أكد القيادي السابق في جماعة الإخون المسلمين في مصر السيد عبد الستار المليجي أن قطر ساعدت الإخوان في الانتخابات البرلمانية بنحو 95 مليون دولار، ولكن يصعب إثبات ذلك لعدم وجود ميزانية أو حسابات أو أوراق رسمية للجماعة. وافاد موقع "الوفد" ان المليجي شن هجوما حادا على المهندس خيرت الشاطر، مرشح الجماعة لانتخابات الرئاسة، وقال إن هناك تداخلا كبيرا ببن أموال الجماعة والشاطر، حيث يقوم الأخير، بإدارة اشتراكات وتبرعات الجماعة التي تأتيها من شخصيات ودول عربية وأجنبية، على حد قوله. واشار القيادي السابق بالجماعة الى ان الشاطر ليس رجل أعمال وإنما يعمل بجوال أموال لم يتعب فيه، كما أنه لا توجد لديه شركات أو مصانع، ف"سراج" و"سلسبيل" لا علاقة لها بخيرت الشاطر، فقد يكون هو الذي منحها المال وإنما ليست ملكا له. وأضاف المليجي: "أن الشاطر خرج من مصر عام 1981 لأنه لم يجد عملا مثل غيره من الشباب، وعاد 1987، ولم يعرف له أعمال في هذه الفترة". وأوضح أن شركة سلسبيل هي فرع من شركة ببريطانيا يديرها المهندس أحمد عبد المجيد، وهي متخصصة فى الحاسبات، ووجدت بمصر لتكون غطاء قانونيا يجمع بين الشاطر والمجموعة التي شكلها في لندن، ولم يكن للمرشد الأسبق عمر التلمساني أو الجماعة علم بعملها في جمع المعلومات عن الإخوان، حيث إنها كانت متخصصة في المعلومات والنظم. أكد القيادي السابق في جماعة الإخون المسلمين في مصر السيد عبد الستار المليجي أن قطر ساعدت الإخوان في الانتخابات البرلمانية بنحو 95 مليون دولار، ولكن يصعب إثبات ذلك لعدم وجود ميزانية أو حسابات أو أوراق رسمية للجماعة. وافاد موقع "الوفد" ان المليجي شن هجوما حادا على المهندس خيرت الشاطر، مرشح الجماعة لانتخابات الرئاسة، وقال إن هناك تداخلا كبيرا ببن أموال الجماعة والشاطر، حيث يقوم الأخير، بإدارة اشتراكات وتبرعات الجماعة التي تأتيها من شخصيات ودول عربية وأجنبية، على حد قوله. واشار القيادي السابق بالجماعة الى ان الشاطر ليس رجل أعمال وإنما يعمل بجوال أموال لم يتعب فيه، كما أنه لا توجد لديه شركات أو مصانع، ف"سراج" و"سلسبيل" لا علاقة لها بخيرت الشاطر، فقد يكون هو الذي منحها المال وإنما ليست ملكا له. وأضاف المليجي: "أن الشاطر خرج من مصر عام 1981 لأنه لم يجد عملا مثل غيره من الشباب، وعاد 1987، ولم يعرف له أعمال في هذه الفترة". وأوضح أن شركة سلسبيل هي فرع من شركة ببريطانيا يديرها المهندس أحمد عبد المجيد، وهي متخصصة فى الحاسبات، ووجدت بمصر لتكون غطاء قانونيا يجمع بين الشاطر والمجموعة التي شكلها في لندن، ولم يكن للمرشد الأسبق عمر التلمساني أو الجماعة علم بعملها في جمع المعلومات عن الإخوان، حيث إنها كانت متخصصة في المعلومات والنظم.