باغتت الذبحة الصدرية مسك عبدالله فاضل وهي في الخمسين من عمرها لتجد نفسها بغير حول منها ولاقوة تنام على سرير المرض في قسم الباطنية بالمستشفى الجمهوري بتعز. مسك التي رحل عنها زوجها قبل خمسة وعشرين عاماً ولم يترك لها غير طفلة هي الآن في الخامسة والعشرين أي بعمر وفاة والدها, لاعائل لها سوى أمها العجوز وفقط العيش الكفيف التي ارتضته هي وأمها وبنتها بصبر . تحتاج مسك من يساعدها في تكاليف علاجها الباهظة خاصة وان لاامكانية ذاتية مالية تمكنها من مواجهة مرضها بثبات.