تجاهل نجل الرئيس اليمني السابق (أحمد) علي عبدالله صالح التي الاتهامات التي وجهته له السعودية بتقديم عروض للمملكة العربية السعودية. وكشفت قناة العربية عن معلومات خطيرة تؤكد بأن لقاءا جمع نجل الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح (أحمد) بوزير الدفاع السعودي محمد بن سلمان قبل انطلاق عملية عاصفة الحزم بيومين وقال أحمد في تصريحات نشرتها وسائل اعلام يمنية مقربة "دعونا في العام 2011، ونجدد اليوم، الأخوة في أطراف الصراع السياسي، التقليل من حماس واندفاع كل خصم ضد الآخر، وإبقاء الخلاف سياسياً، يمكن معه التوصل لحلول وطنيه، فالجميع يمنيون، ولن تستقر البلاد إلا إذا تعايشوا سواءً اتفقوا أو اختلفوا، فطالما بقي كل طرف يريد إقصاء الآخر، فإن الوطن سيبقى مهزوماً أياً كان المنتصر أو المهزوم". وأكد: "لطالما قلنا أننا موظفون، في دولة ضمن قوانين تقرر علينا واجبات إدارة الاختلاف، كما تلزمنا بالتعاون والاتفاق في القضايا الوطنية". و"شخصياً، وفي كل المهام التي أوكلت لي، سواءً في قيادة الحرس الجمهوري، أو في سفارة بلادي في دولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، بذلت كل جهدي، في البقاء جندياً في صف الخدمة الوطنية، فاصلاً بين آرائي السياسية والشخصية وبين الواجب الملقى عليَّ، والعهود التي التزمت بها عسكرياً ومدنياً، كأحد أبناء الجهاز العسكري والمدني للجمهورية اليمنية". وتابع: "ولم آلو جهداً، في كل لقاءاتي، الرسمية أو غير الرسمية، في الداخل أو في الخارج، في توجيه النصح، بتهدئة الصراعات والحروب وإنهاء التحريض المتبادل بين كل أطراف العمل الوطني، واعتبار التوافق الوطني تحت سقف الدستور والقانون هو الحامي للمكتسبات التي حققها اليمنيون في كل مجالات الحياة المدنية أو العسكرية، وهو طريقهم للنجاة من التحديات الراهنة والعبور نحو مستقل يرضاه الجميع". وقال: "إنه من المؤسف أن وصل الحال، إلى تعرض البلاد لضربات عسكرية حربية شقيقة، لن تزيد الوضع إلا سوءاً، وفي نهاية المطاف لن يكون الحل إلا عودة الناس إلى الحوار والتعايش، ولكن بعد أن تدفع البلاد تضحيات جسيمة". نافياً أن يكون له أي "علاقة بأي أنشطة عسكرية، منذ تعيينه سفيراً، أو قيامه بأي دور لصالح طرف سياسي أو ضد آخر". داعياً الله أن يجنب اليمن، المزيد من التدهور الذي تقود له الصراعات غير العقلانية، التي تفتح مشكلات أكثر تعقيدًا من التي يدعي المتصارعون أنهم مختلفون عليها". تعليقات القراء 156769 [1] مراقبون الحوثيين الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح السطة المحلية بخلق حالة من الفوضى في مدينة عدن، بعد فتح مخازن سلاح أمام المواطنين وسط عمليات سلب ونهب واسعة تتعرض لها المدينة. الأحد 29 مارس 2015 يسلم | عدن تعيش مدينة عدنجنوباليمن حالة من الفوضى الأمنية والسلب والنهب منذ ليلة أمس، بعدما تعرضت مستودعات أسلحة وذخيرة للسرقة بعد انسحاب قوات كانت تحميها إثر تعرضها للقصف الشديد. ويخشى مراقبون وسياسيون في عدن من تداعيات خطيرة ومخطط لنشر الفوضى جراء أعمال النهب التي طالت العديد من مستودعات الأسلحة في المدينة، في ظل غياب واضح لدور السلطة المحلية بالمحافظة عن المشهد، واتجاه الأمور نحو حالة الفراغ السياسي وقال رئيس مركز مسارات