تمعنوا في الصور جيدا وليحسر الأغبياء على أبنائهم الذين حرقهم صالح في حربه الخاسرة ضد الشعب والعرب . هذا يحيى صالح لابسا ألوان الطيف فرحا بعيد ميلاد ابنه في إحدى الدول ويعيش حياته الفارهة من أموال الشعب بينما المساكين يضحون بأبنائهم مقابل مايعادل 200 دولار شهريا يعيشون معيشة القطط يأكلون الكدم مع الطحينية في مواقعهم العسكرية وينتظرون الموت بين لحظة وضحاها. ماذا تستفيد القبائل التي تناصرهم غير الدماء التي تسفك يوميا فيهم وروائح البارود الكريهة التي يتنشقونها . يحيى صالح وكل عائلة المخلوع يتمتعون بحياة فارهة ويتصنكعون في الديسكوهات وحفلات الدعارة بينما الأغبياء يضحون بابنائهم واهاليهم ومستقبلهم في هذه الحرب . لطالما كان الخليج والعرب سندا لليمن وعونا له في كل مشاكله ولطالما كانت إيران الزيت الذي يشعل النيران والفتن والحروب باليمن ..