اصبحوا كل الفقراء والايتام والمساكين في مدينة العين ياخذون نصيبهم من المنظمات الوارده . كم ياخذون التجار والمشايخ. فنصيب التاجر من نصيب الفقراء اين العدل والمساواه من القائمين على المنظمات حالياً تتواجد منظمة كير في مدينة العين منذا عدة اعوام والتي تقوم بتوزيع الاغاثة على المواطنين فالكل يعلم ان الاغاثة الوارد لزماً ان يتم توزيعها على من يستحقها وليس التجار فمن خلال استماعي لاحد الفقراء وهو يقول بصحيح العباره : الاغاثة التي يتم توزيعها في مدينة العين من منظمة كير ليس فيها مساواه للفقراء فمن ياخذها تجار ومشايخ وقيادة اما الفقراء واليتامى فليس لهم حول ولا قوه منها وان وصلت لبعض الفقراء فاما ان تكون نصف او ربع اغاثه بحيث انها لاتكفي لقوت يوماً كامل والى ذلك فالدقيق صلاحيته منتهي والارز لاتقبل ان تاكله الكلاب. لزاماً ان نضع عدة تساؤلات على طاولة منظمة كير اين المسؤليه الملقاه على عاتقكم واين الامانه التي ائتمنتم بها .. فكما قال الشاعر :سر النجاح هو مفتاح التقدم والازدهار مرتبط بالعمل والاتقان فاذا. اتقنتم العمل سرتم على طرق النجاح واذا قل اتقان العمل باتت علامات الفشل جلياً كم هو حاصل فاما ان تصلح منظمة كير والقائمين عليه عملهم او ان الفشل بات يطاردكم نحن لانريد كلام فقط نريد عمل على الواقع لانريد مناديب لكل قريه نريد كل فقير ومسكين ياخذ حقه بيده ومعا ان البطائق التي وزعتموها لم تصل لمستحقينها ، هم فقط قله قليله من استلموا بطائق وهم مستحقيه اما الباقي فياخذونها زوار الليل.. لقد ثارت اعصابنا مما يحدث في مدينة العين من اخذ حقوق الفقراء والابرياء والاستهتار واللامبالاة والنقطة سوداء في مدونات منظمة كير فعدم قول كلمة الحق جعلنا في الحضيض ونصر الباطل ومعاداة الحق فهذا الحقيقة واجب ان نعرضها لكل مواطن حتى وان كانت مره فالقائمين على منظمة كير يخبأون حق الفقراء لاجل ان ياتي له زوار اليل. فهل ستفيق السلطات المحلية من غبائها الذي طالت فترته هناك اخطبوط يعصف بحق الفقراء في مدينة العين.. ماهر البرشاء