هلْ كانَ في الشِّعر خيولٌ وأغانٍ وطيورٌ مُلهمةْ أيُّها النصُّ رآني النهرُ فيكَ على شفافِ الاوردة ْ كم كنتَ مُنذهلاً ومرتاباً بأصواتِ الحريقِ الغائمةْ كَمْ كنتَ مشغولاً بأجسادي وكنتُ أنا على طرفِ الشُّعاعِ أُقلِّبُ القلبَ المُخَضَّبَ بالزهور الشاسعة وَجْهانِ للعِشقِ المُغايرِ والأماسي الطالِعاتِ من النبيذ ِ وبعضِ أشجانِ البريقِ وحالةٍ للعُشبِ كُنّا لن أُعَدّدَ ما يرانا إنه الوجدُ السماويُّ المُجَّرحُ بالأيادي الخائنة إنهُ وقتي وصوتُكَ حينَ تلسعُنا السنونو وهي تلهثُ بالنشيدِ وبالمياهِ الفاتنة الشاعر عبد الإله الشميري أعز مكانٍ في الدنا: سرجُ سابحٍ وخيرجليسٍ في الزمان :كتابُ (المتنبي) (أعز مكانٍ في الدنا):قلبُ شاعرٍ وقنينة البيبسي وقبضة قات دعي المتنبي سادراً في غبائه وشلي قناعاتي الثلاث وهاتي وشدي بمعناك انخذالي وفاخري عليك صلاة الله ثم صلاتي ****** (أعز مكانٍ في الدنا):قلبُ شاعرٍ وقنينة البيبسي وقبضة قات (وخيرجليس في الزمان) مسافرٌ معي في مسراتي وفي حسراتي يزيح جبال الحزن عني وينتقي لأجلي ..حياةً عند كل ممات نعائم شائف الخليدي تأكد ظني بأن المرايا وجع مُكرر يُرسل منها قُبلة عابر لن أتنهد ،،، لن أطيل التحديق بها،،،، سأكتفي بدهشة الظل.... وأنا أترقب ليلك الممرغ بالاحتضار ...!! مسعد عكيزان لا تقل حظي شقي إنما هذه الدنيا ممر لا انتما تعب الراجون فيها فرحة لم ينالوا غير بؤس و ضما سنة في الخلق مذ وجدوا بها أن يذوقوا الكأس مرا علقما إنها الدنيا شريعتها قضت يخرج الكاسب منها معدما يا لهذا العمر كم نرجو به غير أنا فيه نجتاز الحمى كم بنينا فيه من احلامنا نغدق التزييف كي لا نعدما