للإستراتيجية والإعلام بعدن، باسم الشعبي، إن عمليات النهب تمت بطريقة مدروسة ومن قبل ضباط موالين للرئيس المخلوع علي عبد الله صالح، حيث قاموا قبل انسحابهم من تلك المستودعات بفتح أبواب المخازن أمام المواطنين لنهب السلاح بهدف إثارة الفوضى في المدينة. واعتبر الشعبي في حديث للجزيرة نت أن توزيع السلاح بطريقة عشوائية قد يصبح في متناول جماعات منفلتة، وربما بينهم جماعات متطرفة، في ظل غياب إدارة حقيقية في المحافظة، وبالتالي تصير الأمور إلى فوضى تخدم المشروع الذي يديره في اليمن الرئيس المخلوع والحوثيون. وأضاف أن "قيادة المحافظة بعدن مطالبة في المرحلة الراهنة بالتحرك للحفاظ على عدن من السقوط في هذه الفوضى، من خلال تشكيل مجلس إداري وسياسي من قبل القوى السياسية والاجتماعية المختلفة في المدينة لسد الفراغ الناتج عن غياب دور السلطة المحلية، وإلا فإن الأمور سوف تتجه نحو الفوضى". ضرب المعنويات غير أن القيادي في الحراك الجنوبيبعدن، محمد حسين حلبوب، استبعد حدوث مثل هذا الأمر، وقال إن "الوقت الراهن ليس مناسبا لمحاسبة من قاموا بنهب هذه الأسلحة، وإن معنويات المقاومة الشعبية للحوثيين عالية جدا، وهي على أهبة الاستعداد للتصدي لأي طارئ". وأشار متحدثا للجزيرة نت إلى أنه في حال استخدام تلك المنهوبات من الأسلحة والذخيرة لصالح المقاومة الشعبية في التصدي لتمدد جماعة الحوثيين وحليفها صالح، فذلك ما نريده، أما إذا تم استخدامها بشكل سلبي فلن يفلت الفاعلون من العقاب. وأضاف، "صحيح أن هناك تقصيرا واضحا من القيادة في عدن واحتمالات الفوضى قد تكون ممكنة، ولكن للجنوبيين تجربة ناجحة، فقد كان ولا يزال الحراك الجنوبي دون قيادة موحدة، ولكنه نجح في مهامه، ويظهر أن المقاومة الشعبية تكرر نفس التجربة وإن شاء الله ستنجح أيضا" من جانبه، اعتبر الناطق الإعلامي لحزب التجمع اليمني للإصلاح في عدن خالد حيدان، عمليات نهب الأسلحة "محاولة لزعزعة معنويات المقاومين وإشغال الشباب عن الالتفات إلى التوجه لجبهات القتال والصمود والمقاومة ضد قوات صالح والحوثيين". وقال في حديث للجزيرة نت إن "الهدف من وراء هذه العملية هو التخلص من الذخائر التي يمكن أن تكون عتادا للمتصدين لغزو الحوثيين وصالح، فضلا عن كونه هدفا لوقوع السلاح بأيدي العابثين لإثارة فوضى كبيرة وتهديد السلم الاجتماعي". 156769 [2] من يشهدللعروسة الأحد 29 مارس 2015 طفشان | عدن كان هناك **في المدنية فطردنا و سكهنا ا ذاء فخلف لنا جروا طلع العنا من أباه 156769 [3] الواد طالع لابوه الأحد 29 مارس 2015 قلعة عدن | عدن ليس تجاهل كما جاء بالخبر انما هروب من الرد لان ماذكره وزير الدفاع السعودي صحيح مليون بالمئه والا لكان نفى ماقيل عنه وكذب الخبر والمعلومات اللي فيه لكنه يعرف انه صحيح والسعوديين لديهم الدليل في حال أنكر . هو اكتسب الكذب والخيانه والنهب مش بإرادته انما اكتسبها بالوراثة 156769 [4] الواد طالع لابوه الأحد 29 مارس 2015 قلعة عدن | عدن ليس تجاهل كما جاء بالخبر انما هروب من الرد لان ماذكره وزير الدفاع السعودي صحيح مليون بالمئه والا لكان نفى ماقيل عنه وكذب الخبر والمعلومات اللي فيه لكنه يعرف انه صحيح والسعوديين لديهم الدليل في حال أنكر . هو اكتسب الكذب والخيانه والنهب مش بإرادته انما اكتسبها بالوراثة