عن المتحدثين والمزايدان حول الوزير أحمد بن أحمد الميسري ما هي كمية الوجع الذي تسببه لكم اعرف ويعرف الجميع انكم تعانون من قرارات فخامة الرئيس هادي حفظه الله نعم لماذا لا تنفجروا وهي نفس شخطة القلم التي رفعتكم هيا نفسها من انزلتكم من كرسي العرش. تستمر قيادات المجلس الانتقالي في مهاجمة الرئيس منذ أن أصدر إقالة الأعضاء الرئاسية في المجلس وللأسف أن تلك القيادة أقسمت على منصة اليمين الدستورية على أنها تعمل حسب المبادرة الخليجية ومخرجات الحوار الوطني ولم يكن هناك أي تشدد للجنوب
اليوم يستمر الأوفياء مع الرئيس مثل الوزير احمد الميسري وعدد كثير لكي يتم استعادة اليمن بأكمله من المليشيات الانقلابية ولكن تظل نبرة العداء مستمرة لنقل اننا جميعاً جنوبيين وكل الأرض تسعنا فلماذا نبتعد عن بعض ونترك بعضنا لأجل مصلحة من.
اليوم يجب إعادة خارطة الطريق يجب أن يجلس أعضاء المجلس الانتقالي مع الرئيس يجب أن يعود البيت الجنوبي وهو يملك أعمدة من الخرسانة وليس من الخشب تقاربهم إلى هادي انتصار سيجلب لنا مراحل متقدمة من البحث حول استعادة الدولة الجنوبية.
أدرك الكثير أن الأحزاب السياسية في اليمن سوا المؤتمر أو الإصلاح هي من استطاعت أن ترغم التحالف أن يخاطبها ندا لند هنا السياسة الحقيقة لا توجد لديهم عداوة طال ما هناك مصلحة مشتركة يستطيع كل طرف الوصول إلى غايته دون أن يرهق نفسه في تفاهات.
قد يفهم البعض صياغة المنشور بطريقة مختلفة ولكن للمرة الألف البيت الجنوبي إذا ارد الشعب الجنوبي أن تكن اعمدته من خرسانة يجب استغلال الفرصة مع هادي لكي نوصل إلى أن نكون ند مع التحالف العربي وليس شقاة .. تعلموا من مأرب وستعرفون السياسة.
#الف_مبروك_للمهندس احمد بن أحمد الميسري ثقة فخامة الرئيس هادي بتعيينه وزير الداخلية خلفاً للفريق حسين عرب.