على قبول مُبايعتي .. وأسَفِي عَلى تَأخُري أبَديْتْ .. وكي لا أنسَى واستطراداً على أسْلافِي قَبل عام جَريتْ... سَعْياً لاكتشاف شَمالك الشرقِي .. لا أحد كان مأخوذاً غَيري إذ أرَى خَريفاً في خَديْك يَبكِي ..أستَنصَرني ربما.. أو كذا بَدا : استصْرَخَني: اكتَسِحْني طَهارةً وأمْنَا بَصِيرتي, نَفَدَتْ فانصرَفْ عَنّي ، أوْمَأتْ,