قولواكثيرا. غير أني لن أكون سوى اكتمال الظل ملفوفا على عكّازتين سأثقب الأخطاءَ إن رفّتّ إلى حبل الغسيل سحابتين من الكلام ولن تعلّقنا إذا صلصالُنا اشتجَرَت رغائبُهُُُُُ.. سأبرأُ من غروري إن تلملمَ مستريبا حول جمرته.. وشوكة ظنه. سأهزّني.. حتى أساقطني شواء في صحون الجائعين وأنطفي في صحن جمري. أنطفي في صحن جمري مرتين؟؟!!! لأنني آمنتُ بالإنسان.. للإنسان يسكبُ قلبَهُ ويهزّهُ رُطَبَا ويلبسُ بعضَه بعضا أحاديّ المسافة لا يجرّ القولَ من خيلائه.. إلاّ على خيلاء نصب الفعل والحب المضارع .. غير معتلّ على ميقاته. إنّي سليل الماء.. أسلافي: حفيف تَقَصّف النّجوى على أخواتها!! لن أنتمي للماء لو مائي تسلّقَ بَعَضَه..نحو اكتمالٍ ناقصٍ