#مجزره_فبراير_عدن جرائم الحرب على الجنوب لا تسقط بالتقادم، وكذلك ما جرى من قتل بعد ذلك في سنوات الحراك السلمي الجنوبي و أبرزها مجزرة 21 فبراير في عدن 2013م يوم العار، و من يعتقد بان من قادوا جحافل الموت سينساهم اهالي الضحايا فهو واهم.
لكن الاشنع من مجرمي الحرب أولئك المسؤولين الذين في رقابهم مسؤولية رعاية اسر الشهداء والجرحى والمواطنين عندما تركوهم دون رعاية بل و أكلوا ونهبوا مخصصاتهم.
كيف لهم ان يناموا قريري العين و هم غاطسون في السرقة والفساد.؟