كثيرآ من قيادات اليوم تتغنى بالوطن ومكتساباتة الوطنية وانه مصان في اعينها ومحروسآ باجفانها مماجعلها هذا المعتقد الذي تتنغنى به في نظر السواد الاعظم بان الوطن بخير وبين ايادي امينة وطنية همها الاول والاخير الدفاع عن الوطن والذوذ عنة لتؤكد المعطيات اليومية والمتاخمة سياغها في الحياة العامة ان هذا الشعار ماهو الاكذبآ وزيف يتنافى مع الواقع وحيثياتة اليومية التي اكدت ان هذه القادة ماهي الا سحابة صيف عابرة في دهاليز الحياة اليومية التي اصابت بمقتل نتيجة لهذه الافكار الاحادية المتغني بها ساسة الشرعية الواهمون بواقع خيالي وعكسي عن ما هو المامول منه ، ليشكل هذا الازواج في المعايير ان قيادات الشرعية دائمآ وابدآ خارج التغطية بكيانها ووجودها الذي ليس له معنئ فعال على الارض كي تترك لديك انطباع ان الشرعية بقيادتها التي تغرد خارج سرب الاطار العام ما هي إلا فزاعة من ورق روج لها الاعلام وكبرها ونماءها وهي اصلآ عند اطراف معادلة لاتحتاج إلى معطيات وبراهين. كثيرآ من السواد الاعظم يراهن على الشرعية ويتغنى بها كونها في نظرة الحل البديل والاساسي نظرآ للاحداث التي يمر بها الوطن إلا انها يجد نفسة عالقآ وتائهآ بين امالة وبين قيادات جلها خارج التغطية وفي عالم غير عالمة ليجد نفسة منتصدمآ بهذه الالية التي يتعامل بها قيادات الشرعية الخارجة التغطية كل لحضة وثانية. كثيرآ من الشواهد والانطباعات التي تمر بين ثناياك وفي اتون رحلتك اليومية تثبت لك ان هناك فوارق وتحديات شاسعة قد يمكن لها ان تكون حجر عثرة امام طموحك الذي يعانق السحاب والذي بات المصير المجهول مصيرة كونه وقعت احداثه بين دراما تليفيزونية ابتكرها وكتب مشاهدها الحوارية قيادات شرعية جعلت من تقلبات الاحداث مطيةً لماربها لتعلو بصهوة جوادها فوق ماتكتنزة من حب وسعادة واقبال للحياة العامة بوجةً طليق يسودة الامل والتفاؤل الذي لاحيز لهما انيآ نتيجة لهذا الاطراء الغوغاغي والمستبيح لخوالجك الذي فرضت عليه قيودآ حديدية من قبل هؤلاء المتغنين بالسلب بدلآ من الايجاب ووضع النقاط في غير مواضعها ببعدهم عن الواقع الذي عراهم واثبت للقاصي والداني مهما حاولت الشرعية فرض كيانها المنتحر ان الشرعية لم تكن في نظر من يدعون قدسيتها سواء شعار شانه شان اي شعار يدغدغ عواطف الناس ويلعب بعقولهم. من المؤسف والمخل حينما تحاول جاهدآ الاستفسار او الوصول إلى احد القيادات والاتصال به عن موضوع معين اوشخصي على وعسى ان تصل لهذا القائد وتناقش معه مافي خاطرك ومافي يستلزم فعلة تجاه هذه المعضلات الجمة التي تعصف بك وبالمحيطين بك من حولك لتجد نفسك عند علامة فارغة وان هذا القائد تسلح والتزم بعملية التحويل المستدام لجوالة لتعود إلى الطريق الذي اتيت منه بخفى حنين وتقول لنفسك الامارة بالسوء دون قيد او شرط بان قيادات الشرعية دائمآ وابدآ خارج التغطية..!!