لا يقتلني كمداً وقهراً إلاّ عندما أرى بعضاً من مثقفينا بعد أن كانوا أعلاماً، قد أصبحوا لقمة سائغة بيد مبرمجي المكائد ... فلا هم أتقنوا فن البناء ولا هم تركوا الآخرين يعملون ... بل إن بعضهم قد فاقت ألفاظه وتصرفاته «بذاءة» أعظم من الجاهل....!! ليتهم يدركون أن في هذا الوطن من يُجاهد لتدمير مثقفينا ليحمي جهله وبذاءته....