لي بالعمر تسعين لكن عاد قلبي مقتنع ولا عرفنا هو تخاذل منك أو هذا فزع لا شيب راسك لا تحاججني وأنا جاهل ورع حقك على الفتان هو ذي قطع أوصالي قطع كيف أتريد الآح يسكن من تقاعد منتفع وذاك ذي فارق شبابه سمي الفن الدلع هو ذي أسرني هاش عقلي باعني بيع السلع ولا بتفاحة من البستان ليته لا زرع النذل ما يحظى بوصلي لو دفع كم ما دفع ذي ما يذوق الحب ما ذاق الهنا مهما جمع أصبحت يا يحيى متيم بين ربات النبع سبعه مكاوي ذي كوى يحيى على راس الوجع ما فارقه طولت حياتي إن قبلني أو منع ما فارقه لو يطرحوا يحيى على شانه نصع على محمد ذي شهر سيفه على أصحاب البدع قال الفتى يحيى عمر قلبي تولاه الطمع الآح بعد الآح يا قلبي حنينك منقطع وقال لي يا شيخ لا تهذي شبابك بالبدع لا يختلف رايك معي نخسر أنا وانته سمع إن غاب قطعها وإن جا ما قطع منها اجتمع هذه طبيعه ذاتها الانسان سماها الولع والحكم للفتان يا يحيى رع الروح انخلع هو ذي حرمني نوم عيني ما سمح بربع سوع جاوب عليا الخل قال أثبت وجودك يا جذع الحب ميدان الرجوله عاش فيها المجتمع الحب نبراس المعاني من خرج منه وقع يهناك موت الحب حتى عشر موتات تبع وقلت له والله لو يصنع بيحيى ما صنع ذي ما برح سيره ورده كل ما ولى رجع والفين صلى الله على من شاع دينه وارتفع