وطني وحبك في الفؤاد يزيدُ الشمس تبدو في سمائك معقلاً فيك الشموخ على الثريا قد سما نبع المحبة في دمي شلاله للوحدة الكبرى بنفسي زهوها الوحدة الحب الذي بدمائنا متوحدون وللزمان شواهد لم يفصل البرميل بين قلوبنا حتى أهلَّ النور في مايو الذي فسلوا الزمان عن الحضارة والعلا يمن تباركها السماء ودعوة قل للذين مرادهم شق العصا لا يفزع الإرهاب شعباً مدركاً من حاولوا بالعنف طمس شموخه ستظل ما عشتم مساعيكم سدى مهما أسأتم للبلاد فإنكم البائعون إلى العمالة وجههم فابصق على الغاوين لا تحفل بهم من يتبع الشيطان ذل مكانه هذا هو الإفلاس ضيع أهله والشعب أقوى رغم أنف عدوه هذي بلادي جنة معروشة وشبام للتاريخ آيات بدت لتعز أغنية ثملى وقد فمعالم السياح في بلدي سمت هذا هو اليمن السعيد بمجده وعلى فمي لحن يظل جديدُ وعلى ثراك لضوئها تمجيدُ فبه افتخرت وللصدى ترديدُ يجري وللفجر المفدى عيد وبها يعيش مفاخر وسعيدُ يجري كما يجري بها التوحيدُ إن عز في هذا الزمان شهيدُ بين الأخوة لاتحول حدودُ هدم الحواجز يومه المشهودُ والبأس في يمني العظيم شديدُ خضراء فيها والمقام رغيدُ الشعب عملاق له وجنودُ أن الحياة تطلع وصعودُ خدم لتجار السلاح عبيدُ فلنا طموح ثائر ورعود لا شك أن تحيوا الحياة قرودُ خسروا وشعبي شامخ صنديدُ وطني سيفشل من عليك يكيدُ وطوته عن هذا الوجود لحودُ لم يبق بينهم للنضال رصيدُ يفني العميل وللبلاد خلودُ للسهل أغنية غدت ونشيدُ من سفح صنعا للهجير برودُ هامت بها ريما كذك زبيدُ تحتاج أيدي بالوفاء تجودُ يسمو بهمة أهله ويسودُ