((عدن الغد)) خاص : نفذت مدرسة ثبي للتعليم الأساسي بمدينة تريم حملة توعوية في النظافة العامة بمناسبة اليوم العالمي لغسل اليدين وتهدف الحملة الى تعريف طلاب المدرسة عن أهمية غسل اليدين والنظافة المستمرة قبل تناول المأكولات والأطعمة بغية الوقاية من الأمراض والحد من انتقال البكتيريا. وتضم الحملة التي بدأت في تمام الساعة الثامنة من صباح يوم أمس عددا من الفعاليات ابتدأت بوجبة افطار لجميع طلاب المدرسة البالغ عددهم ( 661 ) طالبا , ثم أقيم حفلا افتتح بالقرآن الكريم والحديث الشريف فكلمة لمدير المدرسة الأستاذ / صالح رجب سنجل أكد فيها على أهمية النظافة وأنها مطلب اسلامي وحضاري وكذا عامل وقائي من كثير من الأمراض مشيرا الى احصائيات الوفيات بسبب اهمال النظافة . وخلال الحفل قدم الطلاب مشهدا تمثيلا يحاكي بعض الأوضاع الخاطئة في النظافة بينما تحفز الطلاب الآخرين بالمشاركات الارتجالية نثرا وشعرا مما اضاف جوا من البهجة والسرور . الى ذلك يرجع كثيرون تدني مستوى الأنشطة والفعاليات الطلابية الى عدم أهلية المدارس لاحتضانها من ناحية النقص في المباني المدرسية ولا أدل على ذلك ما تعانيه منطقة ثبي من هذا الاهمال في استكمال مبنى مدرسة ثبي التي دمرت في سيول 2008 م وهي الى اليوم ينتظر الأهالي بفارغ الصبر استكمالها لإنهاء معاناة الطلاب . من : عبدالله عصبان نفذت مدرسة ثبي للتعليم الأساسي بمدينة تريم حملة توعوية في النظافة العامة بمناسبة اليوم العالمي لغسل اليدين وتهدف الحملة الى تعريف طلاب المدرسة عن أهمية غسل اليدين والنظافة المستمرة قبل تناول المأكولات والأطعمة بغية الوقاية من الأمراض والحد من انتقال البكتيريا. وتضم الحملة التي بدأت في تمام الساعة الثامنة من صباح يوم أمس عددا من الفعاليات ابتدأت بوجبة افطار لجميع طلاب المدرسة البالغ عددهم ( 661 ) طالبا , ثم أقيم حفلا افتتح بالقرآن الكريم والحديث الشريف فكلمة لمدير المدرسة الأستاذ / صالح رجب سنجل أكد فيها على أهمية النظافة وأنها مطلب اسلامي وحضاري وكذا عامل وقائي من كثير من الأمراض مشيرا الى احصائيات الوفيات بسبب اهمال النظافة . وخلال الحفل قدم الطلاب مشهدا تمثيلا يحاكي بعض الأوضاع الخاطئة في النظافة بينما تحفز الطلاب الآخرين بالمشاركات الارتجالية نثرا وشعرا مما اضاف جوا من البهجة والسرور . الى ذلك يرجع كثيرون تدني مستوى الأنشطة والفعاليات الطلابية الى عدم أهلية المدارس لاحتضانها من ناحية النقص في المباني المدرسية ولا أدل على ذلك ما تعانيه منطقة ثبي من هذا الاهمال في استكمال مبنى مدرسة ثبي التي دمرت في سيول 2008 م وهي الى اليوم ينتظر الأهالي بفارغ الصبر استكمالها لإنهاء معاناة الطلاب . من : عبدالله عصبان