يمرس : صحيفة عكاظ السعودية تدعو أبناء الجزيرة والخليج إلى تحمل مسؤوليتهم تجاه اليمن

شكرا على الإبلاغ!

سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.

صحيفة عكاظ السعودية تدعو أبناء الجزيرة والخليج إلى تحمل مسؤوليتهم تجاه اليمن

سبأ نشر في عدن الغد يوم 11 - 09 - 2014

دعت صحيفة عكاظ السعودية أبناء الجزيرة والخليج الى تحمل مسؤوليتهم تجاه اليمن لتجاوز أزمته الراهنة.
وقالت الصحيفة في مقالها الافتتاحي اليوم الخميس بعنوان اليمن ينتظركم "إن اليمن الذي لا يبعد كثيرا عنا نحن أبناء الجزيرة والخليج مسؤولية بل وأمانة في أعناقنا قبل غيرنا ".
وتابعت صحيفة عكاظ :" لا نريد أن نطالب بأن يتشكل تحالف دولي آخر لتخليصه من أوضاعه المأساوية لأن تلك المهمة مناطة بنا .. وبأشقائنا العرب بدرجة أساسية .. لكننا إذا اضطررنا لذلك في ظل إصرار إيران وبعض الدول الأخرى للعب بمصير اليمن واليمنيين فإنه لابد من عمل هذا ".
ودعت الصحيفة الى الإسراع في مساعدة اليمن بقولها "المهم هو الاستعجال وعدم الانتظار طويلا ، حتى لا يصبح اليمن وشعب اليمن رهينة للحوثيين ومن يقفون وراءهم وينتفعون بتوظيف قضيتهم لمقايضة العالم بهم وبوطنهم.
وتابعت الصحيفة :" مرة أخرى ، وثالثة ، ورابعة ، وعاشرة نقول "لا تتركوا اليمن نهبا لمصير خطير وخطير جدا".
وأضافت :" فقد طالت الفرجة ، فيما البلد يحترق، وتغيير هوية البلد تقترب من النهاية المؤلمة والتوجه به نحو وجهة أيدلوجية ضيقة وإلغاء حقوق الأغلبية فيه والقضاء على تاريخ التجانس بين مكوناته الثقافية المتصالحة منذ آلاف السنين".
ووصفت ما يحدث على الأرض بأنه عبث بالإرادة الشعبية وبالمقدرات قائلة " والأخطر أن من يعبثون باليمن ومقدراته يدعون زورا وبهتانا المطالبة بحقوق أفضل لشعبه وبمستويات حياتية أحسن لمحافظاته وذلك غير صحيح بالمرة ، رغم ما فيه من كذب على التاريخ ومغالطة للشعب نفسه واجتراء على الحقيقة ".
تعليقات القراء
121908
[1] الصحيفة السعودية تكذب بوقاحة وتزوّر وتزيّف التاريخ
الخميس 11 سبتمبر 2014
سعيد الحضرمي | حضرموت
بداية، الحوثيون يمنيون، ولن يكون السعوديون والخليجيون أحرص منهم على مصلحة اليمن، وتاريخهم يشع نوراً وضياءً وتديناً، أكثر من الوهابيين السعوديين، منبع القاعدة و داعش.. والسعودية قد وقفت ضد كل الثورات اليمنية وأولها ثورة المشير السلال عام 1962م، ووقفت مع الإمام ضد الجمهوريين، وقفت ضد الزعيم العربي جمال عبدالناصر الذي دعم الجمهوريين.. ووقفت السعودية ضد الوحدة اليمنية، خوفاً من قيام دولة يمنية كبيرة وقوية تنافسها النفوذ والسيطرة على الخليج والجزيرة العربية، وكانت قد أغرت الشيوعيين الجنوبيين بعدم إتمام الوحدة، ولكن الشيوعيين الأغبياء رفضوا، وعندما إندلعت حرب غزو الجنوب وقفت السعودية مع الشيوعيين، ليس حباً فيهم، ولكن خوفاً من الوحدة اليمنية، وبعد الحرب، وحينما إستتب الأمر للرئيس المخلوع علي صالح، وبعد ما رأت كيف أن علي صالح قد دمّر دولة الجنوب المؤسساتية ذات النظام والقانون، التي كانت تخاف منها، ونشر في الجنوب نظامه القبلي العشوائي المتخلف، أصبحت الآن السعودية تؤيّد الوحدة، لأنها أنتجت دولة يمنية منهارة ومحطمة وفاسدة وفاشلة.. تلك هي السعودية التي تذرف الدمع مدراراً خوفاً على مصالح اليمن من الضياع على يد اليمنيين الحوثيين، بينما هي وأصحاب السمو طوال العمر ومعهم أمريكا وبريطانيا، حريصون جداً على مصالح الشعب اليمني.. وعجبي.
121908
[2] الارملة
الخميس 11 سبتمبر 2014
الصبيحي | طورالباحه
دعت صحيفة عكاظ السعودية أبناء الجزيرة والخليج الى تحمل مسؤوليتهم تجاه اليمن (( اختهم الارملة وأولادها اليتامى الحوثي والمؤتمر والمشترك وبنتها الرابطه والشرعيه والقاعدة)) محتاج اختكم المساعدة وتحويلها الى بنوك الأجنبية وشراء القصور والصرف على البارات والفجور ارحمو اختكم اللي ما رحمها ربكم
121908
[3] دبة البترول والديزل بالف ريال وقلع القات والفساد من جذوره وعودة الجنوب لاهله
الخميس 11 سبتمبر 2014
الجنوبي الاصيل | بلاد الخير دام الله عزها للعرب والمسلمين
لاحلول الا ماذكر 00 لانها الحلول القاطعه شعب فقير وشعب مقموع لا حولا ولا قوه له الا بالله الشعب الفقير اليمن كامل واما الشعب المقموع هو الشعب الجنوبي اذا لم تلبي مطالبه فانه مثل برميل بارود على وشك الانفجار 0000 سياسيون في اليمن لا يعرفون ما يريدون او ينفعهم او ينفع شعبهم سرطان الفساد قد استشرى فيهم وهم بحكم المودع 00000 لا عقل فيهم ولا حكمه
121908
[4] هم ثعابين
الخميس 11 سبتمبر 2014
الاحقافي | اليمن
ليسى الحب في اليمن واليمني العنصرية والتكبر من شيمتهم هم اليهودواليهدهم الاقرب طلبوا المملكة الاردنيةوالمملكة المغربيةالانضمام الجلس التعاون الم تكن اليبمن اقرب لكم داك الوقت الحقيقةكل الحقيقةكل الحقيقةان الخليجلايرى الا مصالحه وماهده الدغدغات العاطفيةماهية الاالخوف على باب المندب من ايران

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.