تعد المملكة العربية السعودية من الدول التي تسعى الى محاربة الارهاب والحد من انتشار الفكر الفارسي في المنطقة وقطع الايادي الايرانية في اليمن وذالك من خلال التحالف الذي صنع مؤخرا لنصرة الشرعية وافشال الانقالب الحاصل في اليمن من قبل جماعة الحوثي وصالح ولكن ماشاهدناة في مواقع التواصل الاجتماعي من اعتداء احد امراء السعودية على مغترب يمني لاحول له ولا قوة لايذهب بعيدا عن اعمال هذه الجماعات والذي شوهد في عدة مقاطع فيديوا وهوا يعتدي على نساء قد يكون ارغمهن بقوة السلاح على تلبيت رغباته والاعتداء على شابين اخرين اعتدا عليهم بالضرب وهددهم بقوة السلاح. لاغراض مجهولة وغيرها من الاعمال المسيئة
هذه الاعمال ليست الوحيدة التي تحدث للمغتربين اليمنيين من قبل مواطنيين سعوديين وانما هي كثيرة الاحداث التي تحدث لهم وما يعانوة من ظلم وقهر متعمد من الكثير من السعودين خصيصا من قبل مايسمى الكفيل الذي يلزم المقيم اليمني بدفع كفالة مالية ضخمة له حتى يتسنا له الحصول على موافقة او رضاء الكفيل مما يجعل المواطن اليمني عائش تحت ظل رحمة هذا الكفيل حتى وان كان في بلدة وبين اسرته
وعلى ذالك ندعوا المملكة العربية السعودية بان تحد من هذه الاعمال وان تحفظ كرامة اليمنيين على اراضيها وان تعامل المقيمين بالقسط والرحمة وبما امرنا الله في كتابة العزيز وسنة نبينا محمد والتمعن في القرارات الاخير التي اثقلت كاهل المواطن اليمني في المملكة وخروج الكثيرين من لم يستطيعوا توفير الرسوم المفروضة عليهم
ونطالب من الشرعية ومن السفير اليمني لدى السعودية بان يتدخلوا لحفظ رعاياهم في المملكة والالتفات لشأنهم والتخفيف من المعاناة التي يعيشوها هناك