سلم الهلال الأحمر الإماراتي محافظ عدن اللواء جعفر وإدارة مستشفى الجمهورية التعليمي ممثلة بالمدير علي عبدالله صالح دفعة أولى من المعدات والمستلزمات في سبيل إكمال أعمال الصيانة والترميم والتأهيل للمستشفى وكرر محافظ عدن شكره وتقديره للدور الجبار الذي تقوم به الإمارات العربية المتحدة ممثلة بالهلال الأحمر الإماراتي في سبيل إعادة تطبيع الحياة، وقال إننا في كل وقت جنبا إلى جنب مع إخواننا في الهلال الأحمر الإماراتي نفتتح ونستلم وندشن ونرمم وندعم وتلك الأعمال ستضل محفورة في قلوبنا وعقولنا ولن ينسى أهالي وسكان عدن كل ماتقدمة دولة وشعب الإمارات
وقال رئيس مستشفى الجمهورية علي عبدالله صالح أنهم استلموا 70 سرير طبي متكامل وعدد كبير من كراسي المعاقين وعدد آخر من ترولي المستخدمة في نقل المرضى وأكد أن هذه دفعة أولى من معدات ومستلزمات أخرى ستأتي في الأيام القادمة. تعليقات القراء 180076 [1] وتصغر في عين العظيم العظائمُ ؟؟ الأحد 08 نوفمبر 2015 بارق الجنوب .. | أبين الصمود - مقيم في المهجر أقسم بالله أن عيناي تذرف الدمع كل ما تذكّرت مواقف ورأيت مكارم مملكة العطاء والإنسانية وإمارات الخير والعروبة تتوالى على الشعب الجنوبي تتراء ، وبكل سخاء وكرم عربي أصيل يندر وجوده ويكاد لم يُعد له وجوداً في ناس هذا الزمن التعيسة إلاّ في شعبي (سلمان الحزم وزائد الخير) هذه (الهامات العربية) التي أطلّت علينا من جديد من (حزيرة العرب) هذه الجزيرة التي أشتهر رجالها بالكرم والشجاعة منذ القدم .. أقول في نفسي هل سوف يستشعر الجنوبيين مسؤولياتهم الوطنية والأخلاقية ويتركوا أي خلافات بينهم جانبية ويكونوا على مستوى التحدّيات والمخاطر التي تهدد بلادهم من كل الأتجاهات ويضعو أيديهم في أيدي بعض لبناء وطنهم وحمايته من الأعداء والحاقدين وتحقيق طموحات أجيالهم ، خاصة وهم يروا شعبي المملكة والإمارت يبذلوا الغالي والنفيس من أجل أنقاذهم من دولة القبائل الشمالية ؟! .. قد يقول قائلً أن الإمارتيين يأملون مصالح تجارية لهم في الجنوب مستقبلاً ، وأقول لكن الإمارتيين أن صح غداً ما قد يتقوّله المتقولون اليوم ، فهم قد (قدّموا قبل أن يستلموا) وتركوا رغُد العيش في بلدهم (إمارات الخير) وآتوا دفاعاً عن الحق ونصرة المظلوم وضحّوا بدماء خيرة شبابهم الزكية على تراب الجنوب لإستعادة كرامتنا الجنوبية على أرضنا - وفي أوقات عصيبة كنا نستغيث فيها ونستنجد بمن يقف إلى جوارنا لمقارعة جحافل التتّار الجدد الغازية التي قدمت من أحراش سنحان وكهوف مرّان لغرض أذلالنا وأمتهان كرامتنا ونهب ما تبقى من ثرواتنا ونشر الإرهاب والقتل والتدمير في مدُنا وقرانا وديارنا الجنوبية .. فنأمل أن نكون يوماً جزاءً لا يتجزاءً من (مملكة الإنسانية) وبلاد وشعب الحرمين الشريفين وهذا شرف لنا ، وليأخذ الأمارتيون من بلادنا ما يريدون فمن الطبيعي أن تكون لهم الأولوية في الأستثمارات الأقتصادية والمشاريع الخدماتية والتبادلات التجارية ،فهم أولى لنا من غيرهم لأنهم بكل ثقة وتأكيد سوف يخصلوا في تنمية بلادنا ، وقد أعطونا كثيراً وما بخلوا علينا يوماً ، فكيف نسمح لأنفُسنا أن نبخل عليهم اليوم ولهم الفضل علينا بعد الله ؟! ، وما جزاء الأحسان إلاّ الأحسان ، والله المستعان .. 180076 [2] وتصغر في عين العظيم العظائمُ ؟؟ الأحد 08 نوفمبر 2015 بارق الجنوب | أبين الصمود - مقيم بالمهجر أقسم بالله أن عيناي تذرف الدمع كل ما تذكّرت مواقف ورأيت مكارم مملكة العطاء والإنسانية وإمارات الخير والعروبة تتوالى على الشعب الجنوبي تتراء ، وبكل سخاء وكرم عربي أصيل يندر وجوده ويكاد لم يُعد له وجوداً في ناس هذا الزمن التعيسة إلاّ في شعبي (سلمان الحزم وزائد الخير) هذه (الهامات العربية) التي أطلّت علينا من جديد من (حزيرة العرب) هذه الجزيرة التي أشتهر رجالها بالكرم والشجاعة منذ القدم .. أقول في نفسي هل سوف يستشعر الجنوبيين مسؤولياتهم الوطنية والأخلاقية ويتركوا أي خلافات بينهم جانبية ويكونوا على مستوى التحدّيات والمخاطر التي تهدد بلادهم من كل الأتجاهات ويضعو أيديهم في أيدي بعض لبناء وطنهم وحمايته من الأعداء والحاقدين وتحقيق طموحات أجيالهم ، خاصة وهم يروا شعبي المملكة والإمارت يبذلوا الغالي والنفيس من أجل أنقاذهم من دولة القبائل الشمالية ؟! .. قد يقول قائلً أن الإمارتيين يأملون مصالح تجارية لهم في الجنوب مستقبلاً ، وأقول لكن الإمارتيين أن صح غداً ما قد يتقوّله المتقولون اليوم ، فهم قد (قدّموا قبل أن يستلموا) وتركوا رغُد العيش في بلدهم (إمارات الخير) وآتوا دفاعاً عن الحق ونصرة المظلوم وضحّوا بدماء خيرة شبابهم الزكية على تراب الجنوب لإستعادة كرامتنا الجنوبية على أرضنا - وفي أوقات عصيبة كنا نستغيث فيها ونستنجد بمن يقف إلى جوارنا لمقارعة جحافل التتّار الجدد الغازية التي قدمت من أحراش سنحان وكهوف مرّان لغرض أذلالنا وأمتهان كرامتنا ونهب ما تبقى من ثرواتنا ونشر الإرهاب والقتل والتدمير في مدُنا وقرانا وديارنا الجنوبية .. فنأمل أن نكون يوماً جزاءً لا يتجزاءً من (مملكة الإنسانية) وبلاد وشعب الحرمين الشريفين وهذا شرف لنا ، وليأخذ الأمارتيون من بلادنا ما يريدون فمن الطبيعي أن تكون لهم الأولوية في الأستثمارات الأقتصادية والمشاريع الخدماتية والتبادلات التجارية ،فهم أولى لنا من غيرهم لأنهم بكل ثقة وتأكيد سوف يخصلوا في تنمية بلادنا ، وقد أعطونا كثيراً وما بخلوا علينا يوماً ، فكيف نسمح لأنفُسنا أن نبخل عليهم اليوم ولهم الفضل علينا بعد الله ؟! ، وما جزاء الأحسان إلاّ الأحسان ، والله المستعان 180076 [3] وتصغر في عين العظيم العظائمُ ؟؟ الأحد 08 نوفمبر 2015 بارق الجنوب .. | أبين الصمود - مقيم في المهجر أقسم بالله أن عيناي تذرف الدمع كل ما تذكّرت مواقف ورأيت مكارم مملكة العطاء والإنسانية وإمارات الخير والعروبة تتوالى على الشعب الجنوبي تتراء ، وبكل سخاء وكرم عربي أصيل يندر وجوده ويكاد لم يُعد له وجوداً في ناس هذا الزمن التعيسة إلاّ في شعبي (سلمان الحزم وزائد الخير) هذه (الهامات العربية) التي أطلّت علينا من جديد من (حزيرة العرب) هذه الجزيرة التي أشتهر رجالها بالكرم والشجاعة منذ القدم .. أقول في نفسي هل سوف يستشعر الجنوبيين مسؤولياتهم الوطنية والأخلاقية ويتركوا أي خلافات بينهم جانبية ويكونوا على مستوى التحدّيات والمخاطر التي تهدد بلادهم من كل الأتجاهات ويضعو أيديهم في أيدي بعض لبناء وطنهم وحمايته من الأعداء والحاقدين وتحقيق طموحات أجيالهم ، خاصة وهم يروا شعبي المملكة والإمارت يبذلوا الغالي والنفيس من أجل أنقاذهم من دولة القبائل الشمالية ؟! .. قد يقول قائلً أن الإمارتيين يأملون مصالح تجارية لهم في الجنوب مستقبلاً ، وأقول لكن الإمارتيين أن صح غداً ما قد يتقوّله المتقولون اليوم ، فهم قد (قدّموا قبل أن يستلموا) وتركوا رغُد العيش في بلدهم (إمارات الخير) وآتوا دفاعاً عن الحق ونصرة المظلوم وضحّوا بدماء خيرة شبابهم الزكية على تراب الجنوب لإستعادة كرامتنا الجنوبية على أرضنا - وفي أوقات عصيبة كنا نستغيث فيها ونستنجد بمن يقف إلى جوارنا لمقارعة جحافل التتّار الجدد الغازية التي قدمت من أحراش سنحان وكهوف مرّان لغرض أذلالنا وأمتهان كرامتنا ونهب ما تبقى من ثرواتنا ونشر الإرهاب والقتل والتدمير في مدُنا وقرانا وديارنا الجنوبية .. فنأمل أن نكون يوماً جزاءً لا يتجزاءً من (مملكة الإنسانية) وبلاد وشعب الحرمين الشريفين وهذا شرف لنا ، وليأخذ الأمارتيون من بلادنا ما يريدون فمن الطبيعي أن تكون لهم الأولوية في الأستثمارات الأقتصادية والمشاريع الخدماتية والتبادلات التجارية ،فهم أولى لنا من غيرهم لأنهم بكل ثقة وتأكيد سوف يخصلوا في تنمية بلادنا ، وقد أعطونا كثيراً وما بخلوا علينا يوماً ، فكيف نسمح لأنفُسنا أن نبخل عليهم اليوم ولهم الفضل علينا بعد الله ؟! ، وما جزاء الأحسان إلاّ الأحسان ، والله المستعان .. 180076 [4] المحافظ الأربعاء 11 نوفمبر 2015 بنت الجنوب | عدن محافظ عدن نشيط وعملي وان شاءالله يكون خير على عدن .. بس المشكلة الوحيدة انه بيلبس الزي الرسمي مع ربطة العنق والجو حار في عدن كما تعرفون .. ومابعرف ايه الفايدة من لبس البدلات الرسمية في منطقة حارة حتى سالمين وعلي ناصر والبيض ماقد شفتهم لبسو بدلات مع ربطة العنق في محافظات بلدنا