انتقد العقيد عبدالله الحاضري المتحدث باسم الفرقة الأولى مدرع بشدة قرارات الرئيس هادي الأخيرة الخاصة بهيكلة الجيش واصفا إياها بأنها جاءت لمصلحة سياسية وليست لمصلحة الجيش .. وقال الحاضري في حوار مع قناة سهيل أن القرارات الأخيرة جعلت من ألوية الصواريخ وألوية الحماية الرئاسية إضافة إلى قوات العمليات الخاصة التي تضم القوات الخاصة ..وحدات مكافحة الارهاب.. لواء مشاه جبلي..لواء صاعقة.. جعلها تابعة للرئيس مباشرة ومستقلة ماليا و إداريا وهي ذات الإشكالية التي كانت تعاب على الحرس الجمهوري الذي كان يتبع الرئيس السابق مباشرة ولايخضع لإشراف وزارة الدفاع..