياع الخليج أُرقِّع البالي بأبلى أغبى الكلام، هو الذي يُبدي أوان الجِدِّ هزْلا مِن أين أُخبر واللّهيب أَمَدُّ مِن نخل «المُكّلا» مِن مهرجان النار تصعد ثورةٌ أبهى وأملى..
لِم لا أُسائل «صيرةً»؟ ستزيد، مِن، لكن، وإلاّ وترى الطُّفورَ توسُّطاً وترى النهايةَ مُسْتهلاّ وتقول ما سمّيتَهُ روعاً: أنا أدعوه حَفْلا.. أَتَرى طلاوةَ صوتها يا بحرُ؟ أم رؤياك أطلى؟ عنها أعي سِفْراً... بعينيها بزنديها مُحلّى
يا «جولدمور» إجابةً: ما زالت اللَّحظاتُ حُبْلى أسمِعتَ «بي بي سي» ؟ وهل هذا سوى بُوقٍ تسلّى؟ هذا «البعوضُ» وشى إليهِ.. وذلك«الزنبور» أَدْلى..
أولئك الغازون ولّوا.. والتآمرُ ما تولى.. كانوا تماسيحاً هنا وهناك يرتجلون قمْلا