نشر الصحفي اليمني المعروف" عبد السلام القيسي"مقالآ قصيرآ على حائط صفحته الرسمية فيسبوك رصده محرر صحيفة" عدن الغد" بعنوان: لعنة صالح تطاردكم قائلاً لعنة صالح تطاردكم كيف تنامون هل يزركم النوم أم أصابكم الأرق منذ تخليتم عن هذا الرجل ؟ مؤكدا القهد ملء سنواتكم ، سنوات الهرب والمنافي ، مذ سقط صالح برأيكم وعلا برأينا تخطفتكم المنافذ والمطارات ، القنوات والفنادق ، تركتم عوائلكم وعشتم في الفيس بوك ، كراسيكم وذهبتم الى تويتر ، قبائلكم وشاهدتم دون حيلة هوانها بين قدمي الكهنوت ، منازلكم وسكنتم ذاكرة البلدان المؤقتة ، فلستم أكثر من تخزين مؤقت كما تخزين الهواتف سرعان ما يتذكر البلد المضيف لكم أنكم عبء بلا فائدة ويركلكم من النافذة ، فورمات ، مسح بيانات الشغمة السافلة فالتي لم تف من الأرواح مع صالح لن تفي مع الغريب ، من جحد القريب لا يثق به الغريب ، الخيانة لا تموت ، تبقى في وجه المرء ما حيت أوداجه لعنة حلت عليكم وعلينا بودكم لو يدر الوقت لتصحيح أغلاط الشوارع ، ولاعادة الرجال الى كراسيها ، رجال تملأ المكان والزمان والتأريخ والجغرافيا والوطنية ، الرجال مثل صالح تعيد للوطن عزته ، تعيد لأحذيتكم أسكافيها الماهر ، لنواظركم حدة اليماني القاطن في الجبل ، لاسماءكم لقبها المسروق من الثورة ثورتكم ، وصوركم الى حيطان المنازل ، والى أكتافكم الرتب والنياشين ، رجالا صدقوا مثل صالح فهل ستجحدونهم مثل جحودكم له ؟ منذ متى تخندقت المدن وعجز الشاب عن زيارة والديه ، عن تشييع أمه ، عن الفرح بأخيه ، العودة وشم غنمات قريته ، مذ رحل صالح وجدنا الأبن يقتل أبيه ، والصديق صديقه ويخون الأعز عزيزه ويقايض القلب قلبه ، فلا سماح لكم ، لا نجاة من عقاب الله والوطن ، الناس الجوعى في كل مكان لن يسامحونكم ، القتلى من مثاويهم يدوسون لحاكم وكرفتاتكم ، الهاربين بين القرى والمدن ، انا وامي وأختاي ، وقبر جدتي ، وحتى قطين الولي لن نسامحكم فربما نشارككم المصير ولكن لن يحدث أن نسامحكم ، بيننا وأنتم العرصات يا كذبة ، هناك هناك سنخبر الله عنكم جميعا كيف خدعتمونا وهربتم الى الأماكن الطرية ، حيث الملاهي ، والفنادق ذاتية الصعود ، والكافيهات ، والدولارات ، وكل مالم يخطر على قلب مواطن من تهامة يحلم بوجبة شهية لصغيره الذي كاد يموت من الجوع ، ومات ، ماتوا جوعا تعليقات القراء 504914 [1] بدون نزع سلاح عفاش والانتقالي لن يكون هناك سلام في اليمن الأحد 15 نوفمبر 2020 Hussein | Yemen.Socatra تقوم الميليشيات الموالية للإمارات بضرب ظهر الجيش الوطني باستمرار و هي في تحالف سري مع ميليشيات إيران وتتآمر ضد السعودية والشرعية. أخطر أخطاء السعودية والحكومة الشرعية ، أنهم سمحوا للإمارات بتسليح عفاش والانتقالي. هدف الإمارات هو احتلال كل من شبوهوحضرموت ، لذا ستستمر بضرب مؤخرة الجيش الوطني لمنعه من التقدم وضرب الحوثيين. بدون نزع سلاح عفاش والانتقالي لن يكون هناك سلام في اليمن ولا انتصار على الحوثيين. 504914 [2] الجنوب الحر قادم والهويه تستحق الأحد 15 نوفمبر 2020 ناصح | الجنوب العربي بل لعنة خيانته لإتفاقية الوحدة مع الجنوب قضت عليه وعلى حكمه ومن ناصره حرب إحتلال الجنوب وأتت بكل الكوارث التي حلت بالجميع ولن تنتهي إن شاء اللَّهُ إلَّا بإحقاق الحق وإزهاق الباطل ، عودوا إلى رشدكم ياهؤلاء وإحتكموا لمن يريدكم أو لا يريدكم حكاماً له ، ومهما نهبتم لن تأخذوه معكم إن متُّم وإتعظوا ممن ترك كما يقال الستين مليار دولار ولم يأخذ منها دولاراً واحداً ويكفي حرب وقتل وتدمير 504914 [3] يا اخينا هذه بل لعنة الجنوب الأحد 15 نوفمبر 2020 يا سعيد | حضرموت يا اخينا هذه بل لعنة الجنوب للجميع ما اجرمتم و نكلتم بارض الجنوب و شعبه وهويته نكلتم .... ايش من قتل و نهب و تعزيب و تجويع و تشريد وسجن و تكفير ومهانا لكرامته لم يفعل بها اليهود لشعب فلسطين و لا زلتم حتى القران حرفتوه لصالح الوحدة الاستفراق الله المنتقم و لن نسامحكم حتى نلقى وجه الله 504914 [4] اتفق مع المعلق رقم 2 الأحد 15 نوفمبر 2020 بوحضرم | الجنوب العربي عندهم الشماليين يدوروا امل لوحدتهم الوحدة ماتت ودفنها علي صالح معاه كل ضالم وله نهايه للاسف شعب الشمال تسيرين لجهلهم والتحكم شيوخ القبائل بهم اخطر شي في العالم هو الجهل ادا أصاب قوم حل بهم الخراب والدجل والفقر المدقع لايوجد رجال في الشمال توقف وقفه رجل واحد وتقول الفاسدة ارحلوا وانما انتماءهم للشيوخ فقط ولوعلى حساب مستقبل أبناءهم ساتي وقت ويقول العالم كان هناك ناس في الشمال بعد اندثارهم وفناءهم 504914 [5] ما علاقة الضحايا غير انهم ضحية نظامه الفاسد واللعنة عليه الأحد 15 نوفمبر 2020 محمد الشوافي | اباليمن يقال عن لعنة الميت اذا كان انسانا صالحا اما طاقية فاسد اسس لصراع ومسؤول عن هلاك ميات الالاف وربما ملايين فاللعنة تجوز عليه حتى وهو في صندوق من دون قبر.