قبيلة باكازم مديريتي احور والمحفد .. نعلم وكلكم تعلمون ان إبناء باكازم من القبائل العريقه في الجنوب فلهم صولات وجولات في كافة المنعطفات السياسيه والقبليه والأجتماعية، وتضحي في سبيل الدين والوطن بكل ما اوتيِت من قوه وبأس عُرف رجالها بالقوة والشجاعه والأقدام.. فهم عرب بداوه اهل كرم وجود واحسان وشهامه محافظين على عادات وتقاليد أجدادهم وتمتلك قبيلة باكازم رقعة ارض واسعة النطاق وتمتد ارض باكازم من مديرية احور على ساحل البحر العربي الى كور العوالق ويحدها من الشرق قبائل، لقموش وحمير ومن الغرب قبائل اهل فضل ومن الجنوب البحر العربي ولها ارضي زراعيه كبيرة بإستطاعتها ان تغطي كثير من المحافظات الجنوبيه لذلك نحن إبناء باكازم ينقصنا كيان ومرجع قبلي للجميع يكون قاسم مشترك بين القبائل والسلطه في انتزع حقوق المديريات ونقول ان زمان السلطنه ولأّ ولن يعود ، والزمان الاول الانقياد الى فئه او جماعه تُعرف بإابنأء السلاطين او مناصب باكازم التي لم يستفد ابناء المحفد واحور منهم بشيء ولم يساهموا بإصلاح ذات البين ولم يسجلوا اي افعال ايجابيه في خدمة المجتمع لن نعترف بهم ولن يتحدثوا بأسم قبيله تكتض بالمتعلمين والمثقفين والاساتذه المتنورين وعلى هذا الإساس نحن فئة الشباب نريد كيان جامع ل ابناء باكازم بإتفاق بتشكيل وإنتخاب رجل ذو كفائه من القبائل المعروفه في المنطقه سواء سعدي او منصوري او جحزي او احتلي او من مشائخ وساده سوى بتعيين او انتخاب ويكون له مجلس واعضاء يكون ردفاً للسلطه وهو المسؤول الاول عن ابناء المحفد واحور يطالب الجهات المختصه بحقوق ومتطلبات القبيلة ونظراً لأهمية ذلك فان المجلس او الكيان مسؤوليتة الكامله الحفاظ على القبيله وفض النزعات والمناكفات والقتتال الداخلي الذي ضيع كيان باكازم ووصفهم بضّعف وضياع حقوقهم نحن نريد نسير في الحاضر ولا نسير في الماضي . وهذ الكيان او المجلس سيكون حقوقي يهتم بالتعليم بدرجه إساسيه ونظافة البيئة ومساعدة المرضى والمحتاجين نريد اصلاح انفسنا اولاً ثم اصلاح الوطن نريد بناء الفرد والقبيله وترك الفرصه للمتعلمين وأصحاب الفكر المستنير كي يكون كيان قوي لكي تكون القبيلة رقم صعب في كافة المعادلات السياسيه والأجتماعيه وبالتأكيد ستكون انعكاساته إيجابيه لمصلحه المجتمع وكبح الفساد والاستهتار بحقوق الناس نحن نريد تنميه في ارضنا نبحث عن إساسيات ومقومات الحياه عن الماء والكهرباء وعن الطرقات وعن الصحه والاتصالات لم نستفيد من المسؤولين ولا من السلطه منذٌ عقود من الزمان، فإن لم نصلح انفسنا ومجتمعنا سنبقى على هذا واقعنا ولن نتقدم بشيء ملموس في حياتنا هذه