نسيجنا الاجتماعي في ابين اكبر من ان يستوعبة الطارئين على التاريخ .
من المستفيد من قتل افراد الحزام الامني في مدينة لودر .
تمتلك الشرعية جيش يتواجد على مايزيد من 70% من محافظة ابين .
تخوض قوات الجيش حرب مع قوات الانتقالي منذ عام على تخوم مدينتي جعار وزنجبار (تبعدان عن لودر مايزيد عن 150 كيلو متر ) .
كم يبلغ عدد افراد حزام مديرية لودر ، ماهي القدرة التسليحية لديهم , لكي يتحدث اليوم بعض الموتريين بقولهم قوات الشرعية من ابناء ابين هي من قامت بالعمل الارهابي تجاة افراد حزام لودر .
قوات الشرعية من ابناء ابين ، يقتلون ابناء ابين في مدينة لودر ، منطق لايستقيم الا في عقلية القاتل الحقيقي . عام كامل مضى وقوات الجيش والامن من ابناء ابين وقوات الحزام الامني في مدينة لودر ، يعيشون مع بعض في انسجام تام .
العملية الارهابية الغادرة ضد من بقي من افراد حزام لودر بعد ذهاب غالبية الافراد الى مدينة جعار من اجل استلام مرتباتهم خطط لها بعناية ، لعلها تحدث شرخ في النسيج الاجتماعي هناك . لودر التي شهدت اكبر احتفالية اشبة ماتكون أحتفال قبلي اكثر من كونه مهرجان للائتلاف الجنوبي تريد بعض الأقلام المأجورة ان تقنع المتابع بصراع قبلي محتدم فيها .
اصبح كرت الارهاب ممل جدآ ، مجموعة من القتلة المؤجورين ربهم و ،نبيهم الدولار ، لم يجدو شي لكي يخفون حقارة نفوسهم الدنيئة وراه الا عبر مسميات جهادية كاذبة ، هم من قتل ابناء ابين اليوم في لودر ، بعد ان اغاض ممول اولئك القتلة الترابط الاجتماعي في ابين رغم مايجري على ترابها من مؤامرات .