قالوا جرى تفاوض في منزل عبدالقادر هلال بين مفجر الحروب السته في صعده علي محسن الأحمر، الله لا حملني، هذا ما يتداوله أهل العلم، وبين أنصار الله لوقف الخصومة بين الإصلاح وآل الاحمر وآل النبي. بركاتك يالفصل السابع،
بصراحة لو توقف العداء بين الأخوة الاعداء لآمنت بالفصل السابع مع بقية الفصول. واذا ما حصل، فالفصل السابع إذا لم يفد أحد فلا ضرر منه،
أليس الشيخ عبدالمجيد الزنداني يتعايش منذ سنوات تحت طائلة الفصل السابع، امواله مجمدة وممنوع من السفر، والدنيا فل معاه، بل أن بقائه في اليمن ساعده على إختراع دواء لعلاج السرطان وإبتكار نظرية مكافحة الفقر